تعرض غابريال أتال الذي عيّن رئيسا للحكومة الفرنسية ليصبح بذلك أصغر رئيس للوزراء في تاريخ الجمهورية وأول مثلي علنا يتولى هذا المنصب، لموجة كراهية كبيرة.
في إطار تعديل وزاري يفترض أن يعطي دفعا جديدا لولاية إيمانويل ماكرون الثانية.
وندّد رئيس المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا يوناثان عرفي الثلاثاء، يوم تعيين أتال رئيسا للحكومة، بـ "موجة تعليقات معادية للمثسليين ومعادية للسامية على مواقع التواصل الاجتماعي".
وقال على منصة "اكس"، "بالنسبة للكارهين فمن الواضح أن رئيس الوزراء يُنسب قبل كل شيء إلى ميوله الجنسية أو أصل اسمه. وبالنسبة للعقول الجمهورية، إنه رئيس وزراء، فقط".