اخبار البلد_ منحت مجلة Klaxon الروسية جائزتها السنوية "Golden Klaxon Award 2011" لسيارة كيا ريو 2012 الجديدة كلياً عن فئة السيارات الصغيرة، وذلك خلال حفل أقامته المجلة في العاصمة الروسية موسكو في أواخر شهر كانون الثاني الماضي.
وبحسب المجلة، فإن سيارة كيا ريو الجديدة تعتبر ملائمة جداً للسوق الروسية، وأنها لاقت استحساناً كبيراً من قبل معجبي علامة كيا التجارية والمختصين بالسيارات على حدّ سواء. وأشارت المجلة إلى أن إعجاب المستهلكين فيها نابع من تصميمها الداخلي والخارجي المميز، فضلاً عن الراحة التي تمنحها لكل من السائق والركاب والإضافات المبتكرة فيها أيضاً.
بالإضافة إلى ذلك، سلطت مجلة Klaxon الروسية الضوء على الميزات المتطورة التي تتمتع بها السيارة، مثل جهاز الكمبيوتر الذي يقيس المسافة التي قطعتها السيارة ومتوسط السرعة ومتوسط استهلاك الوقود وبيانات فورية حول استهلاكه. كما تتمتع كيا ريو بمحرك ذي أربع أسطوانات بسعة 1.4 لتر، والذي يولد قوة قصوى تقدر ب 110 حصان ويتميز بفاعلية عالية تمكنه من الاحتفاظ بخاصية تقليل الاستهلاك للوقود، كما تعتبر الأقل في معدلات انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن قيادتها، وذلك مقارنة بمثيلاتها من السيارات الأخرى.
وتعتبر مجلة Klaxon الروسية إحدى أكثر مجلات السيارات تأثيراً في روسيا لا سيّما مع توزيع حوالي 400,000 نسخة منها. وقد بدأت المجلة بتقليد جائزتها السنوية "Golden Klaxon Award 2011" أو ما تعرف أيضاً بجائزة Klaxon لهذا العام منذ عام 2001، وتحتل الجائزة اليوم مكانة بارزة في وسط صناعة السيارات في روسيا. أما المعايير التي تستند إليها لجنة التحكيم فتتنوع بين الموثوقية والجودة والتوفير في استهلاك الوقود ومستوى الأمان فيها وأداءها على الطرقات، إلى جانب معايير أخرى.
ومنذ طرحها للمرة الأولى للتسويق التجاري عالمياً، حصدت كيا ريو 2012 تسع جوائز كان أولها جائزة من مجلس التصميم الألماني في شهر حزيران الماضي، تلتها جائزة "Irish Car of the Year" من قبل IMWA في شهر تشرين الثاني الماضي، ومن ثم حصلت على تصنيف خمسة نجوم في الأمان من Euro NCAP في شهر تشرين الثاني، وجائزة "2011 Australia's Best Car" في شهر تشرين الثاني أيضاً. كما حصلت في شهر كانون الأول على تصنيف خمسة نجوم في الأمان من Australian NCAP وعلى جائزة "Car of the Year" من Carsguide، وقد استهلت السيارة المميزة عام 2012 بجائزة "أفضل استهلاك للوقود"، تبعتها جائزة "Subcompact Car of the year" من قبل مجلة FAMA الأميريكية، وأخيراً جائزة "Golden Klaxon Award 2011".
-انتهى-
وبحسب المجلة، فإن سيارة كيا ريو الجديدة تعتبر ملائمة جداً للسوق الروسية، وأنها لاقت استحساناً كبيراً من قبل معجبي علامة كيا التجارية والمختصين بالسيارات على حدّ سواء. وأشارت المجلة إلى أن إعجاب المستهلكين فيها نابع من تصميمها الداخلي والخارجي المميز، فضلاً عن الراحة التي تمنحها لكل من السائق والركاب والإضافات المبتكرة فيها أيضاً.
بالإضافة إلى ذلك، سلطت مجلة Klaxon الروسية الضوء على الميزات المتطورة التي تتمتع بها السيارة، مثل جهاز الكمبيوتر الذي يقيس المسافة التي قطعتها السيارة ومتوسط السرعة ومتوسط استهلاك الوقود وبيانات فورية حول استهلاكه. كما تتمتع كيا ريو بمحرك ذي أربع أسطوانات بسعة 1.4 لتر، والذي يولد قوة قصوى تقدر ب 110 حصان ويتميز بفاعلية عالية تمكنه من الاحتفاظ بخاصية تقليل الاستهلاك للوقود، كما تعتبر الأقل في معدلات انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن قيادتها، وذلك مقارنة بمثيلاتها من السيارات الأخرى.
وتعتبر مجلة Klaxon الروسية إحدى أكثر مجلات السيارات تأثيراً في روسيا لا سيّما مع توزيع حوالي 400,000 نسخة منها. وقد بدأت المجلة بتقليد جائزتها السنوية "Golden Klaxon Award 2011" أو ما تعرف أيضاً بجائزة Klaxon لهذا العام منذ عام 2001، وتحتل الجائزة اليوم مكانة بارزة في وسط صناعة السيارات في روسيا. أما المعايير التي تستند إليها لجنة التحكيم فتتنوع بين الموثوقية والجودة والتوفير في استهلاك الوقود ومستوى الأمان فيها وأداءها على الطرقات، إلى جانب معايير أخرى.
ومنذ طرحها للمرة الأولى للتسويق التجاري عالمياً، حصدت كيا ريو 2012 تسع جوائز كان أولها جائزة من مجلس التصميم الألماني في شهر حزيران الماضي، تلتها جائزة "Irish Car of the Year" من قبل IMWA في شهر تشرين الثاني الماضي، ومن ثم حصلت على تصنيف خمسة نجوم في الأمان من Euro NCAP في شهر تشرين الثاني، وجائزة "2011 Australia's Best Car" في شهر تشرين الثاني أيضاً. كما حصلت في شهر كانون الأول على تصنيف خمسة نجوم في الأمان من Australian NCAP وعلى جائزة "Car of the Year" من Carsguide، وقد استهلت السيارة المميزة عام 2012 بجائزة "أفضل استهلاك للوقود"، تبعتها جائزة "Subcompact Car of the year" من قبل مجلة FAMA الأميريكية، وأخيراً جائزة "Golden Klaxon Award 2011".
-انتهى-