مديرية شرطة الرصيفة:
كفاءة في الآداء ....... وانضباط في المعاملة ....... وحسّ وطني عالي.
على مدى ثلاثة أشهر ونحن على تواصل شبه تام مع مديرية شرطة لواء الرصيفة ؛ لغايات الإعداد والتنسيق لدورات أصدقاء الشّرطة التي ينظمها مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الانسان.
ان المتتبع لذلك الاندفاع والحماس النابع من الحس الوطنيّ الذي صدر من كافة مرتبات شرطة لواء الرّصيفة من خلال المحاضرات والندوات التي عقدت لدينا ، يرى ويشاهد مدى حرصهم على مسيرة البناء والحديث ، وعلى إتمام ما بعاتقهم من مسؤوليات جمّة ، ومن أبرزها التوعية والتثقيف .
إنّ هذه الكوكبة من نشامى الأمن العام عكسوا الصورة الطيبة لهذا الجهاز الرائع الذي نتطلع جميعنا ليبقى المظلة التي ترعى الأمن والأمان في أردن الخير والعطاء .
ومما زادنا اعجابا به سياسته الأمنية الرائعة التي تجلّت بتجاوب عطوفة مدير شرطة لواء الرصيفة العقيد زياد باكير لكافة طلباتنا وتوصياتنا مما زادنا نحن الشباب عزا وفخرا بأن عطوفته لامس بأسلوبه الرقيق وكفاءته الفذه تطلعاتنا أثناء تخريجه لدورة اصدقاء الشرطه.
شهادتنا بأجهزتنا الأمنية لن نوفيها حقها ونحن كمعنيين في لواء الرصيفة من خلال اللجنة الشبابيه في مركز الامان ، لا يسعنا الّا أن نشدّ على أيدي اخوتنا في مديرية شرطة لواء الرصيفة للسير قدما في تعزيز الأمن المجتمعي الذي نسعى له جميعا , فلهم منا كل الاحترام والتقدير.
كما ونود تقدير الشكر بشكل خاص لعطوفه العقيد زياد باكير ؛ الذي تواصل معنا باستمرار، وحقق سابقة شرطية مجتمعية بامتياز بأن خصص لنا ضابط ارتباط للإجابه عن كافه إستفساراتنا واسئلتنا على مدار الساعه لتحقيق رؤيا نتطلع اليها جميعا في الحفاظ على أردن آمن خالي من العنف والجريمة ، وهذا يدل على الاهتمام المباشر من عطوفته بمفاهيم حقوق الانسان ، و التي تعدّ أسمى رسائلنا، حفظ الله الأردن عزيزا غاليا في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك : عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم - حفظه الله ورعاه - .
*اللجنة الشّبابية في مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان .
أحمد عوّاد
كفاءة في الآداء ....... وانضباط في المعاملة ....... وحسّ وطني عالي.
على مدى ثلاثة أشهر ونحن على تواصل شبه تام مع مديرية شرطة لواء الرصيفة ؛ لغايات الإعداد والتنسيق لدورات أصدقاء الشّرطة التي ينظمها مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الانسان.
ان المتتبع لذلك الاندفاع والحماس النابع من الحس الوطنيّ الذي صدر من كافة مرتبات شرطة لواء الرّصيفة من خلال المحاضرات والندوات التي عقدت لدينا ، يرى ويشاهد مدى حرصهم على مسيرة البناء والحديث ، وعلى إتمام ما بعاتقهم من مسؤوليات جمّة ، ومن أبرزها التوعية والتثقيف .
إنّ هذه الكوكبة من نشامى الأمن العام عكسوا الصورة الطيبة لهذا الجهاز الرائع الذي نتطلع جميعنا ليبقى المظلة التي ترعى الأمن والأمان في أردن الخير والعطاء .
ومما زادنا اعجابا به سياسته الأمنية الرائعة التي تجلّت بتجاوب عطوفة مدير شرطة لواء الرصيفة العقيد زياد باكير لكافة طلباتنا وتوصياتنا مما زادنا نحن الشباب عزا وفخرا بأن عطوفته لامس بأسلوبه الرقيق وكفاءته الفذه تطلعاتنا أثناء تخريجه لدورة اصدقاء الشرطه.
شهادتنا بأجهزتنا الأمنية لن نوفيها حقها ونحن كمعنيين في لواء الرصيفة من خلال اللجنة الشبابيه في مركز الامان ، لا يسعنا الّا أن نشدّ على أيدي اخوتنا في مديرية شرطة لواء الرصيفة للسير قدما في تعزيز الأمن المجتمعي الذي نسعى له جميعا , فلهم منا كل الاحترام والتقدير.
كما ونود تقدير الشكر بشكل خاص لعطوفه العقيد زياد باكير ؛ الذي تواصل معنا باستمرار، وحقق سابقة شرطية مجتمعية بامتياز بأن خصص لنا ضابط ارتباط للإجابه عن كافه إستفساراتنا واسئلتنا على مدار الساعه لتحقيق رؤيا نتطلع اليها جميعا في الحفاظ على أردن آمن خالي من العنف والجريمة ، وهذا يدل على الاهتمام المباشر من عطوفته بمفاهيم حقوق الانسان ، و التي تعدّ أسمى رسائلنا، حفظ الله الأردن عزيزا غاليا في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك : عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم - حفظه الله ورعاه - .
*اللجنة الشّبابية في مركز الأمان للإستشارات والتأهيل لحقوق الإنسان .
أحمد عوّاد