رغم ان الحياة كانت قاسية عليها الا ان البريطانية ريني كامبل لم تتخلى يوما عن طموحها في ان تصبح بطلة في رياضة كمال الاجسام.
وفق الصحيفة البريطانية فان كامبل (35 عاما) التي تتمرن ساعتين يوميا على مدار الاسبوع، لا تخفي بانها باتت مدمنة على هذه الرياضة، الا انها تؤكد لصحيفة الصن البريطانية انها لن تتوقف عن التمرين ما لم تصل الى الوزن المطلوب.
وتوضح الصحيفة ان كامبل تستهلك يوميا 4200 وحدة حرارية جراء تناولها الارز، الدجاج والخضار، وهي بدأت تمارس هذه الرياضة منذ 4 سنوات.
وتنقل الصحيفة عن كامبل قولها:” عندما اذهب الى قاعة الرياضة واجد الرجال الذين يتمتعون بعضلات مفتولة ارغب في ان اكون مثلهم…فالعضلات هي نوع من انواع الفن بالنسبة الي”، وتتابع بالقول:” صحيح انني كنت امارس الرياضة بانتظام الا انني كنت اريد ان اخوض تحدّ من نوع اخر، وعندما دخلت عالم رياضة كمال الاجسام وفزت في اول بطولي لي، فرحت كثيرا وبدأت اعشق هذه الرياضة”، وتضيف كامبل:” احاول ان اندفع دائما نحو الامام، اؤمن بقدراتي ولا استسلم ابدا”.
وتؤكد كامبل انها تعلمت من كل تجربة قاسية مرت بها، وتعتبر نفسها محظوظة لكونها محاطة باناس ساعدوها في مسيرتها واعطوها دروسا قيمة، هذا وتضيف:” الله انعمني بولدين جعلاني افهم معنى الحياة وقيمتها”.
وفق الصحيفة البريطانية فان كامبل (35 عاما) التي تتمرن ساعتين يوميا على مدار الاسبوع، لا تخفي بانها باتت مدمنة على هذه الرياضة، الا انها تؤكد لصحيفة الصن البريطانية انها لن تتوقف عن التمرين ما لم تصل الى الوزن المطلوب.
وتوضح الصحيفة ان كامبل تستهلك يوميا 4200 وحدة حرارية جراء تناولها الارز، الدجاج والخضار، وهي بدأت تمارس هذه الرياضة منذ 4 سنوات.
وتنقل الصحيفة عن كامبل قولها:” عندما اذهب الى قاعة الرياضة واجد الرجال الذين يتمتعون بعضلات مفتولة ارغب في ان اكون مثلهم…فالعضلات هي نوع من انواع الفن بالنسبة الي”، وتتابع بالقول:” صحيح انني كنت امارس الرياضة بانتظام الا انني كنت اريد ان اخوض تحدّ من نوع اخر، وعندما دخلت عالم رياضة كمال الاجسام وفزت في اول بطولي لي، فرحت كثيرا وبدأت اعشق هذه الرياضة”، وتضيف كامبل:” احاول ان اندفع دائما نحو الامام، اؤمن بقدراتي ولا استسلم ابدا”.
وتؤكد كامبل انها تعلمت من كل تجربة قاسية مرت بها، وتعتبر نفسها محظوظة لكونها محاطة باناس ساعدوها في مسيرتها واعطوها دروسا قيمة، هذا وتضيف:” الله انعمني بولدين جعلاني افهم معنى الحياة وقيمتها”.