أخبار البلد—كتب محمد عربيات - بدأت بعض أفلام المتسلقين على جوع الفقراء والباحثين عن الشهرة تظهر يوما بعد يوم حيث تبين أن بعضهم بدا يختلق أكاذيب وأفلام واهية حتى يظهروا أبطالالما يحدث في الشارع وللثورات وللمسيرات فقد ظهر بأحد مدن الجنوب شخص ادعى انه تعرض للطعن وبعد اطلاع الاطباء على جسده تبين أن الدلائل الجنائية بينت بأنه لا يمت بصلة لأي حادث وظهر أن جرح ظهره كان يصطنع الضرب بالسكين ، وفشل فلمه الخاص ولم يتسطيع ان ينل شهرة الناشطة ايناس مسلم .
فيما بعد خرج لدينا ماجد أبو رمان الذي تصرف على طريقة مدير المخابرات الفاسد محمد الذهبي فسعى إلى حرق صورة عوض الله ومجدي اليابسين حتى ينقل الحرب عن محمد الذهبي .وكنا نردك ولدينا معلومات بان هناك فلول لمحمد الذهني تريد زج حراك السلط لإشعال الوطن واجندة خاصة ، وليس هذا عبر اتهام الحراك إنما بزج أشخاص معينين.
لن نشرح التفاصيل المتوفرة لحظة ضرب ماجد أبو رمان من أناس هو يعرفهم ويعرف الحالة التي كان بها، ولكن انسحاب المحامية سمية القضاة عن المؤتمر الذي كان يعد بدعم وأموال سنكشفها فيما بعد ، حيث وح للقضاة وهي ناشطة في الحراك الشعبي أن كل ما يحاك حول محاولة صنع بطل سوف يكشف زيفها..
مشكلتنا أن أخلاق جهاز الأمن العام عالية جدا ولا تصرح عن بعض الظروف التي يضرب فيها البعض ثم يدعي انه مستهدف ونكاد نقسم أن هذه الأسماء لم تعرف حتى في الفيس بوك ولكنه زمن الادعاءات، ونلفت الانتباه أن تنفيذ خطة محمد الذهبي بحرق صورة باسم عوض الله ومجدي الياسين لم يسبب أي اعتداء على ماجد أبو رمان لان القصة بسهولة ضرب بمشاجرة مع أصدقائه ولا يوجد في السلط من يتلثم ويدافع أصلا عن شخصيتين مكروهتين مثل عوض الله ومجدي الياسين. يهاجم ماجد لاجلهما ولكنها قصة مختلقة أصلا