في حسابات الربح والخسارة .. سورية الدولة انتصرت على صهاينة المراوغة والمباغتة والمساومة والاخضاع بل أذلت مخططات إسرائيل وأمريكا

في حسابات الربح والخسارة .. سورية الدولة انتصرت على صهاينة المراوغة والمباغتة والمساومة والاخضاع بل أذلت مخططات إسرائيل وأمريكا
أخبار البلد -  
اليوم اسرائيل تنفست الصعداء وتتراجع وتعلن لاول مرة رغبتها بحل سلمي في سوريا رغم انفها , حيث نسبت وسائل الاعلام الاسرائيلية الى مسؤول اسرائيلي كبير لم يذكر اسمه، رغبة اسرائيل في ايجاد حل سلمي للاسلحة الكيماوية في سوريا من دون الحاجة الى هجوم امريكي .وقال المسؤول الاسرائيلي انه من الافضل اعتماد حل دبلوماسي في سوريا وقال حرفيا " هذا هو الحل الافضل على الاطلاق من ناحية اسرائيل ، فكل طرف يلعب لعبته من دون حرب "

ونحن نقول ان إسرائيل ليست بريئة في كل يجري بسوريا. وكانت معنية بإسقاط النظام السوري حليف حزب الله وإيران واجنحة المقاومة الفلسطينية  المقاتلة ، فكلطرف يلعب لعبته ايضا والعيون  السورية مفتوحة ؟؟

وفي حسابات الربح والخسارة..سوريا الدولة  انتصرت على  صهاينة الدم والمفاوضات و المراوغة والمباغتة والمساومة والاخضاع وكسرت هيبة امريكا بل واذلت مخططات اسرائيل  التي إقحمت وزجت انفها في الحرب على سوريا

وكانت له فوائد يدركها النظام السوري. وهي توحيد الشعوب العربية خلف فكرة المقاومة وعزل الجماعات التكفيرية والمعارضة السورية التي عسكرت نفسها ونسقت امورها مع الادارة الامريكية  واصبحت معارضة غير سلمية 

سوريا كشف المؤلفة قلوبهم  مع الاستخبارات الامريكية الاسرائيلية قطر والسعودية و أداتها" ،بندر بن سلطان و اتباعة النصرة والكتائب  المستجلبة اذرع القاعدة، من شيشان وافغان  واوروبين الخ

دخول إسرائيل في هذه الحرب كشف بعض اجنحة الجيش الحر وبعض اعضاء الائتلاف  حيث قاموا بالتنسيق مع المخابرات الاسرائيلية  في اكثر من عاصمة عربية واجنبية وكان الهدف الحقيقي هو محاولة تدمير مصادر قوة الجيش السوري:خطوط إتصاله، مستودعات أسلحتة، مطاراته وطائراته، وراداراته، وقوى دفاعهالجوي. والمستفيد الاول هو الكيان الصهيوني واستخباراتة 

انكشاف المجموعات اللبنانية التي تعاونت مع الكيان الصهيوني بادخال الاسلحة الى الاراضي السورية  والمستفيد الاول هو الكيان الصهيوني واستخباراتة

سوريا بادائها وخبرتها كشفت الصندوق الاسود لخارطة الارهاب في المنطقة وفضحت دور قطر وشطبت  من القاموس  الحمدين (حمد بن خليفة حمد بن جاسم بن جبر) وها هو الذي تطاول على سوريا مرسي وجوقتة اصبحوا في داخل القفص؟؟؟

سوريا حرضت الشرفاء في الدول العربية للبحث جيدا عن المفاتيح التنظيمية الاسرائيلية التي جندت ابنائها كوقود وحطب في الاراضي السورية

سوريا كشفت عورات اسرائيل وتركيا والانظمة العربية التي التقت اهدافهالضرب مواقع الجيش السوري وتفجير انابيب النفط والمستشفيات وتفجير السيارات المفخخة في التجمعات التي يسكنها اهل الاسلام والمسيحية والدروز فهم تناوبوا على استطلاع قواعد الصواريخ .. وضرب الابراج والجسور وانابيب المياة وتدميرالمدارس وتفكيك صوامع الحبوب وضرب القطارات ..واغتيال العلماء...وضرب الجامعات عبر المفخخات والهاونات .. وسرقة ثروات الشعب السوري  واسرائيل ليست بعيدة عن كل هذا وجردة الحساب قادمة 

مع الخونة والجواسيس 

إن قرار تجميد الحرب جاء كالمطرقة على راس إسرائيل وأردوغان والأطراف العربيّة المتحسمة لها، و ماذا سيقول القرضاوي «مفتي البنتاغون» الانبعد أن أفتى بالاستعانة بالتدخل الأجنبي ضد سوريا، من خلال القول «إن الله سخرالإدارة الأميركيّة للانتقام من النظام السوري »؟ هل توقفت إرادة الله عن العمل فيهذه الحالة أيها الشيخ؟الكافرالذي حلف باللة  قبل سنتين بانة سيصلي بالمسجد الاموي خلال شهر فعلا انة كافر لانة يزج  برب العالمين  حين يكذب ؟؟؟ 

سوريا بصلابة شعبها وقيادتها وجيشها  وخلال سنتين ونصف اعطت  الشعوب العربية نشوة الانتصار على المتصهينين وبدأت الصحوة  الوطنية بالتشكل نحو المد القومي و الدخول في عصر جديد   ، بعد مااستهلكت مخططات امريكا وتوابعها الذين لبسوا ثوب إسلامي  بتفصيل ومقاس الناتو

سوريا ستبقى مخرز بعيون اعدائعا .. وسترد ، كيد الحاقدين إلى نحورهم، سوريا باذن اللة منتصرة على الطواغي ال حمد وال سعود ونبيل العربي واردوغان مهما بلغوا في طغيانهم وظلمهم ؛ لأنه من سنة الله أن ينتصر الحق على الباطل والخيرعلى الشر. وكل حر من اعداء اسرائيل... يؤمن بأن سوريا ستنتصر عن قريب،وسينتصر ابطال سوريا الممانعة المقاومة على المشروع الامريكي الصهيوني...نصرًا عزيزًا مؤزرًا." وستبقى دمشق، عاصمة المشرق العربي الأبرز والأهموالأجمل، ولا زالت سوريا تحفظ بذاكرتها  انها أول مقر لحكومة عربية بعد الحربالأولى، وكل عام وكل الفية وسوريا وشرفائها. وماجداتها وجيشها العربي بالف خير
 
شريط الأخبار التهتموني تبحث تعزيز التعاون لتنظيم قطاع الشحن البحري وتطوير الخدمات اللوجستية هذا هو موعد بدء العمل بالمستشفى الافتراضي الاتحاد الأردني للتأمين يُعتمد كمركز تدريبي دولي بتوقيع مذكرة تفاهم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الأمن يوضح حول حقيقة وجود كاميرات على طريق الـ 100 لاستيفاء رسوم البطاينة يوجه رسالة بشأن استقالته من حزب إرادة "المياه": مشروع الناقل الوطني بمرحلة مفاوضات مع المناقص ونتوقع بدء تنفيذه منتصف 2025 "الطيران المدني" تُقيّم إعادة تشغيل الطائرات الأردنية إلى مطار بيروت الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الملك يؤكد للرئيس القبرصي حرص الأردن على تعزيز التعاون بين البلدين منحة بقيمة 15 مليون دولار لتنفيذ 18 مشروعا في البترا هل نحن على أبواب أزمة مالية جديدة؟ حسّان يوجه بضرورة التوسع في برامج التدريب المهني لمضاعفة فرص التشغيل مباجثات اردنية سورية حول ملف حوض اليرموك "النقل البري": السماح بتسجيل مركبات الهايبرد للعمل على نقل الركاب بواسطة السفريات الخارجية حسان يؤكد تقديم الحكومة تسهيلات لتطوير الاستثمارات وتوفير فرص تشغيل والوصول لأسواق خارجية تقرير للبنك الدولي يهز أمانة عمان ويكشف بأنها تغرق بالديون.. أرقام وتفاصيل عامر السرطاوي.. "استراحة محارب" وزير الداخلية يوعز للحكام الإداريين بالإفراج عن 486 موقوفاً إدارياً الإعتصام الـ (93) لمتقاعدي الفوسفات .. من يستجيب لمطالبهم في التأمين الصحي؟! .. شاهد الفيديو تعميم حكومي على جميع الوزارات والمؤسسات