أخبار البلد
مدير عام معهد الرياديين والمبدعين العرب الاعلامي حسام حمدان يرعى تخريج كوكبة من الجيل المبدع تحت اسم دورة طيور الجنة الشهيد البطل عمر هاشم المجالي لتحفيظ القران الكريم في مسجد قباء بحضور الاهالي ووجهاء واعلاميين وبدعم من المرشح لعضوية مجلس بلدية الزرقاء الدائرة الثانية احمد حسن المعايطة ابو زيد الذي قام بتقديم الهدايا والذي عرف عنه بدعمه للاعمال الخيريه والوطنيه.
.
وقد استهل الحفل بتلاوة عطرة من أيات الذكر الحكيم ثم تبعها كلمة من الشيخ الشاب رائد ابو مسامح متحدثا عن هذه الدورات التي تنمي الجيل القادم كما طالب من راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان بدعم مثل هذه الدورات ونشاطات المسجد كما شكر راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان والمتبرع بالهدايا المرشح لعضوية بلدية الزرقاء الدائره الثانيه احمد حسن امعايطه
وتحدث الاعلامي حمدان ليقول مؤكدا ان " التطلع لمستقبل واعد كان وراء ارادة المعهد في العمل التنموي والتربوي والاجتماعي، ومنهم كانت هذه الارادة بانشاء دورة لحفظ القرآن تلوى الدورة". وشدد على ان معهد الرياديين والمبدعين العرب وايمانا منه بدوره البناء في التربية الدينية لاستعادة الاصالة وجذب الاجيال الصاعدة الى الدين والمسجد والوسطية والاعتدال والانفتاح على الاخر وجدت الارادة الطيبة لاحتضان ابنائها في سبيل النهوض بالمجتمع وبالجيل المشرق."
كما دار حديث شيق مع الجيل الابداعي وقال: "انه شرف ما بعده شرف ان يسلك اولادنا في طريق تعلم كتاب الله، لاسيما في هذه الظروف التي نمر بها، فيجب علينا ان ننشئ انفسنا على اخلاق القرآن ، ونزكي نفوسنا بايات الذكر الحكيم وان نكون منتمين لهذا الوطن ولقيادته الحكيمة الشابة الراشدة وان نجعل من انفسنا جيلا متحملا للمسؤلية قياديا ".
وشكر معالي الدكتور محمد نوح القضاة و مدير اوقاف الزرقاء جمال البطاينة على اهتمامهم بالمساجد وبدور القران وبتطوير الأئمة والوعاظ . وبارك عمل القائمين على هذا المسجد على عملهم المميز الذي تحتاجه المنطقة، وركز على مدى الحاجة في مجتمعاتنا لمثل هذه اللقاءات لنسموا ونرتقي فيها الى طاعة الله وحبه وحب رسوله الامين وكتابه .
واشار الى ان "الحاجة اليوم ليست لحفظ القرآن وتلاوته وحسب انما لاعتماده دستورا في حياتنا وتطبيقه ومنهجا في واقعنا من كل نواحي الحياة ابتداء بالاسرة ثم المجتمع ثم الامة".
ولفتت ان "هذه المناسبة شاءها الله ان تكون باسم الطفل عمر هاشم المجالي الذي عشق تراب وطنه منذ صغر سنه،،،مؤدبا صاحب خلق ودين ،،،،جمع كل صفات الرجولة والتضحية بحلم طفولته البريئة ،،، كان حلمه أن يصبح طيارا' ولكن الحلم لم يكتمل ،،،ارادة الله أقوى من الجميع ،، وهو من أراد عمر أن يكون بقربه طيرا' من طيور الجنة يجوار الصديقين والصالحين فقمنا باختيار هذه الدورة باسمه .".
ثم القى الصحفي سليم ابو محفوظ قائلا " دأب المعهد على الاهتمام باقامة دورات لحفظ القرآن لما لها من اهمية في بناء جيل المستقبل على القيم الدينية والاخلاقية، وايمانا منه انه الوسيلة الاقوى لمواجهة تحديات العصر ومفرزاته وانعكاساته على اخلاقيات وسلوكيات هذا الجيل الذي يتعرض لاخطر هجمة افسادية تستهدف وجودنا القيمي والاخلاقي، ممنهجة لحرفنا عن اهدافنا الكبرى وقضايانا المقدسة."
واكد الاعلامي محمود منصور على دور الاهل عامة والامهات خاصة "لما لهم من اهمية في حث ابنائهم على سلوك طريق الصلاة والايمان القويم الذي يحمل الخير لهم ولابنائهم وللمجتمع والبشرية."
وشكر الشيخ رائد مسامح كل من دعم هذا النشاط والانشطة السابقة ومن سيدعم الانشطة اللاحقة.
وفي الختام، وزع الراعي مدير عام المعهد الاعلامي حسام حمدان الهدايا والشهدات على الخرجين وتعاهد مع هذا الجيل الابداعي ان يحفظوا كتاب الله وان يحافظوا عليه."
صورة: مجلة السيرة الذهبية - المكتب الاعلامي
معهد الرياديين والمبدعين العرب احتفل بتخريج كوكبة من الجيل المبدع تحت اسم دورة طيور الجنة الشهيد البطل عمر هاشم المجالي لتحفيظ القران الكريم
مدير عام معهد الرياديين والمبدعين العرب الاعلامي حسام حمدان يرعى تخريج كوكبة من الجيل المبدع تحت اسم دورة طيور الجنة الشهيد البطل عمر هاشم المجالي لتحفيظ القران الكريم في مسجد قباء بحضور الاهالي ووجهاء واعلاميين وبدعم من المرشح لعضوية مجلس بلدية الزرقاء الدائرة الثانية احمد حسن المعايطة ابو زيد الذي قام بتقديم الهدايا والذي عرف عنه بدعمه للاعمال الخيريه والوطنيه.
.
وقد استهل الحفل بتلاوة عطرة من أيات الذكر الحكيم ثم تبعها كلمة من الشيخ الشاب رائد ابو مسامح متحدثا عن هذه الدورات التي تنمي الجيل القادم كما طالب من راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان بدعم مثل هذه الدورات ونشاطات المسجد كما شكر راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان والمتبرع بالهدايا المرشح لعضوية بلدية الزرقاء الدائره الثانيه احمد حسن امعايطه
وتحدث الاعلامي حمدان ليقول مؤكدا ان " التطلع لمستقبل واعد كان وراء ارادة المعهد في العمل التنموي والتربوي والاجتماعي، ومنهم كانت هذه الارادة بانشاء دورة لحفظ القرآن تلوى الدورة". وشدد على ان معهد الرياديين والمبدعين العرب وايمانا منه بدوره البناء في التربية الدينية لاستعادة الاصالة وجذب الاجيال الصاعدة الى الدين والمسجد والوسطية والاعتدال والانفتاح على الاخر وجدت الارادة الطيبة لاحتضان ابنائها في سبيل النهوض بالمجتمع وبالجيل المشرق."
كما دار حديث شيق مع الجيل الابداعي وقال: "انه شرف ما بعده شرف ان يسلك اولادنا في طريق تعلم كتاب الله، لاسيما في هذه الظروف التي نمر بها، فيجب علينا ان ننشئ انفسنا على اخلاق القرآن ، ونزكي نفوسنا بايات الذكر الحكيم وان نكون منتمين لهذا الوطن ولقيادته الحكيمة الشابة الراشدة وان نجعل من انفسنا جيلا متحملا للمسؤلية قياديا ".
وشكر معالي الدكتور محمد نوح القضاة و مدير اوقاف الزرقاء جمال البطاينة على اهتمامهم بالمساجد وبدور القران وبتطوير الأئمة والوعاظ . وبارك عمل القائمين على هذا المسجد على عملهم المميز الذي تحتاجه المنطقة، وركز على مدى الحاجة في مجتمعاتنا لمثل هذه اللقاءات لنسموا ونرتقي فيها الى طاعة الله وحبه وحب رسوله الامين وكتابه .
واشار الى ان "الحاجة اليوم ليست لحفظ القرآن وتلاوته وحسب انما لاعتماده دستورا في حياتنا وتطبيقه ومنهجا في واقعنا من كل نواحي الحياة ابتداء بالاسرة ثم المجتمع ثم الامة".
ولفتت ان "هذه المناسبة شاءها الله ان تكون باسم الطفل عمر هاشم المجالي الذي عشق تراب وطنه منذ صغر سنه،،،مؤدبا صاحب خلق ودين ،،،،جمع كل صفات الرجولة والتضحية بحلم طفولته البريئة ،،، كان حلمه أن يصبح طيارا' ولكن الحلم لم يكتمل ،،،ارادة الله أقوى من الجميع ،، وهو من أراد عمر أن يكون بقربه طيرا' من طيور الجنة يجوار الصديقين والصالحين فقمنا باختيار هذه الدورة باسمه .".
ثم القى الصحفي سليم ابو محفوظ قائلا " دأب المعهد على الاهتمام باقامة دورات لحفظ القرآن لما لها من اهمية في بناء جيل المستقبل على القيم الدينية والاخلاقية، وايمانا منه انه الوسيلة الاقوى لمواجهة تحديات العصر ومفرزاته وانعكاساته على اخلاقيات وسلوكيات هذا الجيل الذي يتعرض لاخطر هجمة افسادية تستهدف وجودنا القيمي والاخلاقي، ممنهجة لحرفنا عن اهدافنا الكبرى وقضايانا المقدسة."
واكد الاعلامي محمود منصور على دور الاهل عامة والامهات خاصة "لما لهم من اهمية في حث ابنائهم على سلوك طريق الصلاة والايمان القويم الذي يحمل الخير لهم ولابنائهم وللمجتمع والبشرية."
وشكر الشيخ رائد مسامح كل من دعم هذا النشاط والانشطة السابقة ومن سيدعم الانشطة اللاحقة.
وفي الختام، وزع الراعي مدير عام المعهد الاعلامي حسام حمدان الهدايا والشهدات على الخرجين وتعاهد مع هذا الجيل الابداعي ان يحفظوا كتاب الله وان يحافظوا عليه."
.
وقد استهل الحفل بتلاوة عطرة من أيات الذكر الحكيم ثم تبعها كلمة من الشيخ الشاب رائد ابو مسامح متحدثا عن هذه الدورات التي تنمي الجيل القادم كما طالب من راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان بدعم مثل هذه الدورات ونشاطات المسجد كما شكر راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان والمتبرع بالهدايا المرشح لعضوية بلدية الزرقاء الدائره الثانيه احمد حسن امعايطه
وتحدث الاعلامي حمدان ليقول مؤكدا ان " التطلع لمستقبل واعد كان وراء ارادة المعهد في العمل التنموي والتربوي والاجتماعي، ومنهم كانت هذه الارادة بانشاء دورة لحفظ القرآن تلوى الدورة". وشدد على ان معهد الرياديين والمبدعين العرب وايمانا منه بدوره البناء في التربية الدينية لاستعادة الاصالة وجذب الاجيال الصاعدة الى الدين والمسجد والوسطية والاعتدال والانفتاح على الاخر وجدت الارادة الطيبة لاحتضان ابنائها في سبيل النهوض بالمجتمع وبالجيل المشرق."
كما دار حديث شيق مع الجيل الابداعي وقال: "انه شرف ما بعده شرف ان يسلك اولادنا في طريق تعلم كتاب الله، لاسيما في هذه الظروف التي نمر بها، فيجب علينا ان ننشئ انفسنا على اخلاق القرآن ، ونزكي نفوسنا بايات الذكر الحكيم وان نكون منتمين لهذا الوطن ولقيادته الحكيمة الشابة الراشدة وان نجعل من انفسنا جيلا متحملا للمسؤلية قياديا ".
وشكر معالي الدكتور محمد نوح القضاة و مدير اوقاف الزرقاء جمال البطاينة على اهتمامهم بالمساجد وبدور القران وبتطوير الأئمة والوعاظ . وبارك عمل القائمين على هذا المسجد على عملهم المميز الذي تحتاجه المنطقة، وركز على مدى الحاجة في مجتمعاتنا لمثل هذه اللقاءات لنسموا ونرتقي فيها الى طاعة الله وحبه وحب رسوله الامين وكتابه .
واشار الى ان "الحاجة اليوم ليست لحفظ القرآن وتلاوته وحسب انما لاعتماده دستورا في حياتنا وتطبيقه ومنهجا في واقعنا من كل نواحي الحياة ابتداء بالاسرة ثم المجتمع ثم الامة".
ولفتت ان "هذه المناسبة شاءها الله ان تكون باسم الطفل عمر هاشم المجالي الذي عشق تراب وطنه منذ صغر سنه،،،مؤدبا صاحب خلق ودين ،،،،جمع كل صفات الرجولة والتضحية بحلم طفولته البريئة ،،، كان حلمه أن يصبح طيارا' ولكن الحلم لم يكتمل ،،،ارادة الله أقوى من الجميع ،، وهو من أراد عمر أن يكون بقربه طيرا' من طيور الجنة يجوار الصديقين والصالحين فقمنا باختيار هذه الدورة باسمه .".
ثم القى الصحفي سليم ابو محفوظ قائلا " دأب المعهد على الاهتمام باقامة دورات لحفظ القرآن لما لها من اهمية في بناء جيل المستقبل على القيم الدينية والاخلاقية، وايمانا منه انه الوسيلة الاقوى لمواجهة تحديات العصر ومفرزاته وانعكاساته على اخلاقيات وسلوكيات هذا الجيل الذي يتعرض لاخطر هجمة افسادية تستهدف وجودنا القيمي والاخلاقي، ممنهجة لحرفنا عن اهدافنا الكبرى وقضايانا المقدسة."
واكد الاعلامي محمود منصور على دور الاهل عامة والامهات خاصة "لما لهم من اهمية في حث ابنائهم على سلوك طريق الصلاة والايمان القويم الذي يحمل الخير لهم ولابنائهم وللمجتمع والبشرية."
وشكر الشيخ رائد مسامح كل من دعم هذا النشاط والانشطة السابقة ومن سيدعم الانشطة اللاحقة.
وفي الختام، وزع الراعي مدير عام المعهد الاعلامي حسام حمدان الهدايا والشهدات على الخرجين وتعاهد مع هذا الجيل الابداعي ان يحفظوا كتاب الله وان يحافظوا عليه."
صورة: مجلة السيرة الذهبية - المكتب الاعلامي
معهد الرياديين والمبدعين العرب احتفل بتخريج كوكبة من الجيل المبدع تحت اسم دورة طيور الجنة الشهيد البطل عمر هاشم المجالي لتحفيظ القران الكريم
مدير عام معهد الرياديين والمبدعين العرب الاعلامي حسام حمدان يرعى تخريج كوكبة من الجيل المبدع تحت اسم دورة طيور الجنة الشهيد البطل عمر هاشم المجالي لتحفيظ القران الكريم في مسجد قباء بحضور الاهالي ووجهاء واعلاميين وبدعم من المرشح لعضوية مجلس بلدية الزرقاء الدائرة الثانية احمد حسن المعايطة ابو زيد الذي قام بتقديم الهدايا والذي عرف عنه بدعمه للاعمال الخيريه والوطنيه.
.
وقد استهل الحفل بتلاوة عطرة من أيات الذكر الحكيم ثم تبعها كلمة من الشيخ الشاب رائد ابو مسامح متحدثا عن هذه الدورات التي تنمي الجيل القادم كما طالب من راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان بدعم مثل هذه الدورات ونشاطات المسجد كما شكر راعي الحفل الاعلامي حسام حمدان والمتبرع بالهدايا المرشح لعضوية بلدية الزرقاء الدائره الثانيه احمد حسن امعايطه
وتحدث الاعلامي حمدان ليقول مؤكدا ان " التطلع لمستقبل واعد كان وراء ارادة المعهد في العمل التنموي والتربوي والاجتماعي، ومنهم كانت هذه الارادة بانشاء دورة لحفظ القرآن تلوى الدورة". وشدد على ان معهد الرياديين والمبدعين العرب وايمانا منه بدوره البناء في التربية الدينية لاستعادة الاصالة وجذب الاجيال الصاعدة الى الدين والمسجد والوسطية والاعتدال والانفتاح على الاخر وجدت الارادة الطيبة لاحتضان ابنائها في سبيل النهوض بالمجتمع وبالجيل المشرق."
كما دار حديث شيق مع الجيل الابداعي وقال: "انه شرف ما بعده شرف ان يسلك اولادنا في طريق تعلم كتاب الله، لاسيما في هذه الظروف التي نمر بها، فيجب علينا ان ننشئ انفسنا على اخلاق القرآن ، ونزكي نفوسنا بايات الذكر الحكيم وان نكون منتمين لهذا الوطن ولقيادته الحكيمة الشابة الراشدة وان نجعل من انفسنا جيلا متحملا للمسؤلية قياديا ".
وشكر معالي الدكتور محمد نوح القضاة و مدير اوقاف الزرقاء جمال البطاينة على اهتمامهم بالمساجد وبدور القران وبتطوير الأئمة والوعاظ . وبارك عمل القائمين على هذا المسجد على عملهم المميز الذي تحتاجه المنطقة، وركز على مدى الحاجة في مجتمعاتنا لمثل هذه اللقاءات لنسموا ونرتقي فيها الى طاعة الله وحبه وحب رسوله الامين وكتابه .
واشار الى ان "الحاجة اليوم ليست لحفظ القرآن وتلاوته وحسب انما لاعتماده دستورا في حياتنا وتطبيقه ومنهجا في واقعنا من كل نواحي الحياة ابتداء بالاسرة ثم المجتمع ثم الامة".
ولفتت ان "هذه المناسبة شاءها الله ان تكون باسم الطفل عمر هاشم المجالي الذي عشق تراب وطنه منذ صغر سنه،،،مؤدبا صاحب خلق ودين ،،،،جمع كل صفات الرجولة والتضحية بحلم طفولته البريئة ،،، كان حلمه أن يصبح طيارا' ولكن الحلم لم يكتمل ،،،ارادة الله أقوى من الجميع ،، وهو من أراد عمر أن يكون بقربه طيرا' من طيور الجنة يجوار الصديقين والصالحين فقمنا باختيار هذه الدورة باسمه .".
ثم القى الصحفي سليم ابو محفوظ قائلا " دأب المعهد على الاهتمام باقامة دورات لحفظ القرآن لما لها من اهمية في بناء جيل المستقبل على القيم الدينية والاخلاقية، وايمانا منه انه الوسيلة الاقوى لمواجهة تحديات العصر ومفرزاته وانعكاساته على اخلاقيات وسلوكيات هذا الجيل الذي يتعرض لاخطر هجمة افسادية تستهدف وجودنا القيمي والاخلاقي، ممنهجة لحرفنا عن اهدافنا الكبرى وقضايانا المقدسة."
واكد الاعلامي محمود منصور على دور الاهل عامة والامهات خاصة "لما لهم من اهمية في حث ابنائهم على سلوك طريق الصلاة والايمان القويم الذي يحمل الخير لهم ولابنائهم وللمجتمع والبشرية."
وشكر الشيخ رائد مسامح كل من دعم هذا النشاط والانشطة السابقة ومن سيدعم الانشطة اللاحقة.
وفي الختام، وزع الراعي مدير عام المعهد الاعلامي حسام حمدان الهدايا والشهدات على الخرجين وتعاهد مع هذا الجيل الابداعي ان يحفظوا كتاب الله وان يحافظوا عليه."