ونقل المرصد عن مصدر خاص قوله إن الحالة الصحية للأسد حاليًا مستقرة، وأحاطت إقامته في المستشفى بسرية تامة، حيث لم يُسمح بزيارته سوى لشقيقه ماهر الأسد، ولمنصور عزام، الأمين العام السابق لشؤون رئاسة الجمهورية.
وأضاف المصدر، أن التسمم يُعتقد أنه كانت هناك محاولة مدبرة لإحراج الحكومة الروسية، وربما توجيه اتهامات لها بالتورط في تصفية الأسد.