- بحسب التنبؤات الفلكية، فإن اقتران المشتري والمريخ في برج الجوزاء قد يؤدي إلى سلسلة من الأحداث الكارثية
سيكون عشاق الفلك هذا الأسبوع على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة، حيث يتلاقى كوكبا المشتري والمريخ في برج الجوزاء، مما يتيح مشهداً مذهلاً يمكن رؤيته بالعين المجردة في ساعات الفجر والغروب.
لكن وراء هذا العرض السماوي الساحر، تلوح في الأفق تحذيرات جدية، بحسب الفلكي عبود (عبدالله قردحجي).
بحسب التنبؤات الفلكية، فإن اقتران المشتري والمريخ في برج الجوزاء قد يؤدي إلى سلسلة من الأحداث الكارثية، تمتد من الكوارث الطبيعية إلى الاغتيالات السياسية.
ويتساءل البعض عما إذا كانت هذه الظاهرة قد تصاحبها أحداث عالمية كبرى، ربما تصل إلى حد مقتل رئيس دولة.
ولن تقتصر التأثيرات المحتملة على الكوارث الكبرى، بل قد تتسرب إلى تفاصيل حياتنا اليومية.
مواليد برج الجوزاء والعذراء، يُنصحون بتوخي الحذر عند اتخاذ قرارات مصيرية في العمل خلال هذه الفترة.
بينما قد يواجه مواليد برج القوس تحديات عاطفية قد تصل إلى حد الانفصال. أما مواليد برج الحوت، فقد يمرون بتجارب صحية وعائلية صعبة قد تُحدث تحولات كبيرة في حياتهم.
من المتوقع أن تصل هذه الظاهرة إلى ذروتها في يومي 26 و27 أغسطس، مما يجعل شهر أغسطس فترة زمنية مليئة بالأحداث التي قد تترك أثراً عميقاً على مجرى التاريخ.
لذلك، كونوا على أهبة الاستعداد، فقد تحمل هذه الظاهرة الفلكية أكثر مما تراه الأعين، وربما تكون نذيراً لأحداث قد تغيّر وجه العالم.