أخبار البلد
قال وزير الاشغال العامة والاسكان الاسبق الدكتور محمد طالب عبيدات ان التخطيط الاستراتيجي وبناء القيادات يعد من اهم الامور وان المملكة اولت هذا الجانب الاهمية القصوى، حيث بدأت في التحدث عن الرؤيا اكثر من الخوض في المشاريع التنموية، بدليل ان جلالة الملك عبدالله الثاني طلب من الحكومة الحالية ضرورة وضع برنامج عمل لها لمدة اربع سنوات قادمة.
جاء ذلك خلال رعايته إفتتاح اعمال ورشة التدريب التي نظمتها المبادرة العالمية للقيادات الانسانية في عمان وبالتعاون مع الاكاديمية البريطانية في "فندق الديز إن - عمان " بحضور المستشار الثقافي في سفارة الامارات العربية المتحدة الدكتور حمد الكعبي والسكرتير الاول في سفارة سلطنة عمُان صالح العامري.
وزاد عبيدات ان الطلب يعكس الاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي ومشاريع التنمية المختلفة، لافتا الى ان ورشة العمل الحالية تصب في صميم التخطيط الاستراتيجي والعمل الممنهج لفن القيادات الناجحة، مبينا أن الانسان في الدول الغربية وعقب تقاعده عن العمل فإنه يتجه الى العمل التطوعي الانساني فورا وبدون مقابل، بعكس ما لدى دول العالم الثالث والتي ينظر الشخص الى المقابل لقاء عمله، مبينا ان المبادرة العالمية خلطت بين مفهومي القيادة ومنهجية منح الشهادة التقديرية لتحفيز القيادات المميزه في الاعمال التطوعيه ما مكنها من إعطاء نوعا مما يسمى الشرعية والمرجعية لها، بالاضافة الى صبغها بسمة التقديرية، وان الاردن يعد مصنعا لهذا النوع من القيادات الانسانية الشبابية ويخرج الكفاءات للاقليم كاملا وليس للاردن وحده، والتي يشار لها بالبنان لأن من يعطي لايمكن ان ينضب
عطاؤه.
واشتملت الدورات على دورة متخصصة في التخطيط الاستراتيجي وفن القيادات ولاول مرة دورة " فن الاقناع بالايحاء"
وقال المدرب الدكتور حسن البريكي ان العلاج بالطب الشعبي اثبت نجاحاته حيث سرد للحضور قصة إحدى الاشخاص والتي جاءت إليه قبل 13 عاما تطلب حلا للعقم وبعد ان نصحها بالعلاج الشعبي وتجربته لدى الدكتورة البلبيسي والملقبة ببنت النور كمتخصصة ومتعمقة في العلاج الشعبي الموروث بالمسح وكاسات الهواء إتصلت معه لتشكره حيث تمكنت بفضل من الله من الحمل، لافتا الى ان العمل التطوعي الانساني يعد مفتاحا لمثل تلك النجاحات، وانه نوع من الابداع يلاقي ثمرة نجاحه الان
واضاف "وهو ما قامت به الانسة التي سيتم تكريمها خلال حفل الافتتاح حيث اولت هذا الجانب العناية القصوى وبحثت في الطب الشعبي وتبنت رعايته اكمالا لمسيرة الاجداد ووصلت الى نتيجة بأن الطب الشعبي بطريقتها بعد التحديث سيحدث طفرة قريبا لاثبات نجاحاته في علاج الامراض وبناء على ذلك تم منحها شهادة الدكتوراة الفخرية".
وقالت المكرمة الدكتورة سناء احمد البلبيسي "بنت النور" والتي منحت درجة الدكتوراة الفخرية فيما توصلت اليه من علاجات للعقم وتأخر الحمل بصفة خاصة وعلاج للامراض الباطنية والنفسية والتجميلية ايضا بالعلاج بعلم المسح وكاسات الهواء كعلم موروث، لم يسلط عليه الضوء مسبقا لاكتشاف ماهيته، مؤكدة ان علم المسح وكاسات الهواء ما هو إلا حصيلة عراقة الاجداد وتجارب الحاضر.
وزادت انها توصلت الى نتائج مذهلة بعد دراسته بشكل معمق حيث انها تمكنت من معالجة العديد من حالات العقم وتأخر الحمل على مدى العديد من الاعوام وحملت نتائج ايجابية في عالم الطب العربي، مستذكرة بعضا الحالات التي تم شفاؤها وكانت تستدعي الى الجراحة والاستئصال كإنسداد القنوات لدى المرأة مما يقف عائقا لها على عدم تمكنها من الانجاب وحالات التكيس المتزايدة بنسب مضطردة وعلاج هبوط الرحم بدون جرحة والام الظهر الشديدة والخمول وعيرها، وان اهم ما يمز طريقتها في العلاج انها صحية 100% وتعتمد على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وبالتالي إشتثارة الغدة النخامية في الدماغ المسؤولة عن إفراز الهرمونات كما اطلقت عليها لبلبيسي انها طبيبة الجسم.
واكدت ان االتوصل الى تنشيط الطاقة الجنسية لدي الجنسين والتي تعتبر عائقا حقيقيا في العلاقة الزوجية يأتي من خلال العلاج بكاسات الهواء بطريقة "بنت النور " والتي تمكنت من خلالها معالجة العلاقات السلبية بين الزوجين، والعمل على تقوية وتدعيم العلاقات الزوجية الاسرية، لافتة الى ان التوصل الىتمكنها من إجراء علاجات تجميلية واهمها تضيق المهبل من خلال تقوية عضلات المهبل بتقوية عضلات المهبل عن طريق ضخ وتوريد الدم لكل عضلة من عضلات المهبل على حدة.
واوضحت البلبيسي ان خبرتها كرست لخدمة المجتمع في دول الامارات العربية المتحدة الشقيقة كخدمة مجتمعية إنسانية بهدف النهوض بعلومنا التراثية الخليجية وتعزيزا لقدرتنا على إثبات ان العقول العربية الخليجية فذة وقادرة على ايجاد حلولا لاصعب المشاكل المجتمعية.
وقال المشرف العام للمبادرة العالمية الزميل زياد الطهراوي ان الانطلاق بأتي ولاول مرة في الاردن لما يتمتع به الاردن من الدور البناء مفي خدمة الانسانية ولمساهمته المشهودة في خدمة السلام العالمي وسرعة استجابته لنداء الانسانية الملهمة من قيادته الحكيمة.
واضاف ان المبادرة تهدف الى منح القيادات الانسانية الفاعلة والمتميزة الفاعلة والمتميزة شهادة الدكتوراة التقديرية في القيادة الانسانية المتميزة من خلال تحفيز هذه القيادات على الاستمرار في العطاء.
وزاد الطهراوي ان الاشخاص ان الاشخاص المعنيين والقيادات الانسانية هم من العاملين في مجال التعليم وطلبة الجامعات والكليات للعمل على نيل هذه الشهادة من خلال جمع ست نقاط خلال ستة اشهر وبالطرق الميسرة لنيل الجميع درجة الدكتوراة التقديرية في العمل التطوعي الانساني.
ولفت الى ان المبادرة تطرح على المشاركين التوقيع على عهد لنبذ العنف الجامعي ومكافحة ظاهرة العنف بالاضافة الى منح نقطة كاملة من ضمن الرسالة العملية لنيل الشهادة، معرفا الشهادة بأنها من ارفع شهادات الانسانية التي ينالها الانسان وهي وسام عز وخير لحاملها، لكنها في ذات الوقت مسؤولية اخلاقية وامانة ثقيلة لا يقدم على حملها إلا كل واثق من نفسه ومن مبادئه واخلاقه.
يشار الى ان الخطة القادمة للبلبيسي تتمثل بإنشاء اول مركز علاجي عربي في دولة الامارات العربية المتحدة مجهزا بكامل المعدات الطبية المطلوبة وقام راعي الحفل عبيدات بتسليم الدكتورة البلبيسي شهادة الدكتورة التقديرية. بحضور الكعبي والعامري ونائب البعثة العمُنانية في السفارة المستشار جمود الوهبيبي تحفيزا منهم لبذل مزيد من العطاء للعمل الانساني والقيادي ومباركة لعملها الرايادي المميز.
قال وزير الاشغال العامة والاسكان الاسبق الدكتور محمد طالب عبيدات ان التخطيط الاستراتيجي وبناء القيادات يعد من اهم الامور وان المملكة اولت هذا الجانب الاهمية القصوى، حيث بدأت في التحدث عن الرؤيا اكثر من الخوض في المشاريع التنموية، بدليل ان جلالة الملك عبدالله الثاني طلب من الحكومة الحالية ضرورة وضع برنامج عمل لها لمدة اربع سنوات قادمة.
جاء ذلك خلال رعايته إفتتاح اعمال ورشة التدريب التي نظمتها المبادرة العالمية للقيادات الانسانية في عمان وبالتعاون مع الاكاديمية البريطانية في "فندق الديز إن - عمان " بحضور المستشار الثقافي في سفارة الامارات العربية المتحدة الدكتور حمد الكعبي والسكرتير الاول في سفارة سلطنة عمُان صالح العامري.
وزاد عبيدات ان الطلب يعكس الاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي ومشاريع التنمية المختلفة، لافتا الى ان ورشة العمل الحالية تصب في صميم التخطيط الاستراتيجي والعمل الممنهج لفن القيادات الناجحة، مبينا أن الانسان في الدول الغربية وعقب تقاعده عن العمل فإنه يتجه الى العمل التطوعي الانساني فورا وبدون مقابل، بعكس ما لدى دول العالم الثالث والتي ينظر الشخص الى المقابل لقاء عمله، مبينا ان المبادرة العالمية خلطت بين مفهومي القيادة ومنهجية منح الشهادة التقديرية لتحفيز القيادات المميزه في الاعمال التطوعيه ما مكنها من إعطاء نوعا مما يسمى الشرعية والمرجعية لها، بالاضافة الى صبغها بسمة التقديرية، وان الاردن يعد مصنعا لهذا النوع من القيادات الانسانية الشبابية ويخرج الكفاءات للاقليم كاملا وليس للاردن وحده، والتي يشار لها بالبنان لأن من يعطي لايمكن ان ينضب
عطاؤه.
واشتملت الدورات على دورة متخصصة في التخطيط الاستراتيجي وفن القيادات ولاول مرة دورة " فن الاقناع بالايحاء"
وقال المدرب الدكتور حسن البريكي ان العلاج بالطب الشعبي اثبت نجاحاته حيث سرد للحضور قصة إحدى الاشخاص والتي جاءت إليه قبل 13 عاما تطلب حلا للعقم وبعد ان نصحها بالعلاج الشعبي وتجربته لدى الدكتورة البلبيسي والملقبة ببنت النور كمتخصصة ومتعمقة في العلاج الشعبي الموروث بالمسح وكاسات الهواء إتصلت معه لتشكره حيث تمكنت بفضل من الله من الحمل، لافتا الى ان العمل التطوعي الانساني يعد مفتاحا لمثل تلك النجاحات، وانه نوع من الابداع يلاقي ثمرة نجاحه الان
واضاف "وهو ما قامت به الانسة التي سيتم تكريمها خلال حفل الافتتاح حيث اولت هذا الجانب العناية القصوى وبحثت في الطب الشعبي وتبنت رعايته اكمالا لمسيرة الاجداد ووصلت الى نتيجة بأن الطب الشعبي بطريقتها بعد التحديث سيحدث طفرة قريبا لاثبات نجاحاته في علاج الامراض وبناء على ذلك تم منحها شهادة الدكتوراة الفخرية".
وقالت المكرمة الدكتورة سناء احمد البلبيسي "بنت النور" والتي منحت درجة الدكتوراة الفخرية فيما توصلت اليه من علاجات للعقم وتأخر الحمل بصفة خاصة وعلاج للامراض الباطنية والنفسية والتجميلية ايضا بالعلاج بعلم المسح وكاسات الهواء كعلم موروث، لم يسلط عليه الضوء مسبقا لاكتشاف ماهيته، مؤكدة ان علم المسح وكاسات الهواء ما هو إلا حصيلة عراقة الاجداد وتجارب الحاضر.
وزادت انها توصلت الى نتائج مذهلة بعد دراسته بشكل معمق حيث انها تمكنت من معالجة العديد من حالات العقم وتأخر الحمل على مدى العديد من الاعوام وحملت نتائج ايجابية في عالم الطب العربي، مستذكرة بعضا الحالات التي تم شفاؤها وكانت تستدعي الى الجراحة والاستئصال كإنسداد القنوات لدى المرأة مما يقف عائقا لها على عدم تمكنها من الانجاب وحالات التكيس المتزايدة بنسب مضطردة وعلاج هبوط الرحم بدون جرحة والام الظهر الشديدة والخمول وعيرها، وان اهم ما يمز طريقتها في العلاج انها صحية 100% وتعتمد على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وبالتالي إشتثارة الغدة النخامية في الدماغ المسؤولة عن إفراز الهرمونات كما اطلقت عليها لبلبيسي انها طبيبة الجسم.
واكدت ان االتوصل الى تنشيط الطاقة الجنسية لدي الجنسين والتي تعتبر عائقا حقيقيا في العلاقة الزوجية يأتي من خلال العلاج بكاسات الهواء بطريقة "بنت النور " والتي تمكنت من خلالها معالجة العلاقات السلبية بين الزوجين، والعمل على تقوية وتدعيم العلاقات الزوجية الاسرية، لافتة الى ان التوصل الىتمكنها من إجراء علاجات تجميلية واهمها تضيق المهبل من خلال تقوية عضلات المهبل بتقوية عضلات المهبل عن طريق ضخ وتوريد الدم لكل عضلة من عضلات المهبل على حدة.
واوضحت البلبيسي ان خبرتها كرست لخدمة المجتمع في دول الامارات العربية المتحدة الشقيقة كخدمة مجتمعية إنسانية بهدف النهوض بعلومنا التراثية الخليجية وتعزيزا لقدرتنا على إثبات ان العقول العربية الخليجية فذة وقادرة على ايجاد حلولا لاصعب المشاكل المجتمعية.
وقال المشرف العام للمبادرة العالمية الزميل زياد الطهراوي ان الانطلاق بأتي ولاول مرة في الاردن لما يتمتع به الاردن من الدور البناء مفي خدمة الانسانية ولمساهمته المشهودة في خدمة السلام العالمي وسرعة استجابته لنداء الانسانية الملهمة من قيادته الحكيمة.
واضاف ان المبادرة تهدف الى منح القيادات الانسانية الفاعلة والمتميزة الفاعلة والمتميزة شهادة الدكتوراة التقديرية في القيادة الانسانية المتميزة من خلال تحفيز هذه القيادات على الاستمرار في العطاء.
وزاد الطهراوي ان الاشخاص ان الاشخاص المعنيين والقيادات الانسانية هم من العاملين في مجال التعليم وطلبة الجامعات والكليات للعمل على نيل هذه الشهادة من خلال جمع ست نقاط خلال ستة اشهر وبالطرق الميسرة لنيل الجميع درجة الدكتوراة التقديرية في العمل التطوعي الانساني.
ولفت الى ان المبادرة تطرح على المشاركين التوقيع على عهد لنبذ العنف الجامعي ومكافحة ظاهرة العنف بالاضافة الى منح نقطة كاملة من ضمن الرسالة العملية لنيل الشهادة، معرفا الشهادة بأنها من ارفع شهادات الانسانية التي ينالها الانسان وهي وسام عز وخير لحاملها، لكنها في ذات الوقت مسؤولية اخلاقية وامانة ثقيلة لا يقدم على حملها إلا كل واثق من نفسه ومن مبادئه واخلاقه.
يشار الى ان الخطة القادمة للبلبيسي تتمثل بإنشاء اول مركز علاجي عربي في دولة الامارات العربية المتحدة مجهزا بكامل المعدات الطبية المطلوبة وقام راعي الحفل عبيدات بتسليم الدكتورة البلبيسي شهادة الدكتورة التقديرية. بحضور الكعبي والعامري ونائب البعثة العمُنانية في السفارة المستشار جمود الوهبيبي تحفيزا منهم لبذل مزيد من العطاء للعمل الانساني والقيادي ومباركة لعملها الرايادي المميز.