ويتعرض الشعب الفلسطيني إلى سياسة تجويع وتعطيش مقصودة وممنهجة، وهو ما ينذر بوقوع مجاعة تهدد سكان قطاع غزة خاصةً مع النقص الحاد في الغذاء والخبز والماء، يضاف اليها المعاناة البالغة في الحصول على المواد الغذائية والمستلزمات التموينية المهمة مع انعدام وجودها في الأسواق والمحال التجاريّة
وطالب المكتب الإعلامي كل الدول العربية والإسلامية بالتدخل الجدّي والعاجل لإنهاء هذا الوضع، واصفاً إياه "بالمهزلة"