أخبار البلد
تحت رعاية سمو الأمير رعد بن زيد ينطلق ألترامارثون البحر الميت العشرون بالشراكة مع أمانة عمان الكبرى يوم الجمعة الموافق 5 نيسان القادم. وتتجه الانظار الى الماراثون في نسخته العشرين هذا العام والذي من المتوقع أن يستقطب أكثر من 10 آلاف عدّاء يمثلون 52 دولة مختلفة. ويعدّ هذا الماراثون من أهم وأبرز الفعاليات المحلية والعالمية على الصعيد الرياضي والسياحي والخيري، وهو الحدث الرئيسي الذي تنطمه جمعية الدماغ والأعصاب، التي تأسست لنشر الوعي والتثقيف حول أمراض الدماغ والأعصاب، وتأمين تكاليف العمليات الجراحية الضرورية لبعض الحالات من المرضى من الفئات المحتاجة، حيث ساهمت الجمعية في علاج ما يزيد عن 1500 على مدى سنوات عملها.
وعن أهمية الحدث تحدث سمو الأمير فراس بن رعد, رئيس جمعية الدماغ والأعصاب قائلا: "شهد التراماراثون البحر الميت على مدى السنوات العشرين الماضية نموا وتطورا مستمرين وتبوأ مكانة مميز على الصعيدين المحلي والدولي ونحن فخورون بما حققه من إنجازات".
وأضاف سموه: " إن هذه النجاحات المتتالية التي حققها الماراثون ما كانت لتكون لولا الدعم الكبير من الجهات والمؤسسات الراعية والمتطوعين وشتى الجهات الاعلامية، حيث ساهم كل منهم وبشكل ملموس في التعريف بالماراثون ورسالته، وتسليط الضوء على اهميته، مما جعله اليوم أحد اهم الفعاليات المحلية وأكثرها متعة وفائدة. وإننا نتطلع قدما الى ماراثون هذا العام خلال الربيع القادم ليبني على ما حققه من نجاحات سابقة".
ومن الجدير بالذكر أن جمعية العناية بمرضى الدماغ والأعصاب كانت قد تأسست عام 1986 برئااسة سمو الأميرة ماجدة رعد لغاية عام 1995 حيث تولى رئاسة الجمعية لاحقا سمو الامير فراس بن رعد، وقد تأسست الجمعية بهدف مد يد العون والمساعدة للمرضى المحتاجين بتوفير المساعدة المالية لإتمام بعض العمليات الجراحية المطلوبة لهم، كما تسعى الجمعية إلى تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب. وتعمل الجمعية على تطوير خدماتها وتوسيعها في خدمة مرضى الدماغ والأعصاب لتصبح مستقبلاً جمعية تنموية من خلال إنشاء برامج مجتمعية وتقنية لخدمة هذه الأهداف وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات الرسمية والخاصة على حد سواء .
وعن أهمية الحدث تحدث سمو الأمير فراس بن رعد, رئيس جمعية الدماغ والأعصاب قائلا: "شهد التراماراثون البحر الميت على مدى السنوات العشرين الماضية نموا وتطورا مستمرين وتبوأ مكانة مميز على الصعيدين المحلي والدولي ونحن فخورون بما حققه من إنجازات".
وأضاف سموه: " إن هذه النجاحات المتتالية التي حققها الماراثون ما كانت لتكون لولا الدعم الكبير من الجهات والمؤسسات الراعية والمتطوعين وشتى الجهات الاعلامية، حيث ساهم كل منهم وبشكل ملموس في التعريف بالماراثون ورسالته، وتسليط الضوء على اهميته، مما جعله اليوم أحد اهم الفعاليات المحلية وأكثرها متعة وفائدة. وإننا نتطلع قدما الى ماراثون هذا العام خلال الربيع القادم ليبني على ما حققه من نجاحات سابقة".
ومن الجدير بالذكر أن جمعية العناية بمرضى الدماغ والأعصاب كانت قد تأسست عام 1986 برئااسة سمو الأميرة ماجدة رعد لغاية عام 1995 حيث تولى رئاسة الجمعية لاحقا سمو الامير فراس بن رعد، وقد تأسست الجمعية بهدف مد يد العون والمساعدة للمرضى المحتاجين بتوفير المساعدة المالية لإتمام بعض العمليات الجراحية المطلوبة لهم، كما تسعى الجمعية إلى تعزيز وتعميق الوعي العام بأمراض الدماغ والأعصاب. وتعمل الجمعية على تطوير خدماتها وتوسيعها في خدمة مرضى الدماغ والأعصاب لتصبح مستقبلاً جمعية تنموية من خلال إنشاء برامج مجتمعية وتقنية لخدمة هذه الأهداف وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات الرسمية والخاصة على حد سواء .