أخبار البلد
وجهت جمعية العناية بمرضى الدماغ والأعصاب اليوم دعوة لمجموعة من طلبة ومتطوعي مركز الكرك للرعاية والتأهيل للمشاركة في ألترامارثون البحر الميت في نسخته العشرين هذا العام والذي سيقام يوم الجمعة 5 نيسان المقبل.
وقد تحدثت مديرة الماراثون الانسة لينا الكرد قائلة: " يسعدني وبالنيابة عن الجمعية ان ندعو طلبة ومتطوعي مركز الكرك للرعاية والتأهيل للمشاركة في هذه الفعالية المميزة، فمن أهم غايات الجمعية تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب عبر تسليط الضوء على الماراثون ومساهمته الهامة والأساسية في دعم الجمعية لتوفير العلاج للمرضى. كما نهدف من خلال دعوة اخوتنا في مركز الكرك الى توفير فرصة لهم للاندماج مع شتى المشاركين من مختلف الدول والأعمار وهو ما يمثل كذلك هدفنا من تنظيم لهذه الفعالية".
وتتجه الانظار الى الماراثون الذي يقام تحت رعاية سمو الأمير فراس بن رعد وبشراكة مع أمانة عمان الكبرى، حيث من المتوقع أن يستقطب هذا العام أكثر من 8 آلاف عدّاء يمثلون 52 دولة مختلفة، بعد أن تبوأ على مدى السنوات الماضية مكانة مشرفة على الصعيدين المحلي والدولي كواحد من ابرز الفعاليات الرياضية والسياحية والخيرية.
ومن ابرز المشاركين في سباق هذا العام سمو الأمير محمد بن طلال الذي يحتفل هذا العام بمرور 21 عاما على شفائه من الورم الليمفاوي الغير هودجكن، حيث يسعى سموه الى اتمام سباق 42 كم هذا العام وجمع دعم يصل الى 500 ألف دولار امريكي لمؤسسة ومركز الحسين للسرطان.
ويضم الماراثون عدة سباقات تناسب المشاركين من كافة الأعمار بدءاً من الهواة وحتى المحترفين حيث يشتمل على سباق الالتراماراثون (50 كم) إلى جانب فئات سباقات 42 كم و 10 كم.
ونظرا لما يحمله التراماراثون البحر الميت من أهمية ورسالة نبيلة فقد استقطب الدعم والرعاية من عدة جهات منها: على راسهم اكوافينا و موفنبك وسكتشر وكوزمو ودهانات ناشونال ومكدونالدز و تروبيكانا والتلفزيون الاردني و الفريدة للاعلان وبيكاسو وانرجي وسبن وايام إف إم وجوردي تي في وبلونت والرأي والدستور واوشي .
ومن الجدير بالذكر أن جمعية العناية بمرضى الدماغ والأعصاب كانت قد تأسست عام 1986 برئاسة سمو الأميرة ماجدة رعد لغاية عام 1995 حيث تولى رئاسة الجمعية لاحقا سمو الامير فراس بن رعد، وقد تأسست الجمعية بهدف مد يد العون والمساعدة للمرضى المحتاجين بتوفير المساعدة المالية لإتمام بعض العمليات الجراحية المطلوبة لهم، كما تسعى الجمعية إلى تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب. وتعمل الجمعية على تطوير خدماتها وتوسيعها في خدمة مرضى الدماغ والأعصاب لتصبح مستقبلاً جمعية تنموية من خلال إنشاء برامج مجتمعية وتقنية لخدمة هذه الأهداف وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات الرسمية والخاصة على حد سواء .
وقد تحدثت مديرة الماراثون الانسة لينا الكرد قائلة: " يسعدني وبالنيابة عن الجمعية ان ندعو طلبة ومتطوعي مركز الكرك للرعاية والتأهيل للمشاركة في هذه الفعالية المميزة، فمن أهم غايات الجمعية تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب عبر تسليط الضوء على الماراثون ومساهمته الهامة والأساسية في دعم الجمعية لتوفير العلاج للمرضى. كما نهدف من خلال دعوة اخوتنا في مركز الكرك الى توفير فرصة لهم للاندماج مع شتى المشاركين من مختلف الدول والأعمار وهو ما يمثل كذلك هدفنا من تنظيم لهذه الفعالية".
وتتجه الانظار الى الماراثون الذي يقام تحت رعاية سمو الأمير فراس بن رعد وبشراكة مع أمانة عمان الكبرى، حيث من المتوقع أن يستقطب هذا العام أكثر من 8 آلاف عدّاء يمثلون 52 دولة مختلفة، بعد أن تبوأ على مدى السنوات الماضية مكانة مشرفة على الصعيدين المحلي والدولي كواحد من ابرز الفعاليات الرياضية والسياحية والخيرية.
ومن ابرز المشاركين في سباق هذا العام سمو الأمير محمد بن طلال الذي يحتفل هذا العام بمرور 21 عاما على شفائه من الورم الليمفاوي الغير هودجكن، حيث يسعى سموه الى اتمام سباق 42 كم هذا العام وجمع دعم يصل الى 500 ألف دولار امريكي لمؤسسة ومركز الحسين للسرطان.
ويضم الماراثون عدة سباقات تناسب المشاركين من كافة الأعمار بدءاً من الهواة وحتى المحترفين حيث يشتمل على سباق الالتراماراثون (50 كم) إلى جانب فئات سباقات 42 كم و 10 كم.
ونظرا لما يحمله التراماراثون البحر الميت من أهمية ورسالة نبيلة فقد استقطب الدعم والرعاية من عدة جهات منها: على راسهم اكوافينا و موفنبك وسكتشر وكوزمو ودهانات ناشونال ومكدونالدز و تروبيكانا والتلفزيون الاردني و الفريدة للاعلان وبيكاسو وانرجي وسبن وايام إف إم وجوردي تي في وبلونت والرأي والدستور واوشي .
ومن الجدير بالذكر أن جمعية العناية بمرضى الدماغ والأعصاب كانت قد تأسست عام 1986 برئاسة سمو الأميرة ماجدة رعد لغاية عام 1995 حيث تولى رئاسة الجمعية لاحقا سمو الامير فراس بن رعد، وقد تأسست الجمعية بهدف مد يد العون والمساعدة للمرضى المحتاجين بتوفير المساعدة المالية لإتمام بعض العمليات الجراحية المطلوبة لهم، كما تسعى الجمعية إلى تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب. وتعمل الجمعية على تطوير خدماتها وتوسيعها في خدمة مرضى الدماغ والأعصاب لتصبح مستقبلاً جمعية تنموية من خلال إنشاء برامج مجتمعية وتقنية لخدمة هذه الأهداف وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات الرسمية والخاصة على حد سواء .