وتنحدر العروس من قرية جيكوتامو، جنوب هالماهيرا، وجمعتها علاقة طويلة الأمد مع العريس قبل يوم الزفاف
ومع وصول خبر هروب العريس، لم تستطع العائلتان تصور خسارة تكاليف الحفل والمهر المدفوع أساسا
فكان الحل البديل أن يقوم والد العريس الهارب بالزواج بدلا منه
وعلى الرغم من أن عائلة العروس تعرضت لإهانة شديدة
إلا أن إنفاق ما يقرب من 25 مليون روبية، على الاستعدادات لحفل الزفاف كان على ما يبدو هو الهم الأساسي لهم