عندما يتبادر الى الاذهان اسم مستشفى البشير , سرعان ما يفكر المواطن الاردني بالمستشفى الاسوء من ناحية الخدمات والنظافة .
ويتمنى ذوو الدخل المحدود ان يديم عليهم رب العالمين نعمة الصحة والعافية حتى لا يضطروا لدخول المستشفيات الحكومية ولا سيما البشير .
الا انه وبوجود طبيب رائع يتصف بكل المقاييس المطلوبة سواء من الناحية المهنية او الانسانية مثل الدكتور "غسان تلاحمة" اخصائي جراحة مسالك يمكن ان يطمئن المريض على حياته وهو بين يدي الطبيب الامين .
فعلا انه انسان مخلص لمهنته ووطنه , طريقة تعامله مع المرضى ومساعدته لهم تدل على اخلاصه الكبير لعمله ولوطنه
فهو الطبيب والانسان المتعاون الذي يساعد مرضاه دون ان يحتاجوا لواسطة او دعم من احد فهو يعمل بمهنية عالية.
و لم يعرف كثير من المرضى الطريقة المناسبة لشكره والامتنان له على تعاونه وانسانيته معهم , فهو لا يكتفي بالاطمئنان عليهم في المستشفى بل يتابع بعض الحالات من المنزل ويتواصل معهم على الهاتف .
شخصية فريدة من نوعها تفرض احترامها على الجميع , ووجود اشخاص مثل الدكتور "غسان تلاحمة" في مستشفى حكومي يؤكد ان الدنيا "لسى بخير" , لانه رغم الامكانات والرواتب المتواضعة التي يقدمها المستشفى للاطباء والموظفين بشكل عام . يبقى هناك اشخاص امثال "تلاحمة" يعملوا ويقدموا الكثير لمهنتهم دون حصولهم على التقدير المناسب .
لا تستطيع الكلمات وصف تعاون وعطاء الدكتور " تلاحمة " فهو الطبيب المتعاون والانسان المضحي الذي يبذل كل جهوده لمتابعة صحة مرضاه وتسهيل معاملاتهم عند قدومهم الى مستشفى البشير .. هذا الجندي المجهول الذي قد لايعرفه كثير من الناس الا من خلال انجازاته ومساعدته للمرضى لانه لا يحب التفاخر وتسليط الاضواء على شخصه فهو يساعد ويتابع مرضاه لان ضميره المهني يفرض عليه ذلك ..
كل التقدير والاحترام للطبيب الانسان " غسان تلاحمة "
ويتمنى ذوو الدخل المحدود ان يديم عليهم رب العالمين نعمة الصحة والعافية حتى لا يضطروا لدخول المستشفيات الحكومية ولا سيما البشير .
الا انه وبوجود طبيب رائع يتصف بكل المقاييس المطلوبة سواء من الناحية المهنية او الانسانية مثل الدكتور "غسان تلاحمة" اخصائي جراحة مسالك يمكن ان يطمئن المريض على حياته وهو بين يدي الطبيب الامين .
فعلا انه انسان مخلص لمهنته ووطنه , طريقة تعامله مع المرضى ومساعدته لهم تدل على اخلاصه الكبير لعمله ولوطنه
فهو الطبيب والانسان المتعاون الذي يساعد مرضاه دون ان يحتاجوا لواسطة او دعم من احد فهو يعمل بمهنية عالية.
و لم يعرف كثير من المرضى الطريقة المناسبة لشكره والامتنان له على تعاونه وانسانيته معهم , فهو لا يكتفي بالاطمئنان عليهم في المستشفى بل يتابع بعض الحالات من المنزل ويتواصل معهم على الهاتف .
شخصية فريدة من نوعها تفرض احترامها على الجميع , ووجود اشخاص مثل الدكتور "غسان تلاحمة" في مستشفى حكومي يؤكد ان الدنيا "لسى بخير" , لانه رغم الامكانات والرواتب المتواضعة التي يقدمها المستشفى للاطباء والموظفين بشكل عام . يبقى هناك اشخاص امثال "تلاحمة" يعملوا ويقدموا الكثير لمهنتهم دون حصولهم على التقدير المناسب .
لا تستطيع الكلمات وصف تعاون وعطاء الدكتور " تلاحمة " فهو الطبيب المتعاون والانسان المضحي الذي يبذل كل جهوده لمتابعة صحة مرضاه وتسهيل معاملاتهم عند قدومهم الى مستشفى البشير .. هذا الجندي المجهول الذي قد لايعرفه كثير من الناس الا من خلال انجازاته ومساعدته للمرضى لانه لا يحب التفاخر وتسليط الاضواء على شخصه فهو يساعد ويتابع مرضاه لان ضميره المهني يفرض عليه ذلك ..
كل التقدير والاحترام للطبيب الانسان " غسان تلاحمة "