كرمت نقابة الصحفيين، اليوم الثلاثاء، رسام الكاريكاتير الزميل ناصر الجعفري تقديرا لموقفه الثابت من التطبيع مع الكيان الصهيوني.
وكان الزميل الجعفري قد رفض استلام جائزة عالمية تصدرها الأمم المتحدة باسم ضابط احتياط إسرائيلي.
وقال نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني خلال حفل التكريم بحضور أعضاء مجلس النقابة: "إن موقف الزميل الجعفري يعبر عن موقف النقابة وكافة الزملاء الصحفيين الثابت والمتمسك دوما برفض التطبيع مع الكيان المحتل".
واشاد بموقف الجعفري، مبينا أن إبداعاته وتميزه المستمر والذي توج بحصوله على عدة جوائز محلية ودولية وضعه بمكان دائم التكريم والاعتزاز بإنجازاته من قبل الجميع.
وأشار إلى أن موقفه يعبر شعبي رافض لأي نوع من أنواع التطبيع، معتبرا أن موقف الجعفري يعبر عن إيمان راسخ لدى نقابة الصحفيين برفض التطبيع نهائيا مع الكيان الصهيوني.
من جانبه، اعتبر الزميل الجعفري أن رفضه للجائزة جاء انطلاقا من إيمانه الراسخ برفض التطبيع بجميع أشكاله، معبرا عن استغرابه أن تصدر الأمم المتحدة الجائزة باسم ضابط خدم بالجيش الإسرائيلي.
وثمن الجعفري مواقف النقابة والزملاء الصحفيين وغيرهم الذين دعموا موقفه الرافض للتطبيع مع الإسرئيليين.
وحصل الجعفري على المرتبة الثالثة في المسابقة التي تنظمها الأمم المتحدة ويشارك فيها رسامو كاريكاتير من دول العالم المختلفة عن كاريكاتيره المنشور في صحيفة الغد حول الحدث السوري.
يشار إلى أن الجعفري نال عدة جوائز منها، جائزة الدولة التشجيعية 2006، وجائزة الحسين للإبداع الصحفي، وجائزة دبي للصحافة للكاريكاتير العام 2008، والجائزة التقديرية لمسابقة إيران الدولية للعام 2006، بالإضافة إلى جائزة يوغسلافيا للكاريكاتير العام 2000.
وكان الزميل الجعفري قد رفض استلام جائزة عالمية تصدرها الأمم المتحدة باسم ضابط احتياط إسرائيلي.
وقال نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني خلال حفل التكريم بحضور أعضاء مجلس النقابة: "إن موقف الزميل الجعفري يعبر عن موقف النقابة وكافة الزملاء الصحفيين الثابت والمتمسك دوما برفض التطبيع مع الكيان المحتل".
واشاد بموقف الجعفري، مبينا أن إبداعاته وتميزه المستمر والذي توج بحصوله على عدة جوائز محلية ودولية وضعه بمكان دائم التكريم والاعتزاز بإنجازاته من قبل الجميع.
وأشار إلى أن موقفه يعبر شعبي رافض لأي نوع من أنواع التطبيع، معتبرا أن موقف الجعفري يعبر عن إيمان راسخ لدى نقابة الصحفيين برفض التطبيع نهائيا مع الكيان الصهيوني.
من جانبه، اعتبر الزميل الجعفري أن رفضه للجائزة جاء انطلاقا من إيمانه الراسخ برفض التطبيع بجميع أشكاله، معبرا عن استغرابه أن تصدر الأمم المتحدة الجائزة باسم ضابط خدم بالجيش الإسرائيلي.
وثمن الجعفري مواقف النقابة والزملاء الصحفيين وغيرهم الذين دعموا موقفه الرافض للتطبيع مع الإسرئيليين.
وحصل الجعفري على المرتبة الثالثة في المسابقة التي تنظمها الأمم المتحدة ويشارك فيها رسامو كاريكاتير من دول العالم المختلفة عن كاريكاتيره المنشور في صحيفة الغد حول الحدث السوري.
يشار إلى أن الجعفري نال عدة جوائز منها، جائزة الدولة التشجيعية 2006، وجائزة الحسين للإبداع الصحفي، وجائزة دبي للصحافة للكاريكاتير العام 2008، والجائزة التقديرية لمسابقة إيران الدولية للعام 2006، بالإضافة إلى جائزة يوغسلافيا للكاريكاتير العام 2000.