في خطوة لافتة تؤكد التزامها بالمسؤولية الاجتماعية والتميّز في الجودة، أطلقت "حبيبة – العلامة الزرقاء" حملة خصومات استثنائية وصلت إلى 50% في فرعيها الجديدين بدابوق وطبربور، ما أثار تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولاقى ترحيبًا كبيرًا من المواطنين في مختلف أنحاء المملكة.

الحملة لم تكن مجرد تخفيض تجاري تقليدي، بل رسالة إنسانية واضحة من إدارة "حبيبة – العلامة الزرقاء"، التي أكدت أن الفرح بالعيد وتذوق الحلويات الفاخرة ليسا امتيازًا لفئة دون أخرى، بل حق لكل أسرة أردنية. فقد جاءت هذه المبادرة لتراعي الظروف الاقتصادية الصعبة، مقدمةً أشهى وأفخر الحلويات بأسعار غير مسبوقة.

ورغم حداثة فرعي دابوق وطبربور، إلا أن "حبيبة – العلامة الزرقاء" تمكنت من ترسيخ حضورها بسرعة لافتة، لتعتلي صدارة مشهد الحلويات الشرقية في العاصمة. إذ جمع الفرعان بين أناقة المكان، وحرفية الصنعة، وتنوع المنتجات، وجودة المواد الخام، مما جعلهما وجهة مفضلة لعشاق الحلويات من أصحاب الذوق الرفيع.

ولم يقتصر التأثير على المستهلك المحلي فحسب، بل ساهم الفرعان في تعزيز مفهوم "سياحة الطعام" في عمان، من خلال التجربة الفريدة التي يقدمانها، حيث يجتمع فيها الطابع الشرقي الأصيل مع الحداثة، في قالب من الجودة التي أصبحت معيارًا أردنيًا يُحتذى به في اختيار الحلويات.

"حبيبة – العلامة الزرقاء" في دابوق وطبربور... ليست مجرد وجهة لشراء الحلويات، بل تجربة متكاملة تجمع بين الذوق، القيم، والجودة، بأسعار تمنح الجميع فرصة الفرح.