أخبار البلد
أعلن وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الوحش، نتائج امتحان شهادة الدراسة الثانويّة العامّة للدورة الصيفية للعام 2013، والتي بلغت نسبة النجاح الإجمالية فيها 56.3 %.
وقال الوحش في مؤتمر صحفي عقد بمقر الوزارة مساء أمس إن عدد المشتركين في هذه الدورة بلغ 142719 مشتركاً ومشتركة، حضر منهم جميع المباحث 138968 موزعين على النحو الآتي: الطلبة النظاميون في مساري التعليم الأكاديمي والمهني الشامل عن طريق الدراسة النظامية 100121 طالباً وطالبة، تقدّم منهم للامتحان لجميع المباحث 99035.
وتقدم للمسار الثانوي الشامل الأكاديمي 86422 طالباً وطالبة، نجح منهم 48678 بنسبة 56.3 % وحسب الآتي: الفرع العلمي 27815 طالبا وطالبة، نجح منهم 19367 بنسبة 69.6 %، الأدبي تقدم 21809 نجح منهم 7155 بنسبة 32.8 %، الشرعي تقدم 212 نجح منهم 54 بنسبة 25.5 %، المعلوماتية 34908 نجح منهم 21146 بنسبة 60.6 %، التعليم الصحي تقدم 1678 نجح منهم 956 بنسبة 57.0 %.
وبلغ عدد المتقدمين للمسار الثانوي الشامل المهني 12613 طالباً وطالبة، نجح منهم 5698 بنسبة 45.2 % وحسب الآتي:
الصناعي عدد المتقدمين 6864 نجح منهم 4016 بنسبة 58.5 %، الزراعي جديد 889 نجح منهم 250 بنسبة 28.1 %، الفندقي جديد 896 نجح منهم 194 بنسبة 21.7 %، المنزلي جديد تقدم 3964 نجح منهم 1238 بنسبة 31.2 %.
وبلغ عدد المشتركين من طلبة الدراسة الخاصة 42598 مشتركاً ومشتركة، تقدم منهم للامتحان في جميع المباحث 39933 وعلى النحو الآتي: المسار الثانوي الشامل الأكاديمي عدد المتقدمين 31321، نجح منهم 11257 بنسبة مئوية 35.9 % وحسب الآتي: الفرع العلمي تقدم 5158 نجح منهم 2097 بنسبة 40.7 %، الأدبي 9389 نجح منهم 3170 بنسبة 33.8 %، الشرعي 191 نجح منهم 59 بنسبة 30.9 %، المعلوماتية 15902 نجح منهم 5711 بنسبة 35.9 %، التعليم الصحي 681 نجح منهم 220 بنسبة 32.3 %.
وبلغ عدد المتقدمين للمسار الثانوي الشامل المهني 8612 مشتركاً ومشتركة، نجح منهم 2818 بنسبة 32.7 % وحسب الآتي: الفرع الزراعي قديم 70 نجح منهم 40 بنسبة 57.1 %، الصناعي 3287 نجح منهم 1381 بنسبة 42.0 %، الفندقي قديم 718 بنسبة 38.9 %، المنزلي 86 نجح منهم 31 بنسبة 36.0 %، الزراعي جديد 1998 نجح منهم 401 بنسبة 20.1 %، الفندقي جديد 447 نجح منهم 134 بنسبة 30.0 %، المنزلي جديد 2706 نجح منهم 824 بنسبة 30.5 %.
وقال وزير التربية إن امتحان شهادة الدراسة الثانويّة العامّة في الأردن إرث وطني له مصداقيته على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وهو امتحان يتميز بالعديد من المواصفات التي أكسبته تلك المصداقية؛ فهو يجرى بطريقة علمية وفق خطوات بناء الاختبار الجيد، وتعتمد أسس واضحة لتحقيق مصداقيته، كما تتميز إجراءات عقده بدرجة عالية من الدقة والإتقان بدءًا من تقديم طلبات الاشتراك وانتهاءً بإعلان النتائج، محققا درجة عالية من العدالة.
وأشار الى أن «الامتحان يعقد على مستوى المملكة في وقت واحد، وفي ظروف تكاد تكون متقاربة لجميع الطلبة، ومما يزيد من أهمية هذا الامتحان أنه يعد أداة لقياس مخرجات العملية التعليمية، وهو معيار رئيس للقبول في مؤسسات التعليم العالي، والالتحاق بسوق العمل».
وبين الوحش أن الوزارة تبذل جهودًا نوعية كبيرة في كل دورة امتحانية لتعزيز درجة مصداقيته وعدالته، بتحسين إجراءات عقده، مستفيدةً من الملاحظات التي ترد إليها من كوادرها في الميدان، ومن المهتمين بالعملية التربوية من فئات المجتمع كافة.
وأشار الى أن الوزارة تسير بخطوات متعقلة ومدروسة منذ فترة ليست بالقصيرة لتطوير هذا الامتحان، ومعالجة جوانب القصور فيه، بما يتناسب مع روح العصر، وبما يشهده العالم من تطور هائل في مجال التقويم.
وقدم الوحش التهنئة الطلبة الناجحين، مشيرا الى أن فرصة النجاح سانحة أمام الطلبة الذين لم يستكملوا متطلبات النجاح في هذه الدورة في الدورات المقبلة، وذلك بمضاعفة جهودهم ومثابرتهم وتصميمهم على النجاح.
وفي إجابته عن سؤال حول خطة إصلاح التعليم، أكد الوحش أن الوزارة لديها خطة شاملة لإصلاح العملية التعليمية بما فيها امتحان الثانوية العامة، مبينا أن الخطة تتضمن عقد الامتحان لدورة واحدة ودورة تكميلية لمن لم يحالفهم الحظ في الدورة الرئيسة، غير أنه أكد أن هذا التوجه لن يتم العمل به العام الدراسي المقبل.
وبين أن هناك توجها لتقليص عدد المسارات الى مسارين أو ثلاثة وكذلك إعادة النظر في المناهج من خلال لجان متخصصة تعمل على مراجعتها وتطويرها وإعادة النظر في مدة الامتحان.
وقال إن هذا الأمر يتطلب تشكيل الكثير من اللجان وكذلك تنظيم مؤتمر وطني إذا ما أقرها مجلس التربية والتعليم العمل بهذا التوجه.
وأوضح الوحش أن الوزارة بصدد طرح عطاء لشراء أجهزة تقنية لمواجهة التحديات التي تواجهها الوزارة خلال امتحان الثانوية العامة نتيجة استخدام وسائل التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة للغش والتأثير على سير الامتحان والإساءة له.
وقال الوحش إن التعليم الخاص يغطي 35 % من نسبة التعليم في المملكة، مشيرا الى أنه من الطبيعي أن تحقق المدارس الخاصة نتائج متقدمة خلال امتحان الثانوية العامة، مشيرا الى أن الإمكانات الكبيرة التي تقدمها المدارس الخاصة لطلبتها تفوق إمكانات المدارس الحكومية وبعض نظيراتها من المدارس الخاصة الأخرى.
وبين الوحش أن عدد المخالفات التي سجلتها لجان الامتحان بلغ 4200 مخالفة تم اتخاذ الإجراءات القانوية اللازمة بحق مرتكبيها.
وقال إن هناك خطة مدروسة للنهوض بالتعليم المهني وربطه بسوق العمل، مؤكدا في هذا الإطار ضرورة إعادة النظر في التعليم المهني.
واعتبر الوحش أن هناك فجوة بين الذكور والإناث في المتسوى التعليمي وأن هذه الفجوة تنطبق كذلك على التعليم في الجامعات والكليات.
وقال الوحش في مؤتمر صحفي عقد بمقر الوزارة مساء أمس إن عدد المشتركين في هذه الدورة بلغ 142719 مشتركاً ومشتركة، حضر منهم جميع المباحث 138968 موزعين على النحو الآتي: الطلبة النظاميون في مساري التعليم الأكاديمي والمهني الشامل عن طريق الدراسة النظامية 100121 طالباً وطالبة، تقدّم منهم للامتحان لجميع المباحث 99035.
وتقدم للمسار الثانوي الشامل الأكاديمي 86422 طالباً وطالبة، نجح منهم 48678 بنسبة 56.3 % وحسب الآتي: الفرع العلمي 27815 طالبا وطالبة، نجح منهم 19367 بنسبة 69.6 %، الأدبي تقدم 21809 نجح منهم 7155 بنسبة 32.8 %، الشرعي تقدم 212 نجح منهم 54 بنسبة 25.5 %، المعلوماتية 34908 نجح منهم 21146 بنسبة 60.6 %، التعليم الصحي تقدم 1678 نجح منهم 956 بنسبة 57.0 %.
وبلغ عدد المتقدمين للمسار الثانوي الشامل المهني 12613 طالباً وطالبة، نجح منهم 5698 بنسبة 45.2 % وحسب الآتي:
الصناعي عدد المتقدمين 6864 نجح منهم 4016 بنسبة 58.5 %، الزراعي جديد 889 نجح منهم 250 بنسبة 28.1 %، الفندقي جديد 896 نجح منهم 194 بنسبة 21.7 %، المنزلي جديد تقدم 3964 نجح منهم 1238 بنسبة 31.2 %.
وبلغ عدد المشتركين من طلبة الدراسة الخاصة 42598 مشتركاً ومشتركة، تقدم منهم للامتحان في جميع المباحث 39933 وعلى النحو الآتي: المسار الثانوي الشامل الأكاديمي عدد المتقدمين 31321، نجح منهم 11257 بنسبة مئوية 35.9 % وحسب الآتي: الفرع العلمي تقدم 5158 نجح منهم 2097 بنسبة 40.7 %، الأدبي 9389 نجح منهم 3170 بنسبة 33.8 %، الشرعي 191 نجح منهم 59 بنسبة 30.9 %، المعلوماتية 15902 نجح منهم 5711 بنسبة 35.9 %، التعليم الصحي 681 نجح منهم 220 بنسبة 32.3 %.
وبلغ عدد المتقدمين للمسار الثانوي الشامل المهني 8612 مشتركاً ومشتركة، نجح منهم 2818 بنسبة 32.7 % وحسب الآتي: الفرع الزراعي قديم 70 نجح منهم 40 بنسبة 57.1 %، الصناعي 3287 نجح منهم 1381 بنسبة 42.0 %، الفندقي قديم 718 بنسبة 38.9 %، المنزلي 86 نجح منهم 31 بنسبة 36.0 %، الزراعي جديد 1998 نجح منهم 401 بنسبة 20.1 %، الفندقي جديد 447 نجح منهم 134 بنسبة 30.0 %، المنزلي جديد 2706 نجح منهم 824 بنسبة 30.5 %.
وقال وزير التربية إن امتحان شهادة الدراسة الثانويّة العامّة في الأردن إرث وطني له مصداقيته على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وهو امتحان يتميز بالعديد من المواصفات التي أكسبته تلك المصداقية؛ فهو يجرى بطريقة علمية وفق خطوات بناء الاختبار الجيد، وتعتمد أسس واضحة لتحقيق مصداقيته، كما تتميز إجراءات عقده بدرجة عالية من الدقة والإتقان بدءًا من تقديم طلبات الاشتراك وانتهاءً بإعلان النتائج، محققا درجة عالية من العدالة.
وأشار الى أن «الامتحان يعقد على مستوى المملكة في وقت واحد، وفي ظروف تكاد تكون متقاربة لجميع الطلبة، ومما يزيد من أهمية هذا الامتحان أنه يعد أداة لقياس مخرجات العملية التعليمية، وهو معيار رئيس للقبول في مؤسسات التعليم العالي، والالتحاق بسوق العمل».
وبين الوحش أن الوزارة تبذل جهودًا نوعية كبيرة في كل دورة امتحانية لتعزيز درجة مصداقيته وعدالته، بتحسين إجراءات عقده، مستفيدةً من الملاحظات التي ترد إليها من كوادرها في الميدان، ومن المهتمين بالعملية التربوية من فئات المجتمع كافة.
وأشار الى أن الوزارة تسير بخطوات متعقلة ومدروسة منذ فترة ليست بالقصيرة لتطوير هذا الامتحان، ومعالجة جوانب القصور فيه، بما يتناسب مع روح العصر، وبما يشهده العالم من تطور هائل في مجال التقويم.
وقدم الوحش التهنئة الطلبة الناجحين، مشيرا الى أن فرصة النجاح سانحة أمام الطلبة الذين لم يستكملوا متطلبات النجاح في هذه الدورة في الدورات المقبلة، وذلك بمضاعفة جهودهم ومثابرتهم وتصميمهم على النجاح.
وفي إجابته عن سؤال حول خطة إصلاح التعليم، أكد الوحش أن الوزارة لديها خطة شاملة لإصلاح العملية التعليمية بما فيها امتحان الثانوية العامة، مبينا أن الخطة تتضمن عقد الامتحان لدورة واحدة ودورة تكميلية لمن لم يحالفهم الحظ في الدورة الرئيسة، غير أنه أكد أن هذا التوجه لن يتم العمل به العام الدراسي المقبل.
وبين أن هناك توجها لتقليص عدد المسارات الى مسارين أو ثلاثة وكذلك إعادة النظر في المناهج من خلال لجان متخصصة تعمل على مراجعتها وتطويرها وإعادة النظر في مدة الامتحان.
وقال إن هذا الأمر يتطلب تشكيل الكثير من اللجان وكذلك تنظيم مؤتمر وطني إذا ما أقرها مجلس التربية والتعليم العمل بهذا التوجه.
وأوضح الوحش أن الوزارة بصدد طرح عطاء لشراء أجهزة تقنية لمواجهة التحديات التي تواجهها الوزارة خلال امتحان الثانوية العامة نتيجة استخدام وسائل التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة للغش والتأثير على سير الامتحان والإساءة له.
وقال الوحش إن التعليم الخاص يغطي 35 % من نسبة التعليم في المملكة، مشيرا الى أنه من الطبيعي أن تحقق المدارس الخاصة نتائج متقدمة خلال امتحان الثانوية العامة، مشيرا الى أن الإمكانات الكبيرة التي تقدمها المدارس الخاصة لطلبتها تفوق إمكانات المدارس الحكومية وبعض نظيراتها من المدارس الخاصة الأخرى.
وبين الوحش أن عدد المخالفات التي سجلتها لجان الامتحان بلغ 4200 مخالفة تم اتخاذ الإجراءات القانوية اللازمة بحق مرتكبيها.
وقال إن هناك خطة مدروسة للنهوض بالتعليم المهني وربطه بسوق العمل، مؤكدا في هذا الإطار ضرورة إعادة النظر في التعليم المهني.
واعتبر الوحش أن هناك فجوة بين الذكور والإناث في المتسوى التعليمي وأن هذه الفجوة تنطبق كذلك على التعليم في الجامعات والكليات.