وأكد الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور على تويتر وفاة إيشيفيريا اليوم السبت، وقدم تعازيه لأسرة الراحل.
وأفلت إيشيفيريا، بسبب تقدمه في العمر، من محاولات المدعين المكسيكيين توجيه الاتهام إليه بتهمة الإبادة الجماعية لدوره في مجزرتين شهيرتين ضد الطلاب المحتجين في عامي 1968 و1971، أصبحتا رمزا لحقبة من القمع وبطش الدولة.