أمن الوطن غايتنا في الرّصيفة
أحمد عوّاد* - تحت رعاية دولة رئيس الوزراء الأسبق السيد: فيصل الفايز الأفخم نظّمت الفعاليات الشّعبية في لواء الرّصيفة مهرجانا احتفاليا بعنوان " أمن الوطن غايتنا " ، وقد شارك مركز الأمان للاستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان بتنظيمه وتقديم ثلّة من أعضاء اللجنة الشّبابية فيه العديد من الفقرات .
يأتي هذا المهرجان تعبيرا صادقا عن الإنتماء والولاء للوطن والقيادة الهاشمية ، وتمسّك أبناء الشّعب الأردني الواحد بالثوابت والمرتكزات الوطنية التي تجعل من الأردن الأنموذج الأفضل في كافة الأصعدة ومختلف الميادين ، لتحقيق التنمية الشّاملة في جميع المجالات ، وللحفاظ على ما ننعم به من أمن واستقرار قلّ نظيره في المنطقة ودول الجوار .
هذا وقد أبدت لجنة التنسيق العليا ممثلة بعطوفة نائب مدير تربية لواء الرصيفة الدكتور : نواف الخوالدة ، والأستاذ حسين الرّيان ، والأستاذ عمر الجراح ، كامل الاستعدادات والتجهيزات التي تجعل من هذا المهرجان مميزا في كافة المقاييس ، وبكل ما احتوى من معان نعتز بوجودها بين أبناء الشّعب الأردني المتماسك ، وبتأكيد على دور كافة اللجان المنظمة أيضا والتي يضيق المقام لذكر اسمائهم ، فنجاح هذا العمل يأتي نتيجة لجهود الجميع المنظمة والمبذولة في سبيل رفعة هذا الوطن .
و يؤكّد الأستاذ الحقوقي : عمر الجراح ؛ من لجنة التنسيق العليا للمهرجان والمدير العام لمركز الأمان ، على أنّ هذا المهرجان يأتي تعبيرا صادقا لأبناء الرّصيفة عن ولائهم وانتمائهم للقيادة الهاشمية والتي لن نرضى بديلا عنها والتي نفديها بالأرواح .
تضمّن الحفل على العديد من الفقرات التي اكتسبت طابع الوطنية ، حيث اشتملت كلمة راعي الحفل على العديد من التوجيهات والنصائح التي يجب أن نتحلى بها للحفاظ على أمن الوطن ولتحقيق استمرار مسيرته النهضوية ، حيث أكّد على أن الأردن بفضل الله وحكمة قيادته ووعي أبنائه كان وما زال محطّ إعجاب الجميع؛ بسبب نعمة الأمن والإستقرار التي ننعم بها، مبينا أنّ أمن الوطن مسؤولية تقع على عاتق الجميع دون استثناء في ظل هذه الظروف الدّقيقة التي تمرّ بها المنطقة.
هذا وقرأ الحضور الفاتحة لأرواح شهداء الوطن ، الذين نسأل الله لهم الفردوس الأعلى آمنين مطمئنين ، فهم ضحّوا بأرواحهم فداء للوطن ، وضحّوا بأنفسهم لاستمرار المسيرة التي نعتز ونفخر .
أمّا عن كلمة اللجنة المنظمة فقد ألقاها الأستاذ : حسين الريان ، وكلمة أبناء مخيم حطين للشيخ : رائد أبوديّة ، وكلمة الجمعيات الخيرية للسيد : أنور المجالي ؛ رئيس جمعية الرّاية الهاشمية.
هذا وكانت السيدة : رشا المدادحة قد تحدثت باسم القطاع النّسائي ، إذ أكدّت على أهميّة دور النّشميات من أبناء الوطن بالإنتخابات النيابية المقبلة ، ودورهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار ، وأهميتهم في تحقيق التّنمية الشّاملة ، إذ احتوت هذه الكلمة على العديد من الكلمات ، ممّا يجعل من المرأة الأردنية محطّ تقدير ودعم الجميع بصفتها نصف المجتمع وعنصرا هامّا فيه .
أمّا بحديثنا عن الدور المتميّز للجنة الشّبابيّة في مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان ، فقد كانت كلمة القطاع الشّبابي للسيد : محمد كمال الخلايلة ؛ رئيس اللجنة الشّبابية ، والتّي أكّد فيها على التفافنا حول القيادة الهاشمية الحكيمة ، وتحدّث عن حاجة الوطن لشبابه وأبنائه مؤكدا على أنّ الشباب هم عماد المجتمع ، ونقتبس من كلمته "أمّا نحن الشباب ملح هذا الوطن وعماد المستقبل الزاهر فلن نكون إلا الأوفياء ونسير على عهد الآباء والأجداد في العهد والوفاء للوطن والقائد ولن نجدد البيعة فبيعتنا راسخة ثابتة ندفع أرواحنا وقلوبنا فداء للوطن وقائده واني على يقين بأن شباب الوطن كافة يدركون بأن دستورنا هو الله........ الوطن.......... الملك. " .
كما وقدّمت اللجنة الشبابية في هذا المهرجان عرض بانوراما بعنوان " أرواحكم تزيّن السّماء " وهو عبارة عن رثاء لشهداء الدّرك والأمن العام ، تم تصميمه من قبل عضو اللجنة : النشمي ؛ محمود الحراحشة ، وبصوت النشمية : خديجة الضّعيفي .
هذا وشارك ما يزيد عن المائة من نشامى ونشميات اللجنة الشبابية في هذا المهرجان ، وساهموا في انجاحه بكلّ ما امتلكوا من قوّة ليظهر بالصّورة الأجمل .
وتضمن الاحتفال على العديد من الفقرات الشعرية والغنائية والفنية التي أضافت جانبا مميزا للاحتفال .
*أحمد عوّاد – النّاطق الإعلامي باسم اللجنة الشّبابية – مركز الأمان .
أحمد عوّاد* - تحت رعاية دولة رئيس الوزراء الأسبق السيد: فيصل الفايز الأفخم نظّمت الفعاليات الشّعبية في لواء الرّصيفة مهرجانا احتفاليا بعنوان " أمن الوطن غايتنا " ، وقد شارك مركز الأمان للاستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان بتنظيمه وتقديم ثلّة من أعضاء اللجنة الشّبابية فيه العديد من الفقرات .
يأتي هذا المهرجان تعبيرا صادقا عن الإنتماء والولاء للوطن والقيادة الهاشمية ، وتمسّك أبناء الشّعب الأردني الواحد بالثوابت والمرتكزات الوطنية التي تجعل من الأردن الأنموذج الأفضل في كافة الأصعدة ومختلف الميادين ، لتحقيق التنمية الشّاملة في جميع المجالات ، وللحفاظ على ما ننعم به من أمن واستقرار قلّ نظيره في المنطقة ودول الجوار .
هذا وقد أبدت لجنة التنسيق العليا ممثلة بعطوفة نائب مدير تربية لواء الرصيفة الدكتور : نواف الخوالدة ، والأستاذ حسين الرّيان ، والأستاذ عمر الجراح ، كامل الاستعدادات والتجهيزات التي تجعل من هذا المهرجان مميزا في كافة المقاييس ، وبكل ما احتوى من معان نعتز بوجودها بين أبناء الشّعب الأردني المتماسك ، وبتأكيد على دور كافة اللجان المنظمة أيضا والتي يضيق المقام لذكر اسمائهم ، فنجاح هذا العمل يأتي نتيجة لجهود الجميع المنظمة والمبذولة في سبيل رفعة هذا الوطن .
و يؤكّد الأستاذ الحقوقي : عمر الجراح ؛ من لجنة التنسيق العليا للمهرجان والمدير العام لمركز الأمان ، على أنّ هذا المهرجان يأتي تعبيرا صادقا لأبناء الرّصيفة عن ولائهم وانتمائهم للقيادة الهاشمية والتي لن نرضى بديلا عنها والتي نفديها بالأرواح .
تضمّن الحفل على العديد من الفقرات التي اكتسبت طابع الوطنية ، حيث اشتملت كلمة راعي الحفل على العديد من التوجيهات والنصائح التي يجب أن نتحلى بها للحفاظ على أمن الوطن ولتحقيق استمرار مسيرته النهضوية ، حيث أكّد على أن الأردن بفضل الله وحكمة قيادته ووعي أبنائه كان وما زال محطّ إعجاب الجميع؛ بسبب نعمة الأمن والإستقرار التي ننعم بها، مبينا أنّ أمن الوطن مسؤولية تقع على عاتق الجميع دون استثناء في ظل هذه الظروف الدّقيقة التي تمرّ بها المنطقة.
هذا وقرأ الحضور الفاتحة لأرواح شهداء الوطن ، الذين نسأل الله لهم الفردوس الأعلى آمنين مطمئنين ، فهم ضحّوا بأرواحهم فداء للوطن ، وضحّوا بأنفسهم لاستمرار المسيرة التي نعتز ونفخر .
أمّا عن كلمة اللجنة المنظمة فقد ألقاها الأستاذ : حسين الريان ، وكلمة أبناء مخيم حطين للشيخ : رائد أبوديّة ، وكلمة الجمعيات الخيرية للسيد : أنور المجالي ؛ رئيس جمعية الرّاية الهاشمية.
هذا وكانت السيدة : رشا المدادحة قد تحدثت باسم القطاع النّسائي ، إذ أكدّت على أهميّة دور النّشميات من أبناء الوطن بالإنتخابات النيابية المقبلة ، ودورهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار ، وأهميتهم في تحقيق التّنمية الشّاملة ، إذ احتوت هذه الكلمة على العديد من الكلمات ، ممّا يجعل من المرأة الأردنية محطّ تقدير ودعم الجميع بصفتها نصف المجتمع وعنصرا هامّا فيه .
أمّا بحديثنا عن الدور المتميّز للجنة الشّبابيّة في مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان ، فقد كانت كلمة القطاع الشّبابي للسيد : محمد كمال الخلايلة ؛ رئيس اللجنة الشّبابية ، والتّي أكّد فيها على التفافنا حول القيادة الهاشمية الحكيمة ، وتحدّث عن حاجة الوطن لشبابه وأبنائه مؤكدا على أنّ الشباب هم عماد المجتمع ، ونقتبس من كلمته "أمّا نحن الشباب ملح هذا الوطن وعماد المستقبل الزاهر فلن نكون إلا الأوفياء ونسير على عهد الآباء والأجداد في العهد والوفاء للوطن والقائد ولن نجدد البيعة فبيعتنا راسخة ثابتة ندفع أرواحنا وقلوبنا فداء للوطن وقائده واني على يقين بأن شباب الوطن كافة يدركون بأن دستورنا هو الله........ الوطن.......... الملك. " .
كما وقدّمت اللجنة الشبابية في هذا المهرجان عرض بانوراما بعنوان " أرواحكم تزيّن السّماء " وهو عبارة عن رثاء لشهداء الدّرك والأمن العام ، تم تصميمه من قبل عضو اللجنة : النشمي ؛ محمود الحراحشة ، وبصوت النشمية : خديجة الضّعيفي .
هذا وشارك ما يزيد عن المائة من نشامى ونشميات اللجنة الشبابية في هذا المهرجان ، وساهموا في انجاحه بكلّ ما امتلكوا من قوّة ليظهر بالصّورة الأجمل .
وتضمن الاحتفال على العديد من الفقرات الشعرية والغنائية والفنية التي أضافت جانبا مميزا للاحتفال .
*أحمد عوّاد – النّاطق الإعلامي باسم اللجنة الشّبابية – مركز الأمان .