تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الاثنين، لتواصل الخسائر من الجلسة السابقة بعد أن أنهى النفط الأسبوع منخفضا بنسبة تتراوح من 2 إلى 3% وسط مخاوف في السوق من أن التضخم الأعلى من المتوقع قد يؤخر خفض أسعار الفائدة الأميركية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا إلى 81.28 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:21 بتوقيت غرينتش. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتا إلى 76.16 دولار.
وقال محللون من بنك إيه.إن.زد في مذكرة انخفضت أسعار النفط الخام بسبب عدم وجود محفزات جديدة. وقع النفط بين عوامل صعودية مثل انخفاض إنتاج أوبك وبين ارتفاع المخاطر الجيوسياسية والمخاوف السلبية بشأن ضعف الطلب في الصين .
وفي حين يواصل الحوثيون في اليمن هجماتهم على السفن في البحر الأحمر فإن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية لم تقيد بشكل كبير إمدادات النفط.
استند الانخفاض الصباحي إلى خسائر الأسبوع الماضي، عندما انخفض خام برنت حوالي 2% وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي أكثر من 3% بفعل مؤشرات على أن خفض أسعار الفائدة الأميركية قد يجري تأجيله لمدة شهرين بسبب ارتفاع التضخم.
ويتوقع محللو إيه.إن.زد أن تبدأ مخزونات النفط في الانخفاض في الأسابيع المقبلة مع استئناف العمل في المصافي عقب خضوعها للصيانة وهو ما قد يقدم بعض الدعم للأسعار.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأسبوع الماضي إن مخزونات الخام زادت 3.5 مليون برميل إلى 442.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 فبراير/شباط. وكانت توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز قد أشارت إلى زيادة قدرها 3.9 مليون برميل.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا إلى 81.28 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:21 بتوقيت غرينتش. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتا إلى 76.16 دولار.
وقال محللون من بنك إيه.إن.زد في مذكرة انخفضت أسعار النفط الخام بسبب عدم وجود محفزات جديدة. وقع النفط بين عوامل صعودية مثل انخفاض إنتاج أوبك وبين ارتفاع المخاطر الجيوسياسية والمخاوف السلبية بشأن ضعف الطلب في الصين .
وفي حين يواصل الحوثيون في اليمن هجماتهم على السفن في البحر الأحمر فإن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية لم تقيد بشكل كبير إمدادات النفط.
استند الانخفاض الصباحي إلى خسائر الأسبوع الماضي، عندما انخفض خام برنت حوالي 2% وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي أكثر من 3% بفعل مؤشرات على أن خفض أسعار الفائدة الأميركية قد يجري تأجيله لمدة شهرين بسبب ارتفاع التضخم.
ويتوقع محللو إيه.إن.زد أن تبدأ مخزونات النفط في الانخفاض في الأسابيع المقبلة مع استئناف العمل في المصافي عقب خضوعها للصيانة وهو ما قد يقدم بعض الدعم للأسعار.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأسبوع الماضي إن مخزونات الخام زادت 3.5 مليون برميل إلى 442.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 فبراير/شباط. وكانت توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز قد أشارت إلى زيادة قدرها 3.9 مليون برميل.