في تقييم حديث أجرته مؤسسة راصد، أظهر النائب حسن الرياطي تفوقًا ملحوظًا على زملائه من نواب العقبة والجنوب، على الرغم من تجميد عضويته لمدة عامين. وقد جاء هذا التفوق نتيجة لأدائه المتميز في مجلس النواب وإسهاماته الفاعلة في القضايا المحلية والوطنية.
ورغم التحديات التي واجهها بسبب تجميد عضويته، أثبت الرياطي قدرته على الاستمرار في العمل الدؤوب والتفاني في خدمة المواطنين، مما انعكس إيجابًا على تقييمه وأدائه.
تجدر الإشارة إلى أن تجميد عضوية الرياطي لم يثنه عن مواصلة جهوده ومبادراته التي لاقت استحسانًا واسعًا بين سكان العقبة والجنوب، مؤكدة على دوره الريادي في المشهد النيابي الأردني.