وفي تفاصيل القضية، فقد وجدت جثة الفتاة، مساء الأربعاء، ميتة في منزلها، وقد شكّ الطب الجنائي بحدوث جريمة قتل بناءً على الأدلة الجنائية المأخوذة من الجثة
وقد تم إتّهام زوجها آبل بارتكاب الجريمة، وجرى البحث عنه لمدة 15 ساعة، وقد حثّت الشرطة المواطنين على الإبلاغ عن أي فعل مشبوه في الطريق بين المقاطعة والمكسيك، لإعتقادها بمحاولته الهروب إلى المكسيك
وتم إعتقاله في سيارته، في حديقة لينكولن في براونسفيل في تكساس، وهو حالياً في السجن بانتظار المحاكمة، وفق موقع (FOX News)
وخلال استجوابه من قبل المحققين، اعترف نافا بقتله زوجته بدافع الغيرة، بحسب بيان للشرطة
وكتبت شقيقة الفقيدة مورالز على موقع (GoFundMe): "لقد كانت روحاً جميلة، عاشت من أجل طفلها الذي أحبّته حبّاً جماً، ولم تستحق أن تسلب منها حياتها بهذه الطريقة"