القاهرة- استقبل نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأخ علي جوهر عميد الجالية الفلسطينية في مصر.
واستقبل وفد الكتاب والادباء الفلسطينيين المقيمين في مصر برئاسة الكاتب والمؤرخ عبد القادر ياسين.
جوهر عرض أوضاع القطاعات الاجتماعية الفلسطينية وطلاب الجامعات في مصر، وأشار إلى غياب اطار وطني مشترك للجالية الفلسطينية، والحالة الاجتماعية القاسية والصعبة للفئات الفقيرة في صفوف الجالية، وخاصةً الذين هاجروا إلى مصر منذ عام النكبة 1948 من عشائر جنوب فلسطين. كما أشار الى الصعوبات الاقتصادية والمادية للطلبة الفقراء في الجامعات المصرية.
وفد الكتاب والأدباء تناول الأضرار الكبرى للانقسام الفلسطيني على الحقوق الوطنية الفلسطينية، وفي أوساط الرأي العام المصري، وطالب "انهاء الانقسام وتنفيذ اتفاقات الإجماع الوطني وفي المقدمة اتفاق 4 مايو 2011، وتفاهمات اللجنة القيادية العليا الفلسطينية في فبراير 2013.
حواتمة أكد أن بناء اطار اجتماعي جامع لقطاعات شعبنا اللاجئ والمقيم في مصر العربية، وحل مشكلات طلبة الجامعات المادية يستدعي من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية؛ خطوات ملموسة وعملية، فهي مسؤولية وطنية حان الاهتمام لإيجاد حلول واقعية لها.
وأكد أن "اسقاط الانقسام" يستدعي توجيه النداء والضغوط الشعبية، في كل مواقع شعبنا في الوطن المحتل وجميع اقطار اللجوء والشتات على الذين قاموا بالانقسام؛ حتى يلبوا نداء الشعب بإسقاط الانقسام وتنفيذ اتفاقات الاجماع الوطني بالعودة للشعب بانتخابات تشريعية ورئاسية للسلطة، ومجلس وطني جديد لمنظمة التحرير بقانون التمثيل النسبي الواحد للشعب الواحد.
الإعلام المركزي
واستقبل وفد الكتاب والادباء الفلسطينيين المقيمين في مصر برئاسة الكاتب والمؤرخ عبد القادر ياسين.
جوهر عرض أوضاع القطاعات الاجتماعية الفلسطينية وطلاب الجامعات في مصر، وأشار إلى غياب اطار وطني مشترك للجالية الفلسطينية، والحالة الاجتماعية القاسية والصعبة للفئات الفقيرة في صفوف الجالية، وخاصةً الذين هاجروا إلى مصر منذ عام النكبة 1948 من عشائر جنوب فلسطين. كما أشار الى الصعوبات الاقتصادية والمادية للطلبة الفقراء في الجامعات المصرية.
وفد الكتاب والأدباء تناول الأضرار الكبرى للانقسام الفلسطيني على الحقوق الوطنية الفلسطينية، وفي أوساط الرأي العام المصري، وطالب "انهاء الانقسام وتنفيذ اتفاقات الإجماع الوطني وفي المقدمة اتفاق 4 مايو 2011، وتفاهمات اللجنة القيادية العليا الفلسطينية في فبراير 2013.
حواتمة أكد أن بناء اطار اجتماعي جامع لقطاعات شعبنا اللاجئ والمقيم في مصر العربية، وحل مشكلات طلبة الجامعات المادية يستدعي من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية؛ خطوات ملموسة وعملية، فهي مسؤولية وطنية حان الاهتمام لإيجاد حلول واقعية لها.
وأكد أن "اسقاط الانقسام" يستدعي توجيه النداء والضغوط الشعبية، في كل مواقع شعبنا في الوطن المحتل وجميع اقطار اللجوء والشتات على الذين قاموا بالانقسام؛ حتى يلبوا نداء الشعب بإسقاط الانقسام وتنفيذ اتفاقات الاجماع الوطني بالعودة للشعب بانتخابات تشريعية ورئاسية للسلطة، ومجلس وطني جديد لمنظمة التحرير بقانون التمثيل النسبي الواحد للشعب الواحد.
الإعلام المركزي