سمير الرفاعي، رئيس الوزراء الاسبق الذي اكتسب عضوية مجلس الاعيان الجديد، استأنف نشاطاته واتصالاته السياسية والاجتماعية بعزيمة قوية، بعد طول عزلة وانقطاع.
مقربون من الرفاعي نقلوا عنه تفاؤله بتعيينه عيناً، دون رؤساء حكومات سابقين آخرين، واعتبار هذا التعيين بمثابة رد اعتبار له، واعادة تأهيل لقادمات الايام.. معقول.