وقال المسؤول لوكالة فرانس برس إنه تمّ إطلاع بايدن على هذه التطورات وهو في طريقه إلى برلين لإجراء محادثات مع زعماء أوروبيين بشأن الحرب في أوكرانيا والأزمة في الشرق الأوسط.
وذكرت مصادر إسرائيلية، الخميس، أن السنوار استشهد بضربة إسرائيلة في قطاع غزة.
وقال موقع "إن 12 نيوز" و"كان" الإسرائيلي نقلا عن مسؤولين إسرائيليين إن زعيم حماس في غزة يحيى السنوار قد استشهد.
وقال مسؤولان لرويترز إنه جرى إبلاغ الحكومة الأمنية الإسرائيلية المصغرة بأن من المرجح بشدة أن يكون السنوار قد استشهد.
وذكر مصدر أمني إسرائيلي للحرة، الخميس، أن السلطات الإسرائيلية تتحققت من الحمض النووي لثلاثة أشخاص استهدفوا في غزة، وتأكدوا من أنه يعود للسنوار.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على إكس أن قواته استهدفت 3 مسلحين خلال عملية في قطاع غزة.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي والشاباك يفحصان بأن أحد المستهدفين هو السنوار.
وأضاف أنه في المبنى الذي استشهد في داخله المسلحين لا توجد مؤشرات عن وجود مختطفين.
وخلال الأشهر الماضية، قال الجيش الإسرائيلي مرارا وتكرارا إنه يقترب من السنوار، لكن المطلوب الأول في إسرائيل، الملقب بـ"الرجل الحي الميت" كان يواصل النجاة من محاولات اعتقاله أو تصفيته.
وبعد أقل من أسبوعين من هجوم السابع من أكتوبر، وصف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ريتشارد هيشت السنوار بأنه "ميت يمشي على الأرض" في إشارة إلى أن إسرائيل مصرة على قتله.
وتتهم إسرائيل السنوار، زعيم حركة حماس في غزة إلى جانب محمد الضيف قائد هيئة أركان كتائب القسام، بالوقوف خلف هجوم السابع من أكتوبر على غلاف غزة، حيث يعتقد أنه لا يزال مختبئا في شبكة الأنفاق التي حفرتها الحركة على طول القطاع وعرضه.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي والشاباك يفحصان بأن أحد المستهدفين هو السنوار.
وأضاف أنه في المبنى الذي استشهد في داخله المسلحين لا توجد مؤشرات عن وجود مختطفين.
وخلال الأشهر الماضية، قال الجيش الإسرائيلي مرارا وتكرارا إنه يقترب من السنوار، لكن المطلوب الأول في إسرائيل، الملقب بـ"الرجل الحي الميت" كان يواصل النجاة من محاولات اعتقاله أو تصفيته.
وبعد أقل من أسبوعين من هجوم السابع من أكتوبر، وصف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ريتشارد هيشت السنوار بأنه "ميت يمشي على الأرض" في إشارة إلى أن إسرائيل مصرة على قتله.
وتتهم إسرائيل السنوار، زعيم حركة حماس في غزة إلى جانب محمد الضيف قائد هيئة أركان كتائب القسام، بالوقوف خلف هجوم السابع من أكتوبر على غلاف غزة، حيث يعتقد أنه لا يزال مختبئا في شبكة الأنفاق التي حفرتها الحركة على طول القطاع وعرضه.