وتحدى أبو عبيدة كل من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب في الحكومة يوآف غالانت، والولايات المتحدة الداعم الأول للكيان الصهيوني، بقدرتهم على تحرير أسير من أسراهم، دون الرضوخ عند شروط كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية في غزة.
ووصف أبو عبيدة نتنياهو "بالفاسد المأزوم"، فيما وصف وزير الحرب في حكومة الاحتلال غالانت "بالعجوز الخرف".
ويتصدر وسم "العجوز الخرف" منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتربع الوسم على رأس منصة إكس، الأمر الذي يثبت وقع خطابات أبو عبيدة في نفوس الأمة العربية والإسلامية.
وتشحذ خطابات أبو عبيدة الهمم، ، وتمثل جرعة من المعنويات، وتدفع أحرار الأمتين العربية والإسلامية، وأحرار العالم الى مناصرة قطاع غزة، من خلال التظاهر والمقاطعة، والدعم اللا محدود عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتصدر وسم "العجوز الخرف" منصات التواصل الاجتماعي، يثبت أيضا التأثير النفسي لخطابات "الملثم" على صفوف الكيان الصهيوني، والتي ادعت في وقت سابق إصابة أبو عبيدة وتواجده داخل مجمع ناصر الطبي للعلاج، ليطل الناطق باسم القسام عليهم، ممرغا أنوفهم بالتراب وباثا الرعب في قلوبهم.