واشار
المصدر الى ان الوزير سميح المعايطة قد ادى، في معرض تقريره عن الاوضاع
الداخلية، دور "محامي الدفاع" عن هذا الاقتراح، حيث اسهب في الحديث عن
انفلات الشارع الشعبي، غرور الحركة الاسلامية وحلفائها، والتطاول على هيبة
الدولة ورموزها، والتجرؤ على الدوائر الامنية والمؤسسات العامة·· مطالباً
(المعايطة) في نهاية تقريره "بتحمير العين" وكبح جماح الحراكات الشعبية،
ولجم غرور الاسلاميين وباقي قوى واحزاب المعارضة·