جهاد الزغول عشائر لواء كفرنجة في محافظة عجلون
أقامت عشائر لواء كفرنجة في محافظة عجلون اليوم احتفالا كبيرا تحت عنوان فزعة وطن وسط مدينة كفرنجة بحضور وجهاء المحافظة وابناء اللواء أكدوا خلاله ولاءها والتفافها حول العرش الهاشمي المفدى والذود عنه بالمهج والأرواح .
وكانت انطلقت قبيل الاحتفال مسيرة حاشدة من منطقة راس السوق يتقدمها وجهاء وشباب المحافظة عامة تتقدمها موسيقات الدفاع المدني والخيالة .. حمل خلالها المشاركون الاعلام الاردنية وصور القائد ويافطات التهنئة وهم يرددون شعارات الولاء والانتماء للقائد والوطن .
وتحدث خلال الاحتفال كل من زهير العنانزة و عبد الرحمن العسولي و فوزات فريحات والمختار فريد الشويات والدكتور اكرم عريقات و الاستاذ زكي ابو ضلع و حسني العطا الله و علي الرشايدة و سميرة احمد حسن قالوا خلالها اننا في كفرنجة جئنا شيبا وشبابا مساءا ورجالا لنعبر عن التفافنا حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة مرددين باعلى اصواتنا " نحن معك يا سيدي " واكد الشيخ جهاد الزغول سنكون الجنود الاوفياء للوطن وقائد الوطن .
وقالوا ان الاحداث التي وقعت وخطفت ابصار الجميع في بعض الدول العربية الشقيقة والتي سمت بالربيع العربي كان هدفها المطالبة بالحرية والديموقراطية التي يفنقدونها حسب ارائهم والتي كلفتهم الكثير الكثير لافتين اننا وفي الاردن ننعم بالديموقراطية والحرية التي يفتقدها الكثيرون من الاشقاء .
واضافوا انه ورغم وجود الحرية والديموقراطية الا ان بعض الجهات خرجت الى الشارع الاردني للمطالبة بالاصلاحات السياسية ومحاربة الفساد وتعديل الدستور وايجاد قانون انتخابي جديد فكانت الاجابة سريعة من قبل جلالة الملك والذي امر الاجهزة الامنية بان تحمي المعتصمين وتحسن معاملتهم بعكس ما حصل في بعض الدول العربية .
واشاروا ان ما يشهده الشارع الاردني في الاونة الاخيرة من التصعيد في الحراكات الشعبية دفع مجموعة من ابناء لواء كفرنجة الغيورين على مصلحة الوطن ان ينهضوا باسم الاغلبية الصامته للتعبير عن ارائهم وايصال وجهة نظرهم الى اصحاب العلاقة من مؤسسات المملكة المختلفة للتعبير عن افكارهم وطروحاتهم .
ولفتوا انه ومنذ ان شكلت حكومة دولة عون الخصاونة بامر من قيادتنا الرشيدة وهي تعمل ليل نهار دون كلل او ملل للتقدم في عملية الاصلاح وتحارب الفساد بكل اشكاله والجميع يعلم المرحة الحالية والمستقبلية لهذا الوطن وعلى الرغم من ذلك ما زالت بعض القوى تخرج بمطالب متكرره تتزايد اسبوعا بعد اسبوع بسبب او بلا سبب تعيد نفس الشعارات وتطالب بنفس المطالب حتى ان هذه الاعتصامات بدات تؤثر سلبا على الحياة العامة للمواطن الاردني .
وبينوا ان ظاهرة الاعتصامات اصبحت مشهدا يوميا واصبح الفرد يعتقد انه يستطيع ان يحقق ما يريد بمجرد ان يلجأ الى هذا النوع من التعبير رغم ان بعضهم يبحث من خلال هذه الاعتصامات الى غايات شخصية .
واضافوا ان ما وصل اليه الاردن اليوم من مراحل اعمار وبناء كان ترجمة حقيقية لتوجيهات جلالة الملك مشيرين ان الشرعية الدينية والتاريخية التي يستند اليها النظام الاردني وارتباطه بالهوية الاسلامية يعتبر من اهم ركائز الاستقرار الاردني .
واشاروا إنه ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية وهو يسعى الى تعزيز الدور الإيجابي للمملكة في العالم ويبذل جهده لإيجاد الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية ويجوب العالم لتأكيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على ترابه الوطني مشيرين الى اهمية الوحدة الوطنية بين ابناء الوطن من كافة الاصول والمنابت والتي هي خط احمر لا يسمح المساس بها .
وأضافوا لقد سعى جلالته على الصعيد المحلي لمأسسة الديمقراطية والتعددية السياسية والمضي قدما في تنفيذ خطط الإصلاح الشاملة وتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لتوفير الحياة الكريمة للمواطن الأردني .
وقالوا ان الاردن الذي امتاز بالوسطية والعدالة والتسامح يقف اليوم بقيادته الغالية من اجل تنفيذ اصلاحات شاملة تطال مختلف مناحي الحياة من اجل رفاه وعزت المواطن لافتين ان ابناء الوطن لن يسمحوا لاي كان ان يفت من عضد القيادة والمخلصين من ابناء الوطن في سبيل تحقيق هذه الاصلاحات على قاعدة التلاقي والحوار المشترك .
وفي ختام الاحتفال الذي تخلله القاء قصائد شعرية وطنية من قبل الشاعر محمد الحجايا و الشاعر عيسى مقدادي والشاعر عادل عبد الهادي وفقرات فنية غنائية ودبكات شعبية قدمها كل من الفنان حسين ابو احمدة وطلال عناب وفرقة شباب كفرنجة .
أقامت عشائر لواء كفرنجة في محافظة عجلون اليوم احتفالا كبيرا تحت عنوان فزعة وطن وسط مدينة كفرنجة بحضور وجهاء المحافظة وابناء اللواء أكدوا خلاله ولاءها والتفافها حول العرش الهاشمي المفدى والذود عنه بالمهج والأرواح .
وكانت انطلقت قبيل الاحتفال مسيرة حاشدة من منطقة راس السوق يتقدمها وجهاء وشباب المحافظة عامة تتقدمها موسيقات الدفاع المدني والخيالة .. حمل خلالها المشاركون الاعلام الاردنية وصور القائد ويافطات التهنئة وهم يرددون شعارات الولاء والانتماء للقائد والوطن .
وتحدث خلال الاحتفال كل من زهير العنانزة و عبد الرحمن العسولي و فوزات فريحات والمختار فريد الشويات والدكتور اكرم عريقات و الاستاذ زكي ابو ضلع و حسني العطا الله و علي الرشايدة و سميرة احمد حسن قالوا خلالها اننا في كفرنجة جئنا شيبا وشبابا مساءا ورجالا لنعبر عن التفافنا حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة مرددين باعلى اصواتنا " نحن معك يا سيدي " واكد الشيخ جهاد الزغول سنكون الجنود الاوفياء للوطن وقائد الوطن .
وقالوا ان الاحداث التي وقعت وخطفت ابصار الجميع في بعض الدول العربية الشقيقة والتي سمت بالربيع العربي كان هدفها المطالبة بالحرية والديموقراطية التي يفنقدونها حسب ارائهم والتي كلفتهم الكثير الكثير لافتين اننا وفي الاردن ننعم بالديموقراطية والحرية التي يفتقدها الكثيرون من الاشقاء .
واضافوا انه ورغم وجود الحرية والديموقراطية الا ان بعض الجهات خرجت الى الشارع الاردني للمطالبة بالاصلاحات السياسية ومحاربة الفساد وتعديل الدستور وايجاد قانون انتخابي جديد فكانت الاجابة سريعة من قبل جلالة الملك والذي امر الاجهزة الامنية بان تحمي المعتصمين وتحسن معاملتهم بعكس ما حصل في بعض الدول العربية .
واشاروا ان ما يشهده الشارع الاردني في الاونة الاخيرة من التصعيد في الحراكات الشعبية دفع مجموعة من ابناء لواء كفرنجة الغيورين على مصلحة الوطن ان ينهضوا باسم الاغلبية الصامته للتعبير عن ارائهم وايصال وجهة نظرهم الى اصحاب العلاقة من مؤسسات المملكة المختلفة للتعبير عن افكارهم وطروحاتهم .
ولفتوا انه ومنذ ان شكلت حكومة دولة عون الخصاونة بامر من قيادتنا الرشيدة وهي تعمل ليل نهار دون كلل او ملل للتقدم في عملية الاصلاح وتحارب الفساد بكل اشكاله والجميع يعلم المرحة الحالية والمستقبلية لهذا الوطن وعلى الرغم من ذلك ما زالت بعض القوى تخرج بمطالب متكرره تتزايد اسبوعا بعد اسبوع بسبب او بلا سبب تعيد نفس الشعارات وتطالب بنفس المطالب حتى ان هذه الاعتصامات بدات تؤثر سلبا على الحياة العامة للمواطن الاردني .
وبينوا ان ظاهرة الاعتصامات اصبحت مشهدا يوميا واصبح الفرد يعتقد انه يستطيع ان يحقق ما يريد بمجرد ان يلجأ الى هذا النوع من التعبير رغم ان بعضهم يبحث من خلال هذه الاعتصامات الى غايات شخصية .
واضافوا ان ما وصل اليه الاردن اليوم من مراحل اعمار وبناء كان ترجمة حقيقية لتوجيهات جلالة الملك مشيرين ان الشرعية الدينية والتاريخية التي يستند اليها النظام الاردني وارتباطه بالهوية الاسلامية يعتبر من اهم ركائز الاستقرار الاردني .
واشاروا إنه ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية وهو يسعى الى تعزيز الدور الإيجابي للمملكة في العالم ويبذل جهده لإيجاد الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية ويجوب العالم لتأكيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على ترابه الوطني مشيرين الى اهمية الوحدة الوطنية بين ابناء الوطن من كافة الاصول والمنابت والتي هي خط احمر لا يسمح المساس بها .
وأضافوا لقد سعى جلالته على الصعيد المحلي لمأسسة الديمقراطية والتعددية السياسية والمضي قدما في تنفيذ خطط الإصلاح الشاملة وتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لتوفير الحياة الكريمة للمواطن الأردني .
وقالوا ان الاردن الذي امتاز بالوسطية والعدالة والتسامح يقف اليوم بقيادته الغالية من اجل تنفيذ اصلاحات شاملة تطال مختلف مناحي الحياة من اجل رفاه وعزت المواطن لافتين ان ابناء الوطن لن يسمحوا لاي كان ان يفت من عضد القيادة والمخلصين من ابناء الوطن في سبيل تحقيق هذه الاصلاحات على قاعدة التلاقي والحوار المشترك .
وفي ختام الاحتفال الذي تخلله القاء قصائد شعرية وطنية من قبل الشاعر محمد الحجايا و الشاعر عيسى مقدادي والشاعر عادل عبد الهادي وفقرات فنية غنائية ودبكات شعبية قدمها كل من الفنان حسين ابو احمدة وطلال عناب وفرقة شباب كفرنجة .