أخبار البلد
اجمعت الصحف اليابانية الصادرة امس بطوكيو على ان النشامى نجحوا وباقتدار على نزع فرحة اليابانيين باعلان تأهل منتخب بلادها الى نهائيات مونديال البرازيل 2014 كاول منتخب على مستوى العالم بعد ان الحق به اول هزيمة في المباراة التي جمعته اول امس على ستاد الملك عبدالله ضمن مباريات المجموعة الثانية للدور الحاسم لقارة اسيا.
وعنونت الصحف تغطيتها للخبر الذي تصدر صفحاتها الرئيسية بعبارات جسدت حالة الصدمة التي عاشها اللاعبون عقب صافرة النهائية او اثناء مجريات المباراة ولهث اللاعبون ومدربهم وراء التعادل، فظهرت كلمات -الصعقة، الهزيمة، الاسراف، المرارة، الثأر- وغيرها من العبارات والمصطلحات والتي دلت على حالة الذهول من العرض القوي الذي قدمه النشامى.
فما حذرت صحف اخرى من حالة التراخي والثقة الزائدة لدى مدرب ولاعبي اليابان، وبينت ان الاردن علق جرس الانذار واثبت ان التصفيات «ليست مباريات تدريبية لبطل آسيا» كما كان يظن اللاعبون والجمهور من خلفهم.
وطالبت الصحف المدرب الياباني زاكيروني بالتوقف عن التصريحات الاستفزازية والتي لا تخلو من الغرور والتركيز اكثر على مباراة منتخبهم مع استراليا لانتزاع بطاقة التاهل قبل فوات الاوان.
وتخلت الصحف عن ابراز الصور التي تبرز مهارات اليابانيين وركزت على اللقطات التي جسدت حالة الذهول والصدمة، وامتدحت اداء النشامى بكلمات انيقة.
صحيفة «جابان تايمز» عنونت تغطيتها للمباراة بـ «اليابان تهب فرصة التأهل في مباراة الاسراف»، في اشارة لضياع فرصة ان تكون اليابان اول فريق يتأهل الى النهائيات على مستوى العالم، وخاصة ان فرصة التأهل قدمت على طبق من ذهب بضربة جزاء اهدرها ياسوهيتو بالشوط الثاني.
وافردت الصحيفة مساحات واسعة لتصريحات مدرب المنتخب الياباني وانتقاده للجمهور الاردني والذي اثر -حسب رأيه- على نتيجة المباراة لتسليطه اشعة الليزر على عيون اللاعبين مما تسبب باهدار ضربة الجزاء، واشارت الصحيفة الى نية المدرب والحهاز الفني بتقديم شكوى للاتحاد الدولي بهذا الخصوص، وامتدحت الصحيفة اداء عدي الصيفي وعامر ذيب وخاصة بالشوط الاول اضافة لعامر شفيع والجمهور الذي لم يهدأ طلية زمن المباراة وفقا للصحيفة فيما وصفت هدف احمد هايل بـ «الرائع».
واشارت الصحيفة الى غضب المدرب الياباني من لاعبيه بعد ان «تهاونوا ولم يقدموا المستوى الحقيقي لهم» مما كلفهم الخسارة الاولى لهم بالتصفيات المؤهلة لنهائيات مونديال البرازيل، مؤكدة ان الاردن اثبت ان اللعب بالتصفيات لن يكون محطة عبور او مباريات استعدادية للنهائيات، وعلقت الصحيفة بالقول : اذا كانت هذه الفكرة مترسخة في اذهان اللاعبين فان امكانية التأهل للنهائيات قد تهتز بأي لحظة، فما حصل هو «عار حقيقي بحق اليابان» وان خيبة الامل اجتاحت الجميع بعد ان تأجل اعلان التأهل للنهائيات، وختمت الصحيفة بالقول: الاردن استحق الفوز.
صحيفة «جابان تودي» عنونت تغطيتها بـ «الاردن يهزم اليابان 2/ 1 «، وقالت ان الاردن فجر مفاجأة مذهلة لمنعه اعلان تأهل اليابان رسميا للنهائيات، واشارت ان وقع هدف خليل عطية كان كـ «الرصاص» على اليابانيين عندما افتتح التسجيل لصالح الاردن، ووصفت بدقة الهدف الثاني للنشامى وقالت : لقد تقدم احمد هايل بكل جراءة وقوة واجتاز اثنين من المدافعين وسدد بكل اريحية على المرمى معلنا انه سيد تلك المنطقة بغض النظر عن عدد المدافعين امامه.
وافردت الصحيفة مساحة واسعة لتصريحات عدنان حمد عقب المباراة، فيما استغربت الصحيفة «لهفة» المدرب الياباني وحسرته على خسارة ركلة الجزاء والتي كانت ستحقق التعادل، وكانها تقول لقد نسي زاكيروني انه مدرب اليابان.
اما صحيفة «زكزاك» فعنونت تغطيتها بـ تجربة مريرة ، ووصفت حال لاعبي اليابان حال اطلاق الحكم صافرة النهاية حيث خيّم الحزن على وجوههم بعد ان ثأر الاردن من خسارته الاولى.
وانتقدت الصحيفة المدرب الياباني لاصراره على عدم اشراك هوندا وناجاتومو بالمباراة، وخطة اللعب التي سمحت للاردنيين تهديد المرمى اكثر من مرة وخاصة من الاطراف.
صحيفة «يوميوري» عنونت تغطيتها بـ هزم اليابان، وبينت ان الاردن كان صاحب القرار واعلن تأجيل وصول اليابان للنهائيات، وافسد عليه فرحته بالتأهل بسجل ناصع دون خسارة، واضافت الصحيفة انه يتوجب الان النظر باكثر جدية للمباريات المتبقية وانتزاع بطاقة التأهل على ارضه عندما يلاقي استراليا حزيران القادم.
وافردت الصحيفة مساحات واسعة للوصف الفني للمباراة وفقا لترتيبها الزمني، واشارت ان كل محاولات اليابان الهجمومية ارتدت من اقدام المدافعين وما نفذ منها تكفل الحارس والعارضة بابعاده.
اما صحيفة «ديلي كو» فعنونت تغطيتها بـ انخفاض المؤشر، في اشارة الى توقف مؤشر الصعود المتواصل لاداء المنتخب الياباني، واشادت بالخطة التي انتهجها النشامى للتعامل مع الهجمات اليابانية والتي حرمتهم من نقطة التأهل، وامتدحت دهاء خليل بني عطية واحمد هايل وبراعة عامر شفيع.
اما وكالة الانباء اليابانية «كيودو» فقالت: لقد اضاع اليابانيون فرصة تتويجهم بلقب اول فريق يتأهل لكأس العالم وبدون خسارة بعد ان تحطمت امالهم على يد الاردنيين في مباراة لن ينساها اليابانيون.
وعنونت الصحف تغطيتها للخبر الذي تصدر صفحاتها الرئيسية بعبارات جسدت حالة الصدمة التي عاشها اللاعبون عقب صافرة النهائية او اثناء مجريات المباراة ولهث اللاعبون ومدربهم وراء التعادل، فظهرت كلمات -الصعقة، الهزيمة، الاسراف، المرارة، الثأر- وغيرها من العبارات والمصطلحات والتي دلت على حالة الذهول من العرض القوي الذي قدمه النشامى.
فما حذرت صحف اخرى من حالة التراخي والثقة الزائدة لدى مدرب ولاعبي اليابان، وبينت ان الاردن علق جرس الانذار واثبت ان التصفيات «ليست مباريات تدريبية لبطل آسيا» كما كان يظن اللاعبون والجمهور من خلفهم.
وطالبت الصحف المدرب الياباني زاكيروني بالتوقف عن التصريحات الاستفزازية والتي لا تخلو من الغرور والتركيز اكثر على مباراة منتخبهم مع استراليا لانتزاع بطاقة التاهل قبل فوات الاوان.
وتخلت الصحف عن ابراز الصور التي تبرز مهارات اليابانيين وركزت على اللقطات التي جسدت حالة الذهول والصدمة، وامتدحت اداء النشامى بكلمات انيقة.
صحيفة «جابان تايمز» عنونت تغطيتها للمباراة بـ «اليابان تهب فرصة التأهل في مباراة الاسراف»، في اشارة لضياع فرصة ان تكون اليابان اول فريق يتأهل الى النهائيات على مستوى العالم، وخاصة ان فرصة التأهل قدمت على طبق من ذهب بضربة جزاء اهدرها ياسوهيتو بالشوط الثاني.
وافردت الصحيفة مساحات واسعة لتصريحات مدرب المنتخب الياباني وانتقاده للجمهور الاردني والذي اثر -حسب رأيه- على نتيجة المباراة لتسليطه اشعة الليزر على عيون اللاعبين مما تسبب باهدار ضربة الجزاء، واشارت الصحيفة الى نية المدرب والحهاز الفني بتقديم شكوى للاتحاد الدولي بهذا الخصوص، وامتدحت الصحيفة اداء عدي الصيفي وعامر ذيب وخاصة بالشوط الاول اضافة لعامر شفيع والجمهور الذي لم يهدأ طلية زمن المباراة وفقا للصحيفة فيما وصفت هدف احمد هايل بـ «الرائع».
واشارت الصحيفة الى غضب المدرب الياباني من لاعبيه بعد ان «تهاونوا ولم يقدموا المستوى الحقيقي لهم» مما كلفهم الخسارة الاولى لهم بالتصفيات المؤهلة لنهائيات مونديال البرازيل، مؤكدة ان الاردن اثبت ان اللعب بالتصفيات لن يكون محطة عبور او مباريات استعدادية للنهائيات، وعلقت الصحيفة بالقول : اذا كانت هذه الفكرة مترسخة في اذهان اللاعبين فان امكانية التأهل للنهائيات قد تهتز بأي لحظة، فما حصل هو «عار حقيقي بحق اليابان» وان خيبة الامل اجتاحت الجميع بعد ان تأجل اعلان التأهل للنهائيات، وختمت الصحيفة بالقول: الاردن استحق الفوز.
صحيفة «جابان تودي» عنونت تغطيتها بـ «الاردن يهزم اليابان 2/ 1 «، وقالت ان الاردن فجر مفاجأة مذهلة لمنعه اعلان تأهل اليابان رسميا للنهائيات، واشارت ان وقع هدف خليل عطية كان كـ «الرصاص» على اليابانيين عندما افتتح التسجيل لصالح الاردن، ووصفت بدقة الهدف الثاني للنشامى وقالت : لقد تقدم احمد هايل بكل جراءة وقوة واجتاز اثنين من المدافعين وسدد بكل اريحية على المرمى معلنا انه سيد تلك المنطقة بغض النظر عن عدد المدافعين امامه.
وافردت الصحيفة مساحة واسعة لتصريحات عدنان حمد عقب المباراة، فيما استغربت الصحيفة «لهفة» المدرب الياباني وحسرته على خسارة ركلة الجزاء والتي كانت ستحقق التعادل، وكانها تقول لقد نسي زاكيروني انه مدرب اليابان.
اما صحيفة «زكزاك» فعنونت تغطيتها بـ تجربة مريرة ، ووصفت حال لاعبي اليابان حال اطلاق الحكم صافرة النهاية حيث خيّم الحزن على وجوههم بعد ان ثأر الاردن من خسارته الاولى.
وانتقدت الصحيفة المدرب الياباني لاصراره على عدم اشراك هوندا وناجاتومو بالمباراة، وخطة اللعب التي سمحت للاردنيين تهديد المرمى اكثر من مرة وخاصة من الاطراف.
صحيفة «يوميوري» عنونت تغطيتها بـ هزم اليابان، وبينت ان الاردن كان صاحب القرار واعلن تأجيل وصول اليابان للنهائيات، وافسد عليه فرحته بالتأهل بسجل ناصع دون خسارة، واضافت الصحيفة انه يتوجب الان النظر باكثر جدية للمباريات المتبقية وانتزاع بطاقة التأهل على ارضه عندما يلاقي استراليا حزيران القادم.
وافردت الصحيفة مساحات واسعة للوصف الفني للمباراة وفقا لترتيبها الزمني، واشارت ان كل محاولات اليابان الهجمومية ارتدت من اقدام المدافعين وما نفذ منها تكفل الحارس والعارضة بابعاده.
اما صحيفة «ديلي كو» فعنونت تغطيتها بـ انخفاض المؤشر، في اشارة الى توقف مؤشر الصعود المتواصل لاداء المنتخب الياباني، واشادت بالخطة التي انتهجها النشامى للتعامل مع الهجمات اليابانية والتي حرمتهم من نقطة التأهل، وامتدحت دهاء خليل بني عطية واحمد هايل وبراعة عامر شفيع.
اما وكالة الانباء اليابانية «كيودو» فقالت: لقد اضاع اليابانيون فرصة تتويجهم بلقب اول فريق يتأهل لكأس العالم وبدون خسارة بعد ان تحطمت امالهم على يد الاردنيين في مباراة لن ينساها اليابانيون.