خاص
متصرف لواء ماركا الدكتور احمد الزبون وبحكمة وروية وبعد نظر ورؤيا تمكن، من فكفكة الازمة التي كادت ان تتسبب بأزمة مجتمعية في منطقة طبربور بسبب مخالفات وتجاوزات احدى المدارس الخاصة بحق السكان والمجاورين في المجتمع المحلي في المدينة،
حيث فرض بسلطته وصلاحياته ومسؤولياته الامن المجتمعي نازعاً فتيل الازمة التي كانت تتطور وتتدحرج ككرة الثلج حيث جمع كل الاطراف واستمع الى جميع وجهات النظر والحوار بين الطرف والطرف الاخر سارع بتطبيق القانون الذي يرضي الجميع دون التسبب بالضرر لاحد مستخدما حكمته في حل مثل هذه الخلافات الواردة واطفأ فتيل النار الذي كان من الممكن ان يتسبب بكارثة لا يحمد عقباها.
المتصرف والحاكم الاداري الزبون والذي يعي تماما دوره ومهامه وصلاحياته في الرقابة والمتابعة وتنمية المجتمع واتخاذ القرار المناسب بالوقت المناسب فطبق القوانين والانظمة بأقل الخسائر ما دفع اهالي المنطقة بتقديم واجب الشكر لوزارة الداخلية ومحافظة العاصمة والمتصرفية لواء ماركا التي كانت بمستوى الامن والقرار وهي ترسم خطوط لا يجوز لاي كان ان يتجاوزها او يخترقها مهما كانت سلطته.
اهالي المنطقة قدموا الشكر والثناء والامتنان والتقدير للمتصرف الحكيم للواء ماركا الدكتور الزبون الذي تدارك الامر وتدخل في الوقت المناسب وفرض سلطة الدولة بالقانون محققا الامن المجتمعي الذي عاد الى سكان المنطقة بفضله مطبقا قاعدة " لا ضرر ولا ضرار" والكل تحت سلطة القانون وراحة السكان اولوية.