أعلنت السلطات الإسبانية أن 78 شخصا مازالوا في عداد المفقودين بعد مرور عشرة أيام على أشد العواصف التي تتعرض لها البلاد خلال قرن فتكاً.
وأعلنت حكومة منطقة فالينسيا الأكثر تضررا في شرق البلاد عن عدد المفقودين في منشور عبر منصة إكس. وكان عددهم السابق هو 93 شخصا.
وما زالت حصيلة الوفيات الرسمية 219. وفي فالنسيا وحدها، جرى انتشال 211 جثة حتى الآن، فيما تم العثور على الضحايا الثمانية المتبقين في منطقتي كاستيلا-لا مانشا وأندالوسيا المجاورتين.
وقد تعرضت مناطق أخرى أيضا في إسبانيا لأمطار غزيرة تسببت بوقوع فيضانات في كتالونيا وكانت جزيرة مايوركا الأكثر تضررا.
وفي فالنسيا، استمر البحث عن المفقودين رغم أن السلطات الإقليمية أكدت أنه لم يتم التعرف على 40 جثة جرى انتشالها. وهناك مخاوف من أن تكون المياه قد جرفت بعض الجثامين إلى البحر الأبيض المتوسط.
ولا تزال عملية تنظيف الشوارع جارية بأعلى المعدلات، ولكن لا يزال الطين يغطي عشرات البلدات المتضررة. "وكالات"
أعلنت السلطات الإسبانية أن 78 شخصا مازالوا في عداد المفقودين بعد مرور عشرة أيام على أشد العواصف التي تتعرض لها البلاد خلال قرن فتكاً.
وأعلنت حكومة منطقة فالينسيا الأكثر تضررا في شرق البلاد عن عدد المفقودين في منشور عبر منصة إكس. وكان عددهم السابق هو 93 شخصا.
وما زالت حصيلة الوفيات الرسمية 219. وفي فالنسيا وحدها، جرى انتشال 211 جثة حتى الآن، فيما تم العثور على الضحايا الثمانية المتبقين في منطقتي كاستيلا-لا مانشا وأندالوسيا المجاورتين.
وقد تعرضت مناطق أخرى أيضا في إسبانيا لأمطار غزيرة تسببت بوقوع فيضانات في كتالونيا وكانت جزيرة مايوركا الأكثر تضررا.
وفي فالنسيا، استمر البحث عن المفقودين رغم أن السلطات الإقليمية أكدت أنه لم يتم التعرف على 40 جثة جرى انتشالها. وهناك مخاوف من أن تكون المياه قد جرفت بعض الجثامين إلى البحر الأبيض المتوسط.
ولا تزال عملية تنظيف الشوارع جارية بأعلى المعدلات، ولكن لا يزال الطين يغطي عشرات البلدات المتضررة. "وكالات"