أخبار البلد
بعد وعود وزير التربية والتعليم السابق لسائقي الوزارة في صرف بدل فروق غلاء المعيشة وتعليم ابناء العاملين
اعتصم سائقي وزارة التربية والتعليم (المركز) وبعض من سائقي المديريات ولليوم الثاني على التوالي
ذلك لمطالباتهم السابقة والتي وعدهم فيها الوزير السابق الدكتور فايز السعودي وعلى ان تنفذ بداية العام الحالي 2/2103 والتي بائت بالفشل
حيث اعتصم سائقي الوزارة والمديريات في العام الماضي لإعطائهم وصرف لهم المطالبات المذكورة وكان وزير التربية والتعليم السابق فايز السعودي قد ناقش تلك المطالبات مع مجلس التربية ورئاسة الوزراء وقام في وعد السائقين وان ذلك حق شرعي لهم وان رئاسة الوزراء وافقت على صرف لهم بدل فروق غلاء المعيشة كونهم معيلين لأبناء واسر كثيرة وكبيرة ومنهم له اكثر من زوجه واكثر من بيت وان السائق مثله مثل اي مسؤول وله ابناء يتعلمون وينفق على بيته واغلبهم مستأجرين ومثل حتى الوزراء الذين يتقاضون تلك النسبة وهي 135 دينار بينما السائق يتقاضى 110 دنانير غلاء معيشة كما ويسأل الجميع اليس السائقين الذين يغامرون في خطورة القيادة ليلا ونهارا على الطرق الخطرة مثلهم مثل جميع موظفي الحكومة وان علاوة غلاء المعيشة علاوة موحدة لجميع موظفي الدولة والفئات ؟
كما انه ( الوزير ) صــرح بتصريح رسمي في الصحف والمواقع الرسمية بأن مجلس الوزراء وافق سوف يصرف لهم تلك الفروقات في بداية العام الجديد 2013
وانتهى اول شهر وتم صرف الرواتب وتفاجأ السائقين انها لم تصرف لهم اية فروقات
حيث صرفت الوزارة فروق وكامل علاوة للمعلمين التي وعدها الوزير اياها
واما بالنسبة لتعليم ابناء العاملين وكما هو في الجامعات والتي تم وعدهم فيها ولم تتخذ الوزارة اية شيء مع أنها لا تكلف الوزارة أية شيء كون القليل منهم يتميز ولا يوجد وللأسف لهم ابناء متميزين في المدارس والتعليم حتى يتم منحهم مكرمة ويتنافسوا في التعليم واسوة بالمعلمين
هذا وقد اضرب سائقي الوزارة ( المركز ) ولليوم الثاني وعلى التوالي وبعض من مديريات التربية وعلى ان يضرب ويعتصم أيضا جميع سائقي المديريات ابتداء من يوم الاحد 3/2/2013 اعتصام واضراب مفتوح الى أن تلبي الوزارة مطالبهم كونها حق لهم وتم اخذ تعهد من الوزير السابق ورئاسة الوزراء
مع العلم ان نسبة ما يقارب 95 بالمائة من رواتبهم ( السائقين ) لا تتجاوز ال 280 دينار والجميع يعلم ويرى نسبة ارتفاع الاسعار وتكاليف المواصلات والتعليم واجرة البيوت والعلاج بالأخص التي لا تهتم فيه وزارة الصحة وغيرها من ارتفاع في التكاليف .
بعد وعود وزير التربية والتعليم السابق لسائقي الوزارة في صرف بدل فروق غلاء المعيشة وتعليم ابناء العاملين
اعتصم سائقي وزارة التربية والتعليم (المركز) وبعض من سائقي المديريات ولليوم الثاني على التوالي
ذلك لمطالباتهم السابقة والتي وعدهم فيها الوزير السابق الدكتور فايز السعودي وعلى ان تنفذ بداية العام الحالي 2/2103 والتي بائت بالفشل
حيث اعتصم سائقي الوزارة والمديريات في العام الماضي لإعطائهم وصرف لهم المطالبات المذكورة وكان وزير التربية والتعليم السابق فايز السعودي قد ناقش تلك المطالبات مع مجلس التربية ورئاسة الوزراء وقام في وعد السائقين وان ذلك حق شرعي لهم وان رئاسة الوزراء وافقت على صرف لهم بدل فروق غلاء المعيشة كونهم معيلين لأبناء واسر كثيرة وكبيرة ومنهم له اكثر من زوجه واكثر من بيت وان السائق مثله مثل اي مسؤول وله ابناء يتعلمون وينفق على بيته واغلبهم مستأجرين ومثل حتى الوزراء الذين يتقاضون تلك النسبة وهي 135 دينار بينما السائق يتقاضى 110 دنانير غلاء معيشة كما ويسأل الجميع اليس السائقين الذين يغامرون في خطورة القيادة ليلا ونهارا على الطرق الخطرة مثلهم مثل جميع موظفي الحكومة وان علاوة غلاء المعيشة علاوة موحدة لجميع موظفي الدولة والفئات ؟
كما انه ( الوزير ) صــرح بتصريح رسمي في الصحف والمواقع الرسمية بأن مجلس الوزراء وافق سوف يصرف لهم تلك الفروقات في بداية العام الجديد 2013
وانتهى اول شهر وتم صرف الرواتب وتفاجأ السائقين انها لم تصرف لهم اية فروقات
حيث صرفت الوزارة فروق وكامل علاوة للمعلمين التي وعدها الوزير اياها
واما بالنسبة لتعليم ابناء العاملين وكما هو في الجامعات والتي تم وعدهم فيها ولم تتخذ الوزارة اية شيء مع أنها لا تكلف الوزارة أية شيء كون القليل منهم يتميز ولا يوجد وللأسف لهم ابناء متميزين في المدارس والتعليم حتى يتم منحهم مكرمة ويتنافسوا في التعليم واسوة بالمعلمين
هذا وقد اضرب سائقي الوزارة ( المركز ) ولليوم الثاني وعلى التوالي وبعض من مديريات التربية وعلى ان يضرب ويعتصم أيضا جميع سائقي المديريات ابتداء من يوم الاحد 3/2/2013 اعتصام واضراب مفتوح الى أن تلبي الوزارة مطالبهم كونها حق لهم وتم اخذ تعهد من الوزير السابق ورئاسة الوزراء
مع العلم ان نسبة ما يقارب 95 بالمائة من رواتبهم ( السائقين ) لا تتجاوز ال 280 دينار والجميع يعلم ويرى نسبة ارتفاع الاسعار وتكاليف المواصلات والتعليم واجرة البيوت والعلاج بالأخص التي لا تهتم فيه وزارة الصحة وغيرها من ارتفاع في التكاليف .