يقال ان الاجهزة الامنية التي ضبطت مؤخراً خلايا نائمة واسلحة مهربة، قد رفعت من درجة الحذر والخطر الى مستويات عالية، وباتت ترقب الوضع المحلي بعيون مفتوحة على مدار الساعة.
وفي المعلومات ان هناك من يعمل جاهداً على تصعيد اعمال العنف والشغب الجامعي والمشاجرات الاهلية والعشائرية، الى عنف دموي تخريبي وارهابي يستهدف الدولة المدنية والوحدة الوطنية.. قاتلهم الله.