اخبار البلد
ينهي العراقي عدنان حمد مشواره مع المنتخب الأردني لكرة القدم، عندما يقوده في آخر المباريات بالدور الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم والمقررة الثلاثاء القادم مع ضيفه العُماني، وتقام على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة.
وكان يفترض أن ينتهي عقد حمد مع منتخب الأردن في الأول من أبريل الماضي، لكنه تم تمديد عقده حتى نهاية مشوار النشامى في تصفيات المونديال، في خطوة تهدف للمحافظة على الاستقرار الفني للمنتخب الأردني وهو يخوض مرحلة مفصلية في تاريخ الكرة الأردنية، إذ إنه بلغ الدور الحاسم لتصفيات المونديال لأول مرة بتاريخ الكرة الأردنية.
وكان حمد وفي تصريحات سابقة منسوبة له قد أكد أنه سيواصل مشواره مع منتخب الأردن حتى نهاية تصفيات المونديال وتحديدا مع نهاية مباراة عُمان، وهي المباراة الأخيرة للمنتخب الأردني في الدور الحاسم.
وقالت مصادر مقربة إن مشوار حمد سينتهي مع المنتخب الأردني بعد مباراة عُمان حتى في حال تأهل منتخب الأردن للملحق، وخاصة أن مباريات الملحق ستقام في سبتمبر القادم، وبالتالي يمتلك الاتحاد الأردني لكرة القدم الوقت الكافي لتعيين مدير فني جديد يقود النشامى بالملحق وبتصفيات كأس آسيا، حيث يلتقي منتخب النشامى في ثاني لقاءاته مع نظيره السوري في أغسطس القادم. وسبق لحمد أن رفض العديد من العروض التي انهالت عليه بعد انتهاء عقده مع منتخب الأردن في فترات سابقة وخاصة من دول الخليج، حيث رجحت المصادر أن تكون الوجهة المقبلة لحمد في قطر في حال لم يكن هناك نية من قبل الاتحاد الأردني لتجديد عقده.
ولا يزال موقف الاتحاد الأردني لكرة القدم بخصوص قرب انتهاء عقد حمد يكتنفه الغموض، حيث لم يتم الحديث بعد عن هوية المدرب المرشح لتولي مهمة المدير الفني للمنتخب الأردني خلفا لحمد، ويبدو أن الاتحاد الأردني لا يحبذ الحديث في هذا الموضوع في الوقت الحالي لتوفير الاستقرار المطلوب لمنتخب النشامى، خاصة أن آماله في المنافسة لا تزال حاضرة وإن كانت صعبة، مع الإشارة إلى أن المصري حسن شحاتة والجزائري رابح سعدان سبق أن تم تداولهما لتدريب المنتخب الأردني في وقت سابق.
وكان حمد قد تولى تدريب المنتخب الأردني قبل نحو أربع سنوات خلفا للبرتغالي فنيجادا، حيث نجح في قيادته لنهائيات كأس آسيا التي أقيمت في قطر «2011» للمرة الثانية بتاريخ الكرة الأردنية، مثلما نجح حمد في قيادة المنتخب إلى الدور الحاسم لتصفيات المونديال في إنجاز جديد يسجل للكرة الأردنية.
وكان يفترض أن ينتهي عقد حمد مع منتخب الأردن في الأول من أبريل الماضي، لكنه تم تمديد عقده حتى نهاية مشوار النشامى في تصفيات المونديال، في خطوة تهدف للمحافظة على الاستقرار الفني للمنتخب الأردني وهو يخوض مرحلة مفصلية في تاريخ الكرة الأردنية، إذ إنه بلغ الدور الحاسم لتصفيات المونديال لأول مرة بتاريخ الكرة الأردنية.
وكان حمد وفي تصريحات سابقة منسوبة له قد أكد أنه سيواصل مشواره مع منتخب الأردن حتى نهاية تصفيات المونديال وتحديدا مع نهاية مباراة عُمان، وهي المباراة الأخيرة للمنتخب الأردني في الدور الحاسم.
وقالت مصادر مقربة إن مشوار حمد سينتهي مع المنتخب الأردني بعد مباراة عُمان حتى في حال تأهل منتخب الأردن للملحق، وخاصة أن مباريات الملحق ستقام في سبتمبر القادم، وبالتالي يمتلك الاتحاد الأردني لكرة القدم الوقت الكافي لتعيين مدير فني جديد يقود النشامى بالملحق وبتصفيات كأس آسيا، حيث يلتقي منتخب النشامى في ثاني لقاءاته مع نظيره السوري في أغسطس القادم. وسبق لحمد أن رفض العديد من العروض التي انهالت عليه بعد انتهاء عقده مع منتخب الأردن في فترات سابقة وخاصة من دول الخليج، حيث رجحت المصادر أن تكون الوجهة المقبلة لحمد في قطر في حال لم يكن هناك نية من قبل الاتحاد الأردني لتجديد عقده.
ولا يزال موقف الاتحاد الأردني لكرة القدم بخصوص قرب انتهاء عقد حمد يكتنفه الغموض، حيث لم يتم الحديث بعد عن هوية المدرب المرشح لتولي مهمة المدير الفني للمنتخب الأردني خلفا لحمد، ويبدو أن الاتحاد الأردني لا يحبذ الحديث في هذا الموضوع في الوقت الحالي لتوفير الاستقرار المطلوب لمنتخب النشامى، خاصة أن آماله في المنافسة لا تزال حاضرة وإن كانت صعبة، مع الإشارة إلى أن المصري حسن شحاتة والجزائري رابح سعدان سبق أن تم تداولهما لتدريب المنتخب الأردني في وقت سابق.
وكان حمد قد تولى تدريب المنتخب الأردني قبل نحو أربع سنوات خلفا للبرتغالي فنيجادا، حيث نجح في قيادته لنهائيات كأس آسيا التي أقيمت في قطر «2011» للمرة الثانية بتاريخ الكرة الأردنية، مثلما نجح حمد في قيادة المنتخب إلى الدور الحاسم لتصفيات المونديال في إنجاز جديد يسجل للكرة الأردنية.