اخبار البلد : خاص - يبدو ان الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام محمد بيك الخطيب لا يعلم ماذا يدور في مديرية الامن العام فهو غايب فيلة وتصريحاته رشق لا تسمن ولا تغني من جوع وتشكل عبئا على الباشا والمديرية كونها ارتجالية وبدون معلومة وبدون معرفة او علم .
فالخطيب ادى تراجع ادائه الى خراب ودمار مديرية الاعلام في الامن العام والتي كان للباشا محمد ماجد العيطان رحمه الله وبشير الدعجة الدور الكبير في بناء علاقة اعلامية طيبة مع الجسم الصحفي وكان لذلك دور في بناء شراكة ثنائية بين الاعلام والامن العام لكن الخطيب والذي لا يرد على هواتفه او اتصالاته متخفيا خلف عدد من العاملين في المكتب الاعلامي قد دفع الجميع لنشر الاخبار دون الرجوع الى المكتب الذي اصبح شبيها بمكتب عقاري "جيره" الخطيب لمصلحة اصحابه ومعارفه وشلته التي يتعامل معها ليل نهار .
الخطيب تحول الى مراسل صحفي لبعض المواقع الاخبارية التي يزودها بما تحتاجه او لا تحتاجه من اخبار وبقي ان نذكر محمد الخطيب بأن السياسة الاعلامية التي كان عليها سلفه من قبل بشير الدعجة كانت ارقى وانظف واشرف وانزه وانقى مما عليه الان خصوصا بأن الفترة الطويلة التي امضى بها الخطيب في مديرية الاعلام قد استنفذته تماما فلم يعد لديه ما يقدمه سوى تكرار نموذج خادع للباشا وللاعلام والناس .
فالخطيب يا جماعة شايف حاله اهم من الباشا ، وشايف انه الامن العام كله يشتغل له ورحم الله الباشا العيطان الذي كان يطلب دوما من مدير الاعلام ان يكون صادقا صدوقا منفتحا وجاهزا لكل الاسئلة التي تدور في ذهن المواطن .
فالخطيب ادى تراجع ادائه الى خراب ودمار مديرية الاعلام في الامن العام والتي كان للباشا محمد ماجد العيطان رحمه الله وبشير الدعجة الدور الكبير في بناء علاقة اعلامية طيبة مع الجسم الصحفي وكان لذلك دور في بناء شراكة ثنائية بين الاعلام والامن العام لكن الخطيب والذي لا يرد على هواتفه او اتصالاته متخفيا خلف عدد من العاملين في المكتب الاعلامي قد دفع الجميع لنشر الاخبار دون الرجوع الى المكتب الذي اصبح شبيها بمكتب عقاري "جيره" الخطيب لمصلحة اصحابه ومعارفه وشلته التي يتعامل معها ليل نهار .
الخطيب تحول الى مراسل صحفي لبعض المواقع الاخبارية التي يزودها بما تحتاجه او لا تحتاجه من اخبار وبقي ان نذكر محمد الخطيب بأن السياسة الاعلامية التي كان عليها سلفه من قبل بشير الدعجة كانت ارقى وانظف واشرف وانزه وانقى مما عليه الان خصوصا بأن الفترة الطويلة التي امضى بها الخطيب في مديرية الاعلام قد استنفذته تماما فلم يعد لديه ما يقدمه سوى تكرار نموذج خادع للباشا وللاعلام والناس .
فالخطيب يا جماعة شايف حاله اهم من الباشا ، وشايف انه الامن العام كله يشتغل له ورحم الله الباشا العيطان الذي كان يطلب دوما من مدير الاعلام ان يكون صادقا صدوقا منفتحا وجاهزا لكل الاسئلة التي تدور في ذهن المواطن .