أربعة منتفعين في دور الأيتام نجحوا في "التوجيهي"
ترعى دور الرعاية الاجتماعية ، من خلال برامجها، الأطفال الأيتام، على أساس حقوقهم الإنسانية، الضامنة لبقائهم ونمائهم، وحماية مصالحهم الفضلى، وتوسيع دائرة مشاركتهم في قضاياهم الجوهرية.
وتنقسم برامج دور رعاية الأيتام، إلى ثلاثة برامج، أولها برنامج تلبية الحاجات الأساسية لليتيم، المتمثل في غذائه الآمن، و مسكنه الصحي، ومشربه المأمون، وملبسه الساتر، والمرعي لسنه، ونوعه الاجتماعي. بينما ثاني هذه البرامج، فهو الخدمات الصحية والتعليمية، التي تقدم لليتيم منذ صغره وحتى مرحلة شبابه، والتي تقاس بمدى تمتعه بصحته الجسدية والعقلية والنفسية، والتحاقه بمراحل التعليم المختلفة، ومنها مرحلة الثانوية، معبرا عنها بنهاية مطافها، وهو امتحان الثانوية العامة، الذي أعلنت نتائج مرحلته الشتوية اليوم، ودللت على نجاح أربعة من منتفعي دور الرعاية.
أما ثالث هذه البرامج، فهو الترويح، والتواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي، بما فيها الأسر القرابية، وغيرها من أشكال الأسر الأخرى.
ويشار إلى أن منتفعي دور الأيتام، الذين ينجحون في امتحان الثانوية العامة، لهم فرص موآتية في مجال مواصلة تعليمهم، من خلال الجهات المعنية بشأنهم كوزارة التنمية الاجتماعية وشركائها، الذين يأتي في مقدمتهم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام.
ترعى دور الرعاية الاجتماعية ، من خلال برامجها، الأطفال الأيتام، على أساس حقوقهم الإنسانية، الضامنة لبقائهم ونمائهم، وحماية مصالحهم الفضلى، وتوسيع دائرة مشاركتهم في قضاياهم الجوهرية.
وتنقسم برامج دور رعاية الأيتام، إلى ثلاثة برامج، أولها برنامج تلبية الحاجات الأساسية لليتيم، المتمثل في غذائه الآمن، و مسكنه الصحي، ومشربه المأمون، وملبسه الساتر، والمرعي لسنه، ونوعه الاجتماعي. بينما ثاني هذه البرامج، فهو الخدمات الصحية والتعليمية، التي تقدم لليتيم منذ صغره وحتى مرحلة شبابه، والتي تقاس بمدى تمتعه بصحته الجسدية والعقلية والنفسية، والتحاقه بمراحل التعليم المختلفة، ومنها مرحلة الثانوية، معبرا عنها بنهاية مطافها، وهو امتحان الثانوية العامة، الذي أعلنت نتائج مرحلته الشتوية اليوم، ودللت على نجاح أربعة من منتفعي دور الرعاية.
أما ثالث هذه البرامج، فهو الترويح، والتواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي، بما فيها الأسر القرابية، وغيرها من أشكال الأسر الأخرى.
ويشار إلى أن منتفعي دور الأيتام، الذين ينجحون في امتحان الثانوية العامة، لهم فرص موآتية في مجال مواصلة تعليمهم، من خلال الجهات المعنية بشأنهم كوزارة التنمية الاجتماعية وشركائها، الذين يأتي في مقدمتهم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام.