أخبار البلد
التقى جلالة الملك عبدالله الثاني الساعة الثامنة صباح اليوم مجموعة من المتقاعدين العسكريين، في منزل الفريق المتقاعد عيد كامل الروضان في قرية ثغرة الجب, محافظة المفرق.
وتناول اللقاء، الذي تخللته مأدبة افطار أقامها الروضان على شرف جلالته، بحث عدد من الملفات المحلية والإقليمية والدولية.
واكد الملك اهمية تحقيق تطلعات الاردنيين في مستقبل افضل على مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وتم البحث في قضايا متعلقة بمحافظة المفرق ابرزها مشكلة نقص المياه وسبل التعاون معها والضغوطات الهائلة على البنى التحتية في المحافظة جراء استقبالها اعدادا هائلة من اللاجئين السوريين.
كما تم بحث مشكلة عنف الجامعان, حيث شدد الحضور على ضرورة تطبيق القانون على الجميع ومواءمة مناهج التدريس في الجامعات مع حاجات المجتمع الاردني الذي يجب, بحسب الحضور, توعيته بأهمية نبذ العنف في الجامعات حفاظا على مكانتها كمراكز للعلم والمعرفة.
وجرى ايضا تناول جهود تحقيق السلام بما يحبي المصالح الاردنية العليا.
وتطرق اللقاء الى سبل التعامل مع مشاكل اللاجئين السوريين حيث تم التأكيد على اهمية تكثيف التواصل مع المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في مساعدة ودعم الاردن في محور تقديم الاغاثة الانسانية للاجئين السوريين.
وشدد جلالته خلال اللقاء على ضرورة أن يكون حل الأزمة السورية في سياق الحل السياسي وليس العسكري.
وأكد دعمة لجهود الإصلاح الشامل، ودعم عمل المؤسسات الدستورية وحثها على استمرار تنفيذ برامج الإصلاح.
ويأتي اللقاء في إطار تواصل جلالة الملك مع الفاعليات الشعبية المختلفة من ضمنها شخصيات سياسية وشيوخ عشائر ووجهاء مناطق ومتقاعدون عسكريون.
وتناول اللقاء، الذي تخللته مأدبة افطار أقامها الروضان على شرف جلالته، بحث عدد من الملفات المحلية والإقليمية والدولية.
واكد الملك اهمية تحقيق تطلعات الاردنيين في مستقبل افضل على مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وتم البحث في قضايا متعلقة بمحافظة المفرق ابرزها مشكلة نقص المياه وسبل التعاون معها والضغوطات الهائلة على البنى التحتية في المحافظة جراء استقبالها اعدادا هائلة من اللاجئين السوريين.
كما تم بحث مشكلة عنف الجامعان, حيث شدد الحضور على ضرورة تطبيق القانون على الجميع ومواءمة مناهج التدريس في الجامعات مع حاجات المجتمع الاردني الذي يجب, بحسب الحضور, توعيته بأهمية نبذ العنف في الجامعات حفاظا على مكانتها كمراكز للعلم والمعرفة.
وجرى ايضا تناول جهود تحقيق السلام بما يحبي المصالح الاردنية العليا.
وتطرق اللقاء الى سبل التعامل مع مشاكل اللاجئين السوريين حيث تم التأكيد على اهمية تكثيف التواصل مع المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في مساعدة ودعم الاردن في محور تقديم الاغاثة الانسانية للاجئين السوريين.
وشدد جلالته خلال اللقاء على ضرورة أن يكون حل الأزمة السورية في سياق الحل السياسي وليس العسكري.
وأكد دعمة لجهود الإصلاح الشامل، ودعم عمل المؤسسات الدستورية وحثها على استمرار تنفيذ برامج الإصلاح.
ويأتي اللقاء في إطار تواصل جلالة الملك مع الفاعليات الشعبية المختلفة من ضمنها شخصيات سياسية وشيوخ عشائر ووجهاء مناطق ومتقاعدون عسكريون.