ويؤكد رفض المؤسسة أي اتهام بتفضيل الحيوان على الإنسان أو العكس، لأن ما تسعى إليه هو نشر ثقافة التعايش مع الطبيعة والحفاظ على التوازن البيئي الذي يضمن حياة سليمة للإنسان.
البيان أشار أيضًا إلى امتلاك المؤسسة لملف يوثق ممارسات بشرية مؤلمة تجاه الحيوان باعتباره غير محمي قانونيًا بنظرهم، كاستخدام الرصاص الحي ضد الكلاب داخل الأحياء السكنية.
وكانت قد صدرت سابقًا تعليمات حكومية بتخصيص قطعة أرض لإيواء الكلاب كأحد الحلول المطروحة للحد من الظاهرة المعروفة مجتمعيًا بـ "الكلاب الضالة" لكنها لم تنفذ بعد، بحسب البيان.