اخبار البلد_ اكد السفير البريطاني بيتر
ميليت عمق العلاقات التي تربط بين الاردن وبريطانيا من منظور استراتيجي
وتنموي، مشيراً الى ان بريطانيا معنية بدعم الاصلاحات السياسية والاقتصادية
والاجتماعية وامن واستقرار الاردن نظراً لما تحمله ويتحمله جراء الهجرات
القصرية من الدول المجاورة بسبب الاحداث.
واشار ميليت خلال زيارة له امس الى محافظة عجلون التقى خلالها نائب المحافظ قاسم مهيدات ومدير الغرفة التجارية ورئيس لجنة بلدية عجلون الكبرى المهندس معين الخصاونة على اهمية ترويج المحافظة سياحياً واستثمار الميزات والمواقع السياحية والتاريخية والدينية الموجودة وان يكون للقطاع الخاص دور في عملية الاستثمار للحد من الفقر والبطالة.
وأشاد ميليت بحكمة القيادة الهاشمية ورغبتها الحقيقية والصادقة في عملية الاصلاح الشامل والتعامل الحضاري مع الحراكات الشعبية المطالبة بالاصلاح من قبل الاجهزة المعنية.
واستعرض نائب المحافظ واقع المحافظة والخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف المجالات والخطة التنموية والاستراتيجية التي اعدت للسنوات القادمة بالشراكة مع المجلس الاستشاري ومؤسسات المجتمع المدني، مشيراً الى قلة الاستثمارات من قبل القطاع الخاص وانعكاس ذلك على تزايد الفقر والبطالة ما يتطلب تحفيز هذا القطاع للاستثمار خاصة في مجال السياحة الى جانب ما تعانيه المحافظة من شح المياه وقلة فرص العمل والاعباء التي تتحملها الدوائر الخدمية جراء الاوضاع الاقتصادية.
وفي القرية الحضرية استعرض الخصاونة واقع الخدمات التي تقدمها البلدية للمواطنين والاعباء التي تتحملها بسبب المديونية وارتفاع نسبة الرواتب والقضايا المقامة عليها من قبل المواطنين بسبب الاستملاكات، مشيراً الى عجز البلدية عن تقديم اي خدمات تنموية بسبب ظروفها الاقتصادية، كما استعرض طبيعة العمل في مشروع السياحة الثالث البالغ كلفته 3 ملايين دينار ويهدف الى تطوير وسط المدينة ومحيط المسجد ليتلاءم مع طبيعة المحافظة السياحية.
وأشار مدير الغرفة التجارية اشرف الصمادي الى مهام ونشاطات الغرفة المختلفة واعداد الدراسات اللازمة لعملية الاستثمارات وجذب المستثمرين اضافة الى واقع القطاع والحركة التجارية والمنتسبين لها.
واشار ميليت خلال زيارة له امس الى محافظة عجلون التقى خلالها نائب المحافظ قاسم مهيدات ومدير الغرفة التجارية ورئيس لجنة بلدية عجلون الكبرى المهندس معين الخصاونة على اهمية ترويج المحافظة سياحياً واستثمار الميزات والمواقع السياحية والتاريخية والدينية الموجودة وان يكون للقطاع الخاص دور في عملية الاستثمار للحد من الفقر والبطالة.
وأشاد ميليت بحكمة القيادة الهاشمية ورغبتها الحقيقية والصادقة في عملية الاصلاح الشامل والتعامل الحضاري مع الحراكات الشعبية المطالبة بالاصلاح من قبل الاجهزة المعنية.
واستعرض نائب المحافظ واقع المحافظة والخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف المجالات والخطة التنموية والاستراتيجية التي اعدت للسنوات القادمة بالشراكة مع المجلس الاستشاري ومؤسسات المجتمع المدني، مشيراً الى قلة الاستثمارات من قبل القطاع الخاص وانعكاس ذلك على تزايد الفقر والبطالة ما يتطلب تحفيز هذا القطاع للاستثمار خاصة في مجال السياحة الى جانب ما تعانيه المحافظة من شح المياه وقلة فرص العمل والاعباء التي تتحملها الدوائر الخدمية جراء الاوضاع الاقتصادية.
وفي القرية الحضرية استعرض الخصاونة واقع الخدمات التي تقدمها البلدية للمواطنين والاعباء التي تتحملها بسبب المديونية وارتفاع نسبة الرواتب والقضايا المقامة عليها من قبل المواطنين بسبب الاستملاكات، مشيراً الى عجز البلدية عن تقديم اي خدمات تنموية بسبب ظروفها الاقتصادية، كما استعرض طبيعة العمل في مشروع السياحة الثالث البالغ كلفته 3 ملايين دينار ويهدف الى تطوير وسط المدينة ومحيط المسجد ليتلاءم مع طبيعة المحافظة السياحية.
وأشار مدير الغرفة التجارية اشرف الصمادي الى مهام ونشاطات الغرفة المختلفة واعداد الدراسات اللازمة لعملية الاستثمارات وجذب المستثمرين اضافة الى واقع القطاع والحركة التجارية والمنتسبين لها.