أخبار البلد
هبطت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت صوب 102 دولار للبرميل امس مع ضعف التوقعات الاقتصادية في سوق متخمة بالمعروض واستبعاد أن تقوم أوبك بتغيير سياستها الإنتاجية خلال اجتماعها هذا الأسبوع.
وتراجعت التوقعات بالنسبة للطلب العالمي على النفط الأسبوع الماضي بعد بيانات مخيبة للآمال من الصين وهي مستهلك رئيسي للنفط وتقارير أظهرت وفرة المخزون الأمريكي مما أدى لهبوط النفط من المستوى المرتفع الذي سجله هذا الشهر وبلغ نحو 106 دولارات للبرميل.
وهبطت العقود الآجلة لبرنت 31 سنتا الى 102.33 دولار للبرميل بعد أسوأ أداء أسبوعي لها في خمسة أسابيع.
وهبط الخام الامريكي 53 سنتا إلى 93.63 دولار للبرميل.ومن المتوقع أن تكون التعاملات ضعيفة إذ أن الأسواق الأمريكية والبريطانية مغلقة في عطلة عامة.
وتوشك العقود الآجلة للنفط على تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها في أكثر من شهر مع تراجع خام برنت صوب 102 دولار للبرميل اليوم الجمعة في ظل وفرة في المعروض وتباطؤ في التعافي الاقتصادي العالمي وهو ما أثار مخاوف من تراجع الطلب على النفط.
واقتربت مخزونات الخام في الولايات المتحدة من مستويات قياسية مع نمو إنتاج النفط الصخري في أكبر مستهلك للنفط في العالم بينما حد انكماش نشاط المصانع في الصين من نمو الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وأثارت بيانات إيجابية عن سوق العمل ومبيعات المنازل في الولايات المتحدة مخاوف أيضا من أن يعمد الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) قريبا إلى تقليص مشترياته من السندات والحد من السيولة في الأسواق.
الأسهم
وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع امس متعافية من هبوط حاد استمر جلستين مع صعود سهم فيات الإيطالية لصناعة لسيارات في ظل تكهنات بأن الشركة ربما تطلق قريبا عرضا للاستحواذ على الوحدة الأمريكية كرايسلر بالكامل.
غير أن أحجام التداول كانت هزيلة بسبب إغلاق الأسواق في بريطانيا والولايات المتحدة في عطلة رسمية.
وأغلق مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو مرتفعا واحدا في المئة عند 2793.11 نقطة بعدما هبط 2.5 في المئة في يومين. وشكلت المعاملات على المؤشر نحو 35 في المئة فقط من متوسط حجمها اليومي في الثلاثة أشهر الأخيرة.
وكانت البنوك في منطقة اليورو من بين أكبر الرابحين مع صعود سهم بي.إن.بي باريبا 1.9 في المئة وسهم بانكو سانتاندر 1.8 في المئة.
وارتفع سهم فيات 4.4 في المئة مدعوما بتقرير صحفي ذكر أن الشركة الايطالية تجري محادثات مع بنوك لتدبير تمويل للاستحواذ على كرايسلر.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي واحدا في المئة ومؤشر داكس الألماني 0.9 في المئة.
وتراجعت الأسهم اليابانية امس متأثرة بقوة الين واضطراب الأسواق.
وأنهى مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما التعاملات على 65ر14142 نقطة متراجعا بمقدار 80ر469 نقطة أو ما يوازي 22ر3%، وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 01ر40 نقطة أو بنسبة 35ر3% ليغلق على 07ر1154 نقطة.
ويتسبب ارتفاع سعر الين في زيادة أسعار السلع اليابانية في الخارج ويقلص الأرباح عند إعادة تحويلها لداخل البلاد.
ويأتي التراجع بعد يومين من التداول بعدما خسر المؤشران 32ر7% و87ر6% من قيمتها على التوالي يوم الخميس الماضي بعدما أظهر مؤشر ثقة مديري المشتريات في الصين تراجعا غير متوقعا.
وقفزت الأسهم بحوالي 5ر2% خلال تعاملات يوم الجمعة الماضي قبل أن يستقر مؤشر نيكي عند الإغلاق مرتفعا بنسبة 89ر0% وتوبكس بنسبة 48ر0% فقط.
عربيا حققت بورصة الكويت أكبر مكسب ليوم واحد في أكثر من أربع سنوات بعد خسائر استمرت جلستين مع إقبال المستثمرين الأفراد على شراء أسهم الشركات الصغيرة بينما أغلقت أسواق الأسهم الأخرى في المنطقة على تباين.
وارتفع مؤشر سوق الكويت 2.1 بالمئة مسجلا أعلى مستوى له في أربع سنوات وأكبر صعود يومي منذ ابريل نيسان 2009.
وهيمنت أسهم الشركات الصغيرة على المعاملات في دلالة على نشاط مكثف من المتعاملين الأفراد. كان صعود حاد للسوق في أوائل العام بفعل آمال بأن الهدوء السياسي سيساعد على التعافي الاقتصادي قد شهد تجدد اهتمام المتعاملين الأفراد بالبورصة التي هبطت لأدنى مستوى في ثماني سنوات في 2012.
وقال فؤاد درويش مدير السمسرة لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) «رغم تقلب الأداء هيمنت المعنويات الإيجابية والتفاؤل على السوق مع متوسط قيمة تداول غير مسبوق تجاوز 100 مليون دينار (348.86 مليون دولار).»
وأعيد استثمار أرباح السوق في الأسهم بدعم من تحسن أرباح الشركات. ويتوقع المستثمرون أن تمضي الحكومة قدما في تنفيذ مشروعات البنية التحتية المتأخرة في إطار خطة تنمية اقتصادية بقيمة 30 مليار دينار (108 مليارات دولار) أعلنتها الكويت في أواخر 2010.
وقفز سهم بيت التمويل الخليجي 9.6 بالمئة وكان الأكثر نشاطا. وزاد سهم بنك الإثمار 1.4 بالمئة.
وتواصلت الخسائر بسوقي الإمارات وسط تصحيح بفعل بيع لجني الأرباح بعد صعود كبير في أوائل العام.
المعادن النفيسة
ارتفعت أسعار الذهب امس بعد أفضل أداء أسبوعي لها في شهر مع تراجع الدولار وأسواق الأسهم العالمية لمخاوف من أن الولايات المتحدة بصدد تقليص إجراءات تحفيز الاقتصاد.
كانت الأسهم الأمريكية والأوروبية تراجعت الأسبوع الماضي للمرة الأولى في خمسة أسابيع بفعل بواعث القلق من أن يقلص مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) برنامجه للتحفيز النقدي وهو ما عزز جاذبية الذهب كملاذ آمن.
وسجل الذهب في الأسبوع الماضي أكبر زيادة أسبوعية له بالنسبة المئوية في شهر لكنه منخفض نحو 17 بالمئة هذا العام بعد 12 عاما من المكاسب السنوية.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.4 بالمئة إلى 1391.01 دولار للأوقية (الأونصة) لكنه يظل غير بعيد عن أقل سعر في عامين 1321.35 دولار الذي سجله منتصف ابريل نيسان. ويتجه الذهب لتسجيل تراجع للشهر السابع في الأشهر الثمانية الأخيرة.
وصعدت عقود الذهب الأمريكية 0.25 بالمئة إلى 1390 دولارا.
وزاد سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 22.53 دولار للأوقية.
وارتفع البلاتين 0.2 بالمئة مسجلا 1452.74 دولار في حين تقدم البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 727.47 دولار للأوقية.
العملات الرئيسة
ارتفع الين امس واقترب من أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين مقابل الدولار إذ شجع الهبوط المستمر للأسهم اليابانية المستثمرين على تصنيفه مراكز تحوط بالدولار.
وكانت التعاملات هادئة حيث أن الأسواق في بريطانيا والولايات المتحدة مغلقة في عطلة عامة.
ونزل الدولار 0.4 بالمئة إلى 100.84 ين مقتربا من أقل مستوى له الجمعة 100.66 ين وهو الأقل منذ العاشر من مايو أيار.
ويأتي هبوط أسعار الأسهم في الآونة الاخيرة نتيجة مخاوف من تقليص مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) برنامج التحفيز النقدي أسرع مما كان متوقعا وهو ما عزز من مكانة الين كملاذ آمن.
ويتوقع معظم المحللين أن يستأنف الين موجة الهبوط التي بدأت إثر الإعلان عن سياسة التيسير النقدي في أوائل ابريل نيسان. ونزل مؤشر الدولار 0.2 بالمئة إلى 83.549 وكان قد انخفض 0.7 بالمئة الأسبوع الماضي. وارتفع اليورو 0.1 بالمئة مقابل الدولار إلى 1.2942 دولار ولقي دعما من بيانات يوم الجمعة أظهرت تحسنا في المعنويات بقطاع الأعمال في ألمانيا.
وتراجعت التوقعات بالنسبة للطلب العالمي على النفط الأسبوع الماضي بعد بيانات مخيبة للآمال من الصين وهي مستهلك رئيسي للنفط وتقارير أظهرت وفرة المخزون الأمريكي مما أدى لهبوط النفط من المستوى المرتفع الذي سجله هذا الشهر وبلغ نحو 106 دولارات للبرميل.
وهبطت العقود الآجلة لبرنت 31 سنتا الى 102.33 دولار للبرميل بعد أسوأ أداء أسبوعي لها في خمسة أسابيع.
وهبط الخام الامريكي 53 سنتا إلى 93.63 دولار للبرميل.ومن المتوقع أن تكون التعاملات ضعيفة إذ أن الأسواق الأمريكية والبريطانية مغلقة في عطلة عامة.
وتوشك العقود الآجلة للنفط على تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها في أكثر من شهر مع تراجع خام برنت صوب 102 دولار للبرميل اليوم الجمعة في ظل وفرة في المعروض وتباطؤ في التعافي الاقتصادي العالمي وهو ما أثار مخاوف من تراجع الطلب على النفط.
واقتربت مخزونات الخام في الولايات المتحدة من مستويات قياسية مع نمو إنتاج النفط الصخري في أكبر مستهلك للنفط في العالم بينما حد انكماش نشاط المصانع في الصين من نمو الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وأثارت بيانات إيجابية عن سوق العمل ومبيعات المنازل في الولايات المتحدة مخاوف أيضا من أن يعمد الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) قريبا إلى تقليص مشترياته من السندات والحد من السيولة في الأسواق.
الأسهم
وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع امس متعافية من هبوط حاد استمر جلستين مع صعود سهم فيات الإيطالية لصناعة لسيارات في ظل تكهنات بأن الشركة ربما تطلق قريبا عرضا للاستحواذ على الوحدة الأمريكية كرايسلر بالكامل.
غير أن أحجام التداول كانت هزيلة بسبب إغلاق الأسواق في بريطانيا والولايات المتحدة في عطلة رسمية.
وأغلق مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو مرتفعا واحدا في المئة عند 2793.11 نقطة بعدما هبط 2.5 في المئة في يومين. وشكلت المعاملات على المؤشر نحو 35 في المئة فقط من متوسط حجمها اليومي في الثلاثة أشهر الأخيرة.
وكانت البنوك في منطقة اليورو من بين أكبر الرابحين مع صعود سهم بي.إن.بي باريبا 1.9 في المئة وسهم بانكو سانتاندر 1.8 في المئة.
وارتفع سهم فيات 4.4 في المئة مدعوما بتقرير صحفي ذكر أن الشركة الايطالية تجري محادثات مع بنوك لتدبير تمويل للاستحواذ على كرايسلر.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي واحدا في المئة ومؤشر داكس الألماني 0.9 في المئة.
وتراجعت الأسهم اليابانية امس متأثرة بقوة الين واضطراب الأسواق.
وأنهى مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما التعاملات على 65ر14142 نقطة متراجعا بمقدار 80ر469 نقطة أو ما يوازي 22ر3%، وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بمقدار 01ر40 نقطة أو بنسبة 35ر3% ليغلق على 07ر1154 نقطة.
ويتسبب ارتفاع سعر الين في زيادة أسعار السلع اليابانية في الخارج ويقلص الأرباح عند إعادة تحويلها لداخل البلاد.
ويأتي التراجع بعد يومين من التداول بعدما خسر المؤشران 32ر7% و87ر6% من قيمتها على التوالي يوم الخميس الماضي بعدما أظهر مؤشر ثقة مديري المشتريات في الصين تراجعا غير متوقعا.
وقفزت الأسهم بحوالي 5ر2% خلال تعاملات يوم الجمعة الماضي قبل أن يستقر مؤشر نيكي عند الإغلاق مرتفعا بنسبة 89ر0% وتوبكس بنسبة 48ر0% فقط.
عربيا حققت بورصة الكويت أكبر مكسب ليوم واحد في أكثر من أربع سنوات بعد خسائر استمرت جلستين مع إقبال المستثمرين الأفراد على شراء أسهم الشركات الصغيرة بينما أغلقت أسواق الأسهم الأخرى في المنطقة على تباين.
وارتفع مؤشر سوق الكويت 2.1 بالمئة مسجلا أعلى مستوى له في أربع سنوات وأكبر صعود يومي منذ ابريل نيسان 2009.
وهيمنت أسهم الشركات الصغيرة على المعاملات في دلالة على نشاط مكثف من المتعاملين الأفراد. كان صعود حاد للسوق في أوائل العام بفعل آمال بأن الهدوء السياسي سيساعد على التعافي الاقتصادي قد شهد تجدد اهتمام المتعاملين الأفراد بالبورصة التي هبطت لأدنى مستوى في ثماني سنوات في 2012.
وقال فؤاد درويش مدير السمسرة لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) «رغم تقلب الأداء هيمنت المعنويات الإيجابية والتفاؤل على السوق مع متوسط قيمة تداول غير مسبوق تجاوز 100 مليون دينار (348.86 مليون دولار).»
وأعيد استثمار أرباح السوق في الأسهم بدعم من تحسن أرباح الشركات. ويتوقع المستثمرون أن تمضي الحكومة قدما في تنفيذ مشروعات البنية التحتية المتأخرة في إطار خطة تنمية اقتصادية بقيمة 30 مليار دينار (108 مليارات دولار) أعلنتها الكويت في أواخر 2010.
وقفز سهم بيت التمويل الخليجي 9.6 بالمئة وكان الأكثر نشاطا. وزاد سهم بنك الإثمار 1.4 بالمئة.
وتواصلت الخسائر بسوقي الإمارات وسط تصحيح بفعل بيع لجني الأرباح بعد صعود كبير في أوائل العام.
المعادن النفيسة
ارتفعت أسعار الذهب امس بعد أفضل أداء أسبوعي لها في شهر مع تراجع الدولار وأسواق الأسهم العالمية لمخاوف من أن الولايات المتحدة بصدد تقليص إجراءات تحفيز الاقتصاد.
كانت الأسهم الأمريكية والأوروبية تراجعت الأسبوع الماضي للمرة الأولى في خمسة أسابيع بفعل بواعث القلق من أن يقلص مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) برنامجه للتحفيز النقدي وهو ما عزز جاذبية الذهب كملاذ آمن.
وسجل الذهب في الأسبوع الماضي أكبر زيادة أسبوعية له بالنسبة المئوية في شهر لكنه منخفض نحو 17 بالمئة هذا العام بعد 12 عاما من المكاسب السنوية.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.4 بالمئة إلى 1391.01 دولار للأوقية (الأونصة) لكنه يظل غير بعيد عن أقل سعر في عامين 1321.35 دولار الذي سجله منتصف ابريل نيسان. ويتجه الذهب لتسجيل تراجع للشهر السابع في الأشهر الثمانية الأخيرة.
وصعدت عقود الذهب الأمريكية 0.25 بالمئة إلى 1390 دولارا.
وزاد سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 22.53 دولار للأوقية.
وارتفع البلاتين 0.2 بالمئة مسجلا 1452.74 دولار في حين تقدم البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 727.47 دولار للأوقية.
العملات الرئيسة
ارتفع الين امس واقترب من أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين مقابل الدولار إذ شجع الهبوط المستمر للأسهم اليابانية المستثمرين على تصنيفه مراكز تحوط بالدولار.
وكانت التعاملات هادئة حيث أن الأسواق في بريطانيا والولايات المتحدة مغلقة في عطلة عامة.
ونزل الدولار 0.4 بالمئة إلى 100.84 ين مقتربا من أقل مستوى له الجمعة 100.66 ين وهو الأقل منذ العاشر من مايو أيار.
ويأتي هبوط أسعار الأسهم في الآونة الاخيرة نتيجة مخاوف من تقليص مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) برنامج التحفيز النقدي أسرع مما كان متوقعا وهو ما عزز من مكانة الين كملاذ آمن.
ويتوقع معظم المحللين أن يستأنف الين موجة الهبوط التي بدأت إثر الإعلان عن سياسة التيسير النقدي في أوائل ابريل نيسان. ونزل مؤشر الدولار 0.2 بالمئة إلى 83.549 وكان قد انخفض 0.7 بالمئة الأسبوع الماضي. وارتفع اليورو 0.1 بالمئة مقابل الدولار إلى 1.2942 دولار ولقي دعما من بيانات يوم الجمعة أظهرت تحسنا في المعنويات بقطاع الأعمال في ألمانيا.
