اتفاق يقضي بصرف 75 دينارا شهريا لـ1070 عاملا في شركة توليد الكهرباء

اتفاق يقضي بصرف 75 دينارا شهريا لـ1070 عاملا في شركة توليد الكهرباء
أخبار البلد -  
اخبار البلد-توصلت لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية في اجتماع عقدته أمس إلى اتفاق مع الأطراف المعنية بإقرار مبلغ 30 دينارا على الراتب الأساسي و50 دينارا على غلاء المعيشة و15 دينارا بدل ورديات "شفتات" لكل عامل من العاملين في شركة توليد الكهرباء المركزية والبالغ عددهم 1070 عاملا.

وقال مقرر اللجنة النائب خلف الزيود في أعقاب اجتماع جرى أمس في مجلس النواب وترأسه رئيس اللجنة النائب جمال قموه، وحضره وزير الطاقة والثروة المعدنية قتيبة أبو قورة ومدير عام الشركة ورئيس الاتحاد العام لنقابات العمال وممثلون عن العمال أنه "تم إقرار مبدأ الحوافز بحيث تصرف للعاملين بالشركة اعتبارا من العام المقبل".
في المقابل، أكد رئيس النقابة العامة لعمال الكهرباء علي الحديد ان اجتماع أمس مع لجنة الطاقة النيابية "لم يسفر عن حل للأزمة"، مبيناً أنهم ماضون في إضرابهم ورفضهم للعرض المقدم من لجنة الطاقة النيابية.
وجدد الحديد انتقاده لقرار وزير العمل تحويل ملف مطالب العمال الى المحكمة العمالية، مشيراً إلى أن النقابة "تقاتل" على جبهتين أولهما وزارة العمل والتي بتحويلها الملف للمحكمة العمالية تضع النقابة في موقف لا تحسد عليه كون الاضراب الحالي يعتبر "غير قانوني" استنادا الى المادة 136 من قانون العمل الذي تنص احدى بنوده على ان الإضراب يصبح غير قانوني في حال تحويل النزاع العمالي الى محكمة عمالية.
كما يحق للحكومة حاليا تغريم المضربين استنادا للقانون ذاته بتغريم كل عامل شارك في الإضراب بـ50 دينارا لأول يوم و5 دنانير عن كل يوم آخر من ايام الإضراب.
وأضاف أما "الجبهة الثانية التي تقاتل عليها النقابة" فهي التفاف أغلبية العمال حول النقابة المستقلة وهي الأخرى بدأت إضرابا يدخل اليوم الثلاثاء يومه الثالث، ما حدا بالنقابة العامة لتوجيه كتاب إلى كافة العمال تطلب منهم "عدم المشاركة في إضراب النقابة المستقلة وتهددهم برفع الغطاء القانوني عنهم وحرمانهم من حقوقهم في حال شاركوا في الاعتصام.
من جهة ثانية، أنهت لجنة التربية والثقافة والشباب النيابية في اجتماعها، الذي عقدته أمس برئاسة النائب نضال القطامين وحضور وزير الشباب والرياضة محمد القضاة وعدد من عمداء وأساتذة كليات التربية الرياضية تدارس مشروع قانون رعاية الشباب والرياضة لسنة 2012 تمهيدا للبدء بمناقشة مواد القانون وإقراره.
وقال القطامين إن "اللجنة تتوخى بعد إنهاء الاستماع لجميع المعنيين وذوي الخبرة والاختصاص في قطاع الشباب والرياضة الخروج بقانون عصري يراعي خلاله مختلف المسائل المرتبطة بقطاع الشباب"، مؤكدا أن جميع الآراء ووجهات النظر التي وردت للجنة بهذا الشأن ستؤخذ بعين الاعتبار.
وأكد القضاة أهمية تفعيل دور الشباب والرياضة من خلال قانون ينسجم مع جميع الأطراف.
وفيما يتعلق بعدم إقدام الوزارة بالموافقة على التدخل بشؤون اللجنة الاولمبية، قال إنها "لجنة منفصلة عن الوزارة وستبقى كذلك تبعا للأعراف والقوانين الدولية الرياضية التي أكدت ضرورة أن تبقى اللجنة الاولمبية مستقلة".
وحول ضم الأندية الرياضية للجنة الأولمبية، بين القضاة أن ضم الأندية للجنة ليس في صالحها كونها تتلقى الدعم المالي من قبل الوزارة، موضحا أن دعمها يستند لمجموعة من الأسس والدور المنوط بالوزارة هو ترخيص النادي وتسجيله والإشراف عليه ويقتصر دورها فيما بعد بالمراقبة والتدخل عند حدوث أية مشكلة.
 
شريط الأخبار إسرائيل تقصف 100 موقع بلبنان في ثاني موجة ضربات خلال ساعات تفاصيل جديدة حول جريمة قتل شاب والدته وشقيقته في الأردن جمعية البنوك توضح حول انعكاس تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين منتدى الاستراتيجيات يدعو لإعادة النظر في الضريبة الخاصة على المركبات الكهربائية الأردن: إرسال من 120 إلى 140 شاحنة مساعدات أسبوعيا لغزة وسعي لرفع العدد هيئة الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران بين عمّان وبيروت وزير الشباب الشديفات يلتقي الوزير الأسبق النابلسي البقاعي رئيسا لمجلس إدارة شركة مصفاة البترول الأردنية وزارة "الاقتصاد الرقمي" حائرة بين 079 و077: من الهناندة إلى السميرات! مقال محير يعيد ظهور الباشا حسين الحواتمة الى المشهد.. ما القصة البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 استقاله علاء البطاينة من مجلس أدارة البنك العربي طقس بارد نسبياً ليلاً وفي الصباح الباكر مع ظهور السحب المنخفضة في عطلة نهاية الأسبوع التعليم العالي: نتائج القبول الموحد نهاية الشهر الحالي الحكومة تطفي ديونا بقيمة 2.425 مليار دينار منذ بداية العام الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الخميس ما قصة حركات بيع وشراء اسهم الاردنية لانتاج الادوية بين اعضاء مجلس الادارة ؟! الوزير خالد البكار.. "تقدم" نحو لقب "معالي" هل باع محمد المومني ميثاق من أجل لقب "معالي"؟!