وأوضح أن التركيز على توفير مهارات يسهم في إيجاد فرص عمل ويفتح المجال أمام توظيف الأيدي العاملة من أصحاب المهارات في الصناعات المختلفة، خاصة وأن عالم المعرفة والمهارات المختلفة هو ما يميز اقتصاد المستقبل؛ لافتا إلى أننا نعيش اليوم في عالم المهارات التي أصحبت متطلبا أساسيا مهما
وقال الساكت إن التركز على تطوير المهارات من خلال المسار المهني في المدارس يعتبر فرصة لإطلاق إبداعات الطلبة، خاصة في المهارات التي يطلبها سوق العمل، وسيكون لذلك دور كبير في دفع عجلة التنمية والاستثمار وتعزيز العمل في التخصصات المختلفة والمطلوبة
وأشاد الساكت بالتجربة الكبيرة التي قدمتها جامعة الحسين التقنية ودور مؤسسة ولي العهد في التركيز على المهارات وتعزيز الجانب التقني لدى الطلبة
ولفت إلى أهمية تضافر جهود المؤسسات المعنية ليكون نهج الدولة من خلال تطبيق العديد من الخطط والبرامج التي تصب في صقل المهارات المطلوبة