اخبار البلد
قال خبير أميركي في شؤون المنطقة إن سقوط نظام الرئيس بشار الأسد يعني تصاعد وتيرة الإرهاب في الأردن وتكثيف عمليات التجنيد في صفوف السلفية الجهادية محليّاً.
وقال مدير السياسات العربية في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، ديفيد شانكر، إن الأردن عزز تواجده العسكري على حدوده الشمالية، ليس فقط لحماية المنشقين عن جيش نظام الأسد واللاجئين السوريين، بل لمواجهة تدفق الإرهاب.
وأضاف شانكر في تحليل نشره الموقع الرسمي للمعهد، أن المخاوف الأكبر تنبع من خطر دخول المتشددين الإسلاميين الأجانب إلى الأردن لشنّ هجمات، أو من الأردنيين المنتمين لتنظيم 'القاعدة'.
وتحدث الخبير عن عدّة حوادث مرتبطة بالمخاوف المذكورة، منها استشهاد عسكري أردني في تشرين اول الماضي على يد جهاديين كانوا يحاولون التسلل لسوريا للقتل، إلى جانب الهجمات التي شنّها إرهابيون في عمّان عام 2005 فيما عرف بتفجيرات 9/11.
وخلص شانكر إلى أن 'سقوط الأسد سيعني على الأرجح مزيداً من الإرهاب للأردن وتزايداً في التجنيد بصفوف السلفية المحليّة' أي التيار السلفي الجهادي في الأردن.
قال خبير أميركي في شؤون المنطقة إن سقوط نظام الرئيس بشار الأسد يعني تصاعد وتيرة الإرهاب في الأردن وتكثيف عمليات التجنيد في صفوف السلفية الجهادية محليّاً.
وقال مدير السياسات العربية في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، ديفيد شانكر، إن الأردن عزز تواجده العسكري على حدوده الشمالية، ليس فقط لحماية المنشقين عن جيش نظام الأسد واللاجئين السوريين، بل لمواجهة تدفق الإرهاب.
وأضاف شانكر في تحليل نشره الموقع الرسمي للمعهد، أن المخاوف الأكبر تنبع من خطر دخول المتشددين الإسلاميين الأجانب إلى الأردن لشنّ هجمات، أو من الأردنيين المنتمين لتنظيم 'القاعدة'.
وتحدث الخبير عن عدّة حوادث مرتبطة بالمخاوف المذكورة، منها استشهاد عسكري أردني في تشرين اول الماضي على يد جهاديين كانوا يحاولون التسلل لسوريا للقتل، إلى جانب الهجمات التي شنّها إرهابيون في عمّان عام 2005 فيما عرف بتفجيرات 9/11.
وخلص شانكر إلى أن 'سقوط الأسد سيعني على الأرجح مزيداً من الإرهاب للأردن وتزايداً في التجنيد بصفوف السلفية المحليّة' أي التيار السلفي الجهادي في الأردن.