هاشم الشباطات - ابن الاردن عاش تفاصيله المرة والحلوة عاش المعارض وامن بالفكر والمنهج وقاتل من اجل مبادئه حتى ان جسمه يشهد على ذلك في لبنان عندما اخذ اليسار خطا وطريقا
وعندما عاد للاردن فرأى الفسيفساء هي نتاج هذه الارض امن بانه لن ولم يحكم في الاردن الا قيادة سماوية تنهج منهج محمد بن عبدالله (قيادة المرحوم الحسين الباني ومن بعده الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين ادام الله ملكه .
فيقال في مثلنا الشعبي ( ما يحرث الارض الا عجولها) فكان خير وصي على تراب هذا الوطن الذي نحب ونعشق
فأدى الرسالة من خلال منظومة الشعب فكان السيد الحكم في اللحظة نفسها فالقيادة تولد ولا تورث فهنيئا للاردن بك فمنهجك ان يكون الاردن بسلام عندما رأيت بأن الأجندة التي تأتي من خارج الوطن سيغلب صوتها على صوت الوطن فأنت عبد وللكريم عبد
الى متى سنبقى نتسول في اسواق من يدعون الاسلام والاسلام منهم براء ويدعون الوطنية والوطن منهم براء
فقد جاء عبدالكريم الدغمي ليكون نبض كل اردني جاء نصيرا للمستضعفين والفقراء وذوي الحاجة لم يكن غصة في حلق ولم يكن من الابواب المغلقة يكفيه فخرا انه عبد للكريم فلنحيي به اصله ومنبته وذاك الظهر الذي جاء منه ابن البادية التي ورد منها محمد صلى الله عليه وسلم
عبد للكريم فقرة لا تنسى في حياة الاردنيين وحتى بيته مضافة للاردنيين كل الاردنيين لم ينكر تفاصيل الجسد الذي يحمله لانه تربى في بيت العز والشهامة والكبرياء
يؤمن بان الاردن لن يكون وطنا بديلا ولاجل الحفاظ على هوية اخواننا في فلسطين ولاجل مسرى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وفلسطين بعين الدغمي وطن لكل المسلمين
اهداء من ابناء الطفيله الهاشمية
وائل الحجاج
هاشم الشباطات
محمد الشقارين
وعندما عاد للاردن فرأى الفسيفساء هي نتاج هذه الارض امن بانه لن ولم يحكم في الاردن الا قيادة سماوية تنهج منهج محمد بن عبدالله (قيادة المرحوم الحسين الباني ومن بعده الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين ادام الله ملكه .
فيقال في مثلنا الشعبي ( ما يحرث الارض الا عجولها) فكان خير وصي على تراب هذا الوطن الذي نحب ونعشق
فأدى الرسالة من خلال منظومة الشعب فكان السيد الحكم في اللحظة نفسها فالقيادة تولد ولا تورث فهنيئا للاردن بك فمنهجك ان يكون الاردن بسلام عندما رأيت بأن الأجندة التي تأتي من خارج الوطن سيغلب صوتها على صوت الوطن فأنت عبد وللكريم عبد
الى متى سنبقى نتسول في اسواق من يدعون الاسلام والاسلام منهم براء ويدعون الوطنية والوطن منهم براء
فقد جاء عبدالكريم الدغمي ليكون نبض كل اردني جاء نصيرا للمستضعفين والفقراء وذوي الحاجة لم يكن غصة في حلق ولم يكن من الابواب المغلقة يكفيه فخرا انه عبد للكريم فلنحيي به اصله ومنبته وذاك الظهر الذي جاء منه ابن البادية التي ورد منها محمد صلى الله عليه وسلم
عبد للكريم فقرة لا تنسى في حياة الاردنيين وحتى بيته مضافة للاردنيين كل الاردنيين لم ينكر تفاصيل الجسد الذي يحمله لانه تربى في بيت العز والشهامة والكبرياء
يؤمن بان الاردن لن يكون وطنا بديلا ولاجل الحفاظ على هوية اخواننا في فلسطين ولاجل مسرى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وفلسطين بعين الدغمي وطن لكل المسلمين
اهداء من ابناء الطفيله الهاشمية
وائل الحجاج
هاشم الشباطات
محمد الشقارين