وقال المرصد اليوم السبت، في تقريره الشهري، إن عدد الإشاعات التي جرى نفيها خلال أيلول الحالي بلغ 27 إشاعة، مقارنة بـ25 إشاعة خلال آب/ أغسطس الماضي.
وأضاف أن الإشاعات الأمنية تبوأت المرتبة الأولى في أيلول، بـ9 إشاعات بنسبة 33 بالمئة من إجمالي الإشاعات المسجلة، ثم الصحية بـ7 إشاعات بنسبة 26 بالمئة، يليها الاقتصادية بـ6 بنسبة 22 بالمئة، ثم الشأن العام بـ4 إشاعات بنسبة 15 بالمئة، والمجال الاجتماعي، بإشاعة وحيدة بنسبة 4 بالمئة.
وأشار "أكيد" إلى أن جميع الإشاعات خلال أيلول الحالي، كان مصدرها داخليا، ولم تسجل أي إشاعة من مصدر خارجي.
وأطلقت وسائل التواصل الاجتماعي حسب تقرير أكيد، 19 إشاعة بنسبة 70 بالمئة، وروج الإعلام 8 إشاعات بنسبة بلغت 30 بالمئة.
ولفت المرصد إلى أنه بدأ منذ 9 أشهر يوثق الأخبار غير الصحيحة التي تنتشر على نطاق واسع، وتعد من حيث الانتشار بمثابة إشاعات، لكن دون أن تتقدم أي جهة لنفيها، وليس فقط الإشاعات التي يجري نفيها رسميا أو من الجهة ذات العلاقة.
وينشر مرصد "أكيد" على موقعه الإلكتروني، تقارير تحقق من المعلومات المضللة والخاطئة التي تنتشر في وسائل الإعلام، في مسعى لرفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وتأثيرها السلبي على المجتمع.
وأشار "أكيد" إلى أن جميع الإشاعات خلال أيلول الحالي، كان مصدرها داخليا، ولم تسجل أي إشاعة من مصدر خارجي.
وأطلقت وسائل التواصل الاجتماعي حسب تقرير أكيد، 19 إشاعة بنسبة 70 بالمئة، وروج الإعلام 8 إشاعات بنسبة بلغت 30 بالمئة.
ولفت المرصد إلى أنه بدأ منذ 9 أشهر يوثق الأخبار غير الصحيحة التي تنتشر على نطاق واسع، وتعد من حيث الانتشار بمثابة إشاعات، لكن دون أن تتقدم أي جهة لنفيها، وليس فقط الإشاعات التي يجري نفيها رسميا أو من الجهة ذات العلاقة.
وينشر مرصد "أكيد" على موقعه الإلكتروني، تقارير تحقق من المعلومات المضللة والخاطئة التي تنتشر في وسائل الإعلام، في مسعى لرفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصحيحة وتأثيرها السلبي على المجتمع.