الزميل فهد الفانك غاب يوم الاثنين الماضي عن زاويته المعتادة في جريدة الرأي، وتعرض مقاله في ذلك اليوم للقمع من قبل رئيس التحرير.
المقال المقموع كان يتضمن نقداً لاذعاً للدول العربية، وقوى المعارضة السورية التي كانت وما تزال تضغط على اوباما وغيره من قادة الدول الاستعمارية، لضرب سوريا واسقاط نظامها، مثلما حصل في ليبيا ومن قبلها العراق !!!