اخبار البلد_ فى إطار اليوم الرابع من سباق سحب اوراق الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية مازالت المفاجآت تتوالى على مقر اللجنة القضائية العليا للانتخابات الرئاسية
بمصر الجديدة ،كانت اولى مفاجآت اليوم قيام سامى إبراهيم الشبكة الذى يعمل "مسحراتى" ومقيم بقرية تطاى مركز السنطة بمحافظة الغربية بسحب أوراق الترشح، ورغم أنه حاصل على إعدادية أزهرية إلا أنه قرر الترشح للرئاسة لأنه وببساطة شديدة "حاسس بآلام الناس.. ومش هيحس بالناس إلا الفقير اللى زيهم" .
وكشف المرشح المحتمل للرئاسة بأنه الانسب للفوز بهذا المنصب الرفيع لانه عاجز جنسيا وانه ذو عاهة تعيقه عن الزواج والانجاب.
واضاف انه لن يصبح له زوجة ولا اولاد تعيقه عن اداء مهام وظيفته ، وانه سيتفرغ لحل مشاكل المواطن المصري فى أى مكان .
وتابع سامى انه فى حالة عدم فوزه فى الانتخابات الرئاسية فأنه يتمنى ان يحصل على تصريح يتيح له دخول كل المؤسسات حتى يتسنى له حل مشاكل المصريين وطالب ايضا بوضع رقم هاتفه على صفحات الصحف ليتواصل معه اصحاب المشكلات من الشعب المصري .
واشار سامى الذى أكد انه يعمل تربى ومقرئ ومسحراتى أنه لا يهمه الفوز في الانتخابات وأن كل ما يعنيه خدمة الشعب، لذلك سوف يعمل على تشجيع المشروعات الصغيرة لشباب الخريجين والفقراء، وسيجتهد لاستعادة كرامة المواطن المصرى ومحاسبة كل المتسببين فى إهدارها .
وعن حملته الانتخابية، يقول " كل الناس الفقرا معايا.. كلهم إيدهم فى إيدى، وانا مش محتاج فلوس من حد ولا فشخرة فى الدعاية، اللى يقدر يجيب يافطة أو ينشر البرنامج الانتخابى يبقى كتر خيره.. كله قايم على التطوع ".
وأبدى ىسامى اعتراضه على قانون الانتخابات الرئاسية مطالبا بتغييره فيقول:" تقدمت بخطابات للمشير ورئيس الوزارء والنائب العام ووزير العدل أطالبهم فيها بتغيير قانون الرئاسة، وإلغاء كل رسوم الترشيح لأن هذا ظلم ويمنع حق الفقير فى الترشح للرئاسة".
وأشار إلى أن أول قرار سيتخذه ،فى حالة فوزه ، الإطاحة بكل رجال الدولة الذين يحصلون على رواتب عالية دون مبرر، وتعيين الفقراء والشباب مكانهم وتقسيم هذه الرواتب على أكثر من شخص، لأن الفقراء ،على حد تعبيره، على رأس أولوياته.
وأوضح سامى أنه سيقيم دعوى دولية بسبب الشروط التعجيزية لانتخابات الرئاسة، لافتا إلى أنه إذا نجح فى الحصول على أموال الحملة الانتخابية فى حال ربحه الدعوى سيوزعها على الفقراء.
بمصر الجديدة ،كانت اولى مفاجآت اليوم قيام سامى إبراهيم الشبكة الذى يعمل "مسحراتى" ومقيم بقرية تطاى مركز السنطة بمحافظة الغربية بسحب أوراق الترشح، ورغم أنه حاصل على إعدادية أزهرية إلا أنه قرر الترشح للرئاسة لأنه وببساطة شديدة "حاسس بآلام الناس.. ومش هيحس بالناس إلا الفقير اللى زيهم" .
وكشف المرشح المحتمل للرئاسة بأنه الانسب للفوز بهذا المنصب الرفيع لانه عاجز جنسيا وانه ذو عاهة تعيقه عن الزواج والانجاب.
واضاف انه لن يصبح له زوجة ولا اولاد تعيقه عن اداء مهام وظيفته ، وانه سيتفرغ لحل مشاكل المواطن المصري فى أى مكان .
وتابع سامى انه فى حالة عدم فوزه فى الانتخابات الرئاسية فأنه يتمنى ان يحصل على تصريح يتيح له دخول كل المؤسسات حتى يتسنى له حل مشاكل المصريين وطالب ايضا بوضع رقم هاتفه على صفحات الصحف ليتواصل معه اصحاب المشكلات من الشعب المصري .
واشار سامى الذى أكد انه يعمل تربى ومقرئ ومسحراتى أنه لا يهمه الفوز في الانتخابات وأن كل ما يعنيه خدمة الشعب، لذلك سوف يعمل على تشجيع المشروعات الصغيرة لشباب الخريجين والفقراء، وسيجتهد لاستعادة كرامة المواطن المصرى ومحاسبة كل المتسببين فى إهدارها .
وعن حملته الانتخابية، يقول " كل الناس الفقرا معايا.. كلهم إيدهم فى إيدى، وانا مش محتاج فلوس من حد ولا فشخرة فى الدعاية، اللى يقدر يجيب يافطة أو ينشر البرنامج الانتخابى يبقى كتر خيره.. كله قايم على التطوع ".
وأبدى ىسامى اعتراضه على قانون الانتخابات الرئاسية مطالبا بتغييره فيقول:" تقدمت بخطابات للمشير ورئيس الوزارء والنائب العام ووزير العدل أطالبهم فيها بتغيير قانون الرئاسة، وإلغاء كل رسوم الترشيح لأن هذا ظلم ويمنع حق الفقير فى الترشح للرئاسة".
وأشار إلى أن أول قرار سيتخذه ،فى حالة فوزه ، الإطاحة بكل رجال الدولة الذين يحصلون على رواتب عالية دون مبرر، وتعيين الفقراء والشباب مكانهم وتقسيم هذه الرواتب على أكثر من شخص، لأن الفقراء ،على حد تعبيره، على رأس أولوياته.
وأوضح سامى أنه سيقيم دعوى دولية بسبب الشروط التعجيزية لانتخابات الرئاسة، لافتا إلى أنه إذا نجح فى الحصول على أموال الحملة الانتخابية فى حال ربحه الدعوى سيوزعها على الفقراء.