مروان المعشر العائد الى الاردن مؤخراً بعد انتهاء عمله في مؤسسة كارنيجي الامريكية، يستعد لاطلاق تيار سياسي اصلاحي مستوحى من 'الاجندة الوطنية' التي سبق ان كان المعشر مشرفاً على صياغتها لتشكل دليلاً ومرجعاً لعملية الاصلاح السياسي، اوائل عهد الملك عبدالله.
المعشر الذي يحظى بحفاوة وتكريم عدد كبير من الساسة والنواب والاعلاميين، حل الاسبوع الماضي ضيفاً على مائدة النائب مصطفى حمارنة، ثم الكاتبة رنا الصباغ حيث التقى خلالهما بباقات من اهل النخبة والمجتمع المخملي.