اخبار البلد_ يتوجه طلبة جامعتي اليرموك والتكنولوجيا صباح اليوم إلى صناديق الاقتراع لانتخاب مجلس طلبة في كلا الجامعتين في دورتهما العشرين.
يتنافس على مقاعد المجلس في جامعة اليرموك 350 طالبا وطالبة.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد البطاينة إن عدد الطلبة الذين يحق لهم الاقتراع يبلغ 24 ألف طالب وطالبة، لافتا إلى أن العمادة اتخذت الإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية الانتخابية.
وأضاف أن عدد المتقدمين بطلبات الترشيح بلغ 425 طالبا وطالبة استثني منهم 75 لعدم انطباق شروط الترشح عليهم، ليتبقى 350 طالبا بينهم 30 طالبة في مختلف الكليات.
ودعا البطاينة الطلبة إلى التحلي بروح التنافس الشريف خلال عمليتي الاقتراع والفرز، وأن يعكسوا المشهد الديمقراطي في الجامعة من خلال ممارساتهم، متمنيا على مجلس الاتحاد المقبل أن يعكس أهدافه الطلابية ويقوم على خدمة هموم وقضايا الطلبة وفق آلية تعاونية جماعية.
وفي جامعة التكنولوجيا أوضح عميد شؤون الطلبة في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور أسامة نصير أن عدد الطلبة الذين يحق لهم الاقتراع بلغ 22 ألف طالب وطالبة يتنافسون على 36 مقعدا، لافتا إلى أن العمادة اتخذت الإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية الانتخابية.
وأضاف أن عدد المتقدمين بطلبات الترشيح بلغ 243 طالبا وطالبة انسحب منهم 45، ليتبقى 196 طالبا بينهم 40 طالبة في مختلف الكليات، إضافة إلى فوز 6 طلاب بالتزكية.
وأكد نصير أن الجامعة اتخذت كافة الإجراءات اللازمة لإنجاح العملية الديمقراطية.
وأضاف ان الجامعة وجهت الدعوة لمؤسسات المجتمع المدني لغاية مراقبة ومتابعة مجريات العملية الانتخابية كالمركز الوطني لحقوق الإنسان ونقابة الصحفيين الأردنيين ومجلس النواب.
وبين نصير سعي إدارة الجامعة إلى تعزيز النهج الديمقراطي العصري بما يوافق العملية الديمقراطية وإبرازها بكل مصداقية وشفافية عالية.
وتأمل إدارة الجامعة بحسب نصير من أبنائها الطلبة اختيار ممثليهم بما يلبي احتياجاتهم ويحمل همومهم ويهتم بقضاياهم بكل مسؤولية والابتعاد عن الاختيار العشوائي للوصول إلى اتحاد طلبة بحجم الطموح المطلوب.
وكانت إدارة الجامعة شكلت لجنة عليا للانتخابات تضم ثلاثة من الطلبة تم التنسيب بهم من قبل الاتحاد السابق تأكيدا لمبدأ الشفافية التي تنتهجها الجامعة، وانسجاما مع الرؤى الملكية السامية في منح الطلبة الفرصة الكاملة للمشاركة في صنع القرار.
وأضاف نصير ان الجامعة تهيب بالطلبة الالتزام التام بالأنظمة والتعليمات والابتعاد عن المظاهر السلبية كالطائفية والإقليمية وإظهار الصورة الطيبة المشرقة للجامعة.
يتنافس على مقاعد المجلس في جامعة اليرموك 350 طالبا وطالبة.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد البطاينة إن عدد الطلبة الذين يحق لهم الاقتراع يبلغ 24 ألف طالب وطالبة، لافتا إلى أن العمادة اتخذت الإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية الانتخابية.
وأضاف أن عدد المتقدمين بطلبات الترشيح بلغ 425 طالبا وطالبة استثني منهم 75 لعدم انطباق شروط الترشح عليهم، ليتبقى 350 طالبا بينهم 30 طالبة في مختلف الكليات.
ودعا البطاينة الطلبة إلى التحلي بروح التنافس الشريف خلال عمليتي الاقتراع والفرز، وأن يعكسوا المشهد الديمقراطي في الجامعة من خلال ممارساتهم، متمنيا على مجلس الاتحاد المقبل أن يعكس أهدافه الطلابية ويقوم على خدمة هموم وقضايا الطلبة وفق آلية تعاونية جماعية.
وفي جامعة التكنولوجيا أوضح عميد شؤون الطلبة في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور أسامة نصير أن عدد الطلبة الذين يحق لهم الاقتراع بلغ 22 ألف طالب وطالبة يتنافسون على 36 مقعدا، لافتا إلى أن العمادة اتخذت الإجراءات الكفيلة بإنجاح العملية الانتخابية.
وأضاف أن عدد المتقدمين بطلبات الترشيح بلغ 243 طالبا وطالبة انسحب منهم 45، ليتبقى 196 طالبا بينهم 40 طالبة في مختلف الكليات، إضافة إلى فوز 6 طلاب بالتزكية.
وأكد نصير أن الجامعة اتخذت كافة الإجراءات اللازمة لإنجاح العملية الديمقراطية.
وأضاف ان الجامعة وجهت الدعوة لمؤسسات المجتمع المدني لغاية مراقبة ومتابعة مجريات العملية الانتخابية كالمركز الوطني لحقوق الإنسان ونقابة الصحفيين الأردنيين ومجلس النواب.
وبين نصير سعي إدارة الجامعة إلى تعزيز النهج الديمقراطي العصري بما يوافق العملية الديمقراطية وإبرازها بكل مصداقية وشفافية عالية.
وتأمل إدارة الجامعة بحسب نصير من أبنائها الطلبة اختيار ممثليهم بما يلبي احتياجاتهم ويحمل همومهم ويهتم بقضاياهم بكل مسؤولية والابتعاد عن الاختيار العشوائي للوصول إلى اتحاد طلبة بحجم الطموح المطلوب.
وكانت إدارة الجامعة شكلت لجنة عليا للانتخابات تضم ثلاثة من الطلبة تم التنسيب بهم من قبل الاتحاد السابق تأكيدا لمبدأ الشفافية التي تنتهجها الجامعة، وانسجاما مع الرؤى الملكية السامية في منح الطلبة الفرصة الكاملة للمشاركة في صنع القرار.
وأضاف نصير ان الجامعة تهيب بالطلبة الالتزام التام بالأنظمة والتعليمات والابتعاد عن المظاهر السلبية كالطائفية والإقليمية وإظهار الصورة الطيبة المشرقة للجامعة.